صاحبة يا أغلي اسم فى الوجود.. وفاة الفنانة نجاح سلام
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
توفت منذ قليل الفنانة اللبنانية نجاح سلام، عن عر يناهز الـ 92 عاماً، بعد مشوار فني طويل ، قدمت فيه عدد من الاغاني المصرية أبرزها يا أغلي اسم فى الوجود يا مصر .
وأعلنت سمر سلمان العطيفي ابنة الفنانة الكبيرة نجاح سلام، وفاة والدتها عبر صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي “الفيسبوك” قائلة:" وانتهي المشوار يا عروبة ماما في رحاب الله".
بعد إحراجه لها على الهواء.. هليدا خليفة: أتصدمت من فعل محمد رمضان قرار اعتزالي نهائي| سميرة محسن: أغلقت البطاقة الضريبية وأعود في حالة واحدة.. خاص
نجاح سلام مثلة ومطربة لبنانية مولودة فى بيروت جدها الشيخ عبدالرحمن سلام مفتى لبنان وابوها هو الملحن وعازف العود محيى الدين سلام، واخوها الصحفى عبدالرحمن سلام تزوجت من استاذ جامعى هو سلمان سعد.
وفى عام 1955 تزوجت من الفنان محمد سلمان وانفصلا بعد 9 اعوام وانجبت منه .
عملت فى راديو الشرق غنت للمرة الاولى امام الجمهور عام 1948 .
واشتهرت باغنيات :"يا جارحة القلب" "برهوم" "عايز جواباتاك" "بدى عريس" "ميل" ثم سافرت الى القاهرة ولحن لها كل من السنباطى وعبدالوهاب ثم اقامت فى دمشق حتى عام 1953 وفى عام 1956 اشتهرت باغنية "يا اغلى اسم فى الوجود" اسست شركة انتاج مع سلمان وانتج افلامها اللبنانية استقرت فى مصر اثناء الحرب الاهلية اللبنانية ثم عادت عام 1991 وفى عام 1998 ارتدت الحجاب لكنها لم تبتعد عن الغناء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نجاح سلام الفنانة اللبنانية الفنانة الكبيرة
إقرأ أيضاً:
في أول رد.. فصيل مسلح: لا يمكن لأي جهة نزع سلاح المقاومة في ظل الوجود الأمريكي
بغداد اليوم- بغداد
أكدت حركة "أنصار الله الأوفياء"، احدى الفصائل المسلحة، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، صعوبة قيام أي جهة بنزع سلاح الفصائل، فيما بينت سبب ذلك.
وقال القيادي في الحركة علي الفتلاوي لـ"بغداد اليوم"، إنه "لا يمكن لأي جهة القيام بنزع سلاح الفصائل في ظل وجود الاحتلال الامريكي وكذلك الاحتلال التركي، وهذه الفصائل وجدت لقتال الاحتلال ولا يمكن ترك السلاح في ظل وجود هذا الاحتلال".
وبين الفتلاوي انه "في حال انتهى الاحتلال الأمريكي وكذلك التركي بشكل حقيقي فهنا يمكن للفصائل المسلحة ترك السلاح والتوجه إلى العمل السياسي، لكن حالياً هذا غير ممكن ولا يمكن لأي جهة فرض هذا الأمر على الفصائل".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.