عاشقة متهورة وحب وفراق..أصالة نصري تطرح مدلي لحقت نفسي
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أخذت الفنانة السورية أصالة نصري محبيها ومتابعيها في رحلة عاطفية بمدلي ألبومها الغنائي "لحقت نفسي"، فانتقلت بهم بين مشاعر الحب والفراق، والألم والسعادة، والتهور والخنوع.
اقرأ ايضاًأصالة نصري خائفة من "لحقت نفسي".. وتحذف جميع منشوراتها من "إنستغرام"أصالة تطرح مدلي "لحقت نفسي"طرحت أصالة مدلي الجزء الأول من ألبومها عبر "يوتيوب"، وتضمن مقتطفات من مشاهد لفيديو كليبات أغانيها الست التي تنوعت مواضيعها، وأرفقته بتغريدة عبر حسابها في "تويتر"، جاء فيها: "الفنً عالم رحب وطن حبيب أهداني كلّ اللي بحلم يكمّل معي بهالحياة.
أغنية "فووق"
في بداية الفيديو، تستهل أصالة بأغنيتها "فووق" بمشهد بدأته عبارة "لما تفيق من صدمة بتضحك على يلي كان يبكيك، وأوقات بتبكي"، حيث تظهر وهي تحاول الهرب من الصحافة لتنتهي وحيدةً داخل سيارتها في حالة من الحزن.
وينتهي المشهد بمشهد آخر من أغنيتها "لما بنتجاهل"، فتحدثت فيها عن خسارة الأفراد بسبب تجاهلنا ولامبالاتنا، فتقول: "أوقات بنجرح أقرب الناس إلنا من غير ما نقصد وأوقات لما بنقصد".
أغنية "الأخبار الحلوة"ثم تجسد أصالة مشاعر اللقاء بين العشاق في أغنيتها "الأخبار الحلوة"، وتقول في وصف المشهد: "لو بدك الدنيا تتحد لتسعدك وتكون متل ما سعيتلها تكون أكيد رح تكون".
أغنية "مانجا"وتصوِّر أصالة في أغنيتها "مانجا" تهور العشاق حينما يقعون في الغرام، فلا يسمحون لأحدهم بالوقوف في طريق حبهم، وتقول: "بدي أكون طفلة عاشقة وبدي لما أغني طير، وأوقات بطير".
أغنية "مارس أبريل"وفي أغنية "مارس أبريل"، نشهد فراق الأحبة، وتقول في وصف المشهد: "حيط بفصل بين بيوت، وأوقات بين قلوب".
اقرأ ايضاًهكذا احتفلت أصالة نصري و زوجها بعيد زواجهما الثانيأغنية "رجل مثالي"ويختتم الفيديو بمشهد من أغنيتها "رجل مثالي"، وقالت: "لو حكايتنا كانت من الأول حلوة ما كان إلها طعم كلمة لو".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أصالة نصري أصالة ألبوم لحقت نفسي أصالة نصری لحقت نفسی
إقرأ أيضاً:
الاستخبارات الغربية تنفي تورط روسيا في إتلاف الكابلات في بحر البلطيق
الولايات المتحدة – ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية والأوروبية فشلت في العثور على دليل يثبت تورط روسيا في تعطل الكابلات في قاع بحر البلطيق.
وصرح مسؤولون رفيعو المستوى من الدول الثلاث المشاركة في التحقيق في حوادث تعطل الكابلات البحرية، أن أجهزة الأمن في الولايات المتحدة وأوروبا، اتفقت على أن الأضرار التي لحقت بالكابلات كانت نتيجة حوادث عرضية ولم تكن تخريبا متعمدا.
وأوضح المسؤولون أنه لم يتم العثور على دليل على أن السفن التجارية “تعمدت” سحب المراسي في منطقة مرور الكابلات البحرية بإيعاز من طرف ثالث، مؤكدين أن الأدلة تشير إلى أن وقوع الحوادث كان ناجما عن طواقم تفتقر إلى الخبرة وسفن سيئة الصيانة.
وأشار المصدر إلى أن مسؤولين أمريكيين أكدوا وجود “مؤشرات واضحة”، على أن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية البحرية كانت عرضية، كما أن أحد المسؤولين الأوروبيين لفت إلى أن هناك أدلة “تنفي تورط روسيا في تلك الحوادث”.
يذكر أن كابل الطاقة “Estlink 2″، الذي يمتد قاعا على طول خليج فنلندا ويربط بين إستونيا وفنلندا، فصل في الـ25 من ديسمبر الماضي، وعلى إثر الحادثة، احتجزت الشرطة وحرس الحدود الفنلندية ناقلة نفط، ترفع علم جزر كوك، للاشتباه في تورطها في إتلاف الكابل، وذكرت صحيفة “بوستيميس” في وقت لاحق، أن شركات إستونية أبلغت عن تعطل 3 كابلات أخرى.
المصدر: تاس