اصحاب مكاتب تعليم قيادة السيارات: انتخاب مجلس تنفيذي جديد في 20 تشرين الأول
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أعلنت نقابة اصحاب مكاتب تعليم قيادة السيارات في لبنان 1947 عن إجراء انتخابات مجلس تنفيذي جديد للنقابة، بين الساعة التاسعة صباحاً والساعة الثانية من بعد ظهر يوم الجمعة في 20 تشرين الأول المقبل في مقر "جمعية تجار الدكوانة" في الدكوانة. وفي حال عدم اكتمال النصاب تعقد جلسة انتخاب ثانية بعد اسبوع من تاريخه في نفس المكان والتوقيت.
ودعت النقابة جميع أعضائها الراغبين بالترشح للعملية الانتخابية الى تقديم طلبات الترشح ابتداء من أول تشرين الأول على ان يقفل باب الترشح قبل ثلاثة ايام من موعد الانتخاب، اي بتاريخ 17 تشرين الأول .
كذلك أعلنت النقابة عن مباشرة مدارس السوق المنتسبة اليها بإصدار "افادة تعليم السوق" على النموذج الذي تطلبه شركات التأمين كما على النموذج المطلوب للترشح لامتحانات السوق عند استئنافها. ونوهت النقابة بجهود المعنيين لاستكمال تعيين لجان امتحان السوق العملي الجديدة كما لإستعادة نشاط دوائر السوق في جميع اقسام وفروع مصلحة تسجيل السيارات والآليات.
وذكّرت جميع الراغبين في الحصول على أيّ من هاتين الافادتين التثبت من ترخيص المدرسة ومن انتسابها الى النقابة، حرصاً على عدم وقوعهم ضحية اعمال انتحال صفة مهنة تعليم السوق والتي تتابع النقابة مع المراجع المعنية العمل على وقف نشاطها المخالف لتنظيم عمل المهنة وقوانين السير.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
يونيسيف: تصعيد العنف بالضفة يهدد سلامة الأطفال
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من أن "التصعيد المستمر للعنف في الضفة الغربية يؤدي إلى تدمير البنية التحتية الحيوية، مما يؤثر على سلامة ورفاهية الأطفال".
وأضافت المنظمة الأممية، في منشور على حسابها عبر منصة إكس، أن "الأطفال في قطاع غزة والضفة الغربية وكل مكان يحتاجون إلى السلام".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عشية محادثات دولية.. طالبان: حقوق الأفغانيات شأن داخليlist 2 of 2فيديو.. طفل مقدسي رهن الحبس المنزلي ومهدد بالسجن 3 سنواتend of listوقالت يونيسيف إن "التصعيد المستمر للعنف في الضفة الغربية يؤدي إلى تدمير البنية التحتية الحيوية، مما يؤثر على سلامة ورفاهية الأطفال".
وبالتزامن مع حربه المدمرة على غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وسع الجيش الإسرائيلي من اقتحاماته وعملياته بالضفة مخلفا 553 قتيلا فلسطينيا، بينهم 133 طفلا، إضافة إلى نحو 5300 جريح، و9430 معتقلا، وفق مصادر رسمية فلسطينية.
وحتى اليوم الأحد، أسفرت الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول عن استشهاد 37 ألفا و877 فلسطينيا وإصابة 86 ألفا و969 شخصا، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.
وتواصل إسرائيل حربها رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في القطاع.