هل تلبي الجزائر دعوة الأمم الـمتحدة للعفو عن معتقلي الحراك؟
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
إعداد: آمنة القاسمي | بشار دريدي | حكيم بالطيفة تابِع
يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة وجها لوجه عند دعوة مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالحق في حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات كليمان فول السلطات الجزائرية إلى عفو عن المعتقلين بسبب مشاركتهم في الحراك الاحتجاجي المؤيد للديموقراطية عام 2019 في ختام زيارة إلى الجزائر استمرت عشرة أيام، مع ضيفيْ الحلقة: الدكتور محمد بنخروف الحقوقي والباحث الجامعي والدكتور كريم نايت أوسليمان الكاتب وأستاذ علوم الاتصال في جامعة باريس والناشط الحقوقي
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: الجزائر حراك الجزائر الأمم المتحدة حقوق الإنسان آخر الحلقات 27/09/2023هل تلبي الجزائر دعوة الأمم الـمتحدة للعفو عن "معتقلي الحراك"؟
26/09/2023ليبيا - فيضانات: هل القضاء قادر على "كشف الحقيقة وإرساء العدالة"؟
25/09/2023موريتانيا: لماذا يثير "الـميثاق الجمهوري" الجدل؟
21/09/2023الجزائر: ماذا عن دعوة العفو الدولية "لوقف حملة القمع"؟
20/09/2023ليبيا: غضب بعد هول الصدمة
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: ناغورني قره باغ الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الجزائر الأمم المتحدة حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
نصفهم أطفال..30 سوداني في حاجة إلى المساعدة
أعلنت الأمم المتحدة الإثنين، أن أكثر من 30 مليوناً، أكثر من نصفهم أطفال، يحتاجون إلى المساعدة في السودان بعد عشرين شهراً من الحرب المدمرة.
ووجهت الأمم المتحدة نداء لجمع 4.2 مليارات دولار لتوفير المساعدات إلى20.9مليوناً داخل السودان من أصل 30.4 مليوناً قالت إنهم في حاجة إلى المساعدة على "أزمة إنسانية غير مسبوقة".وتسبب الصراع الدائر بين الجيش وقوات الدعم السريع، والذي تعتبره الأمم المتحدة أحد أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث، في مقتل ما بين 20 أو150 ألفاً، بالإضافة إلى ما يقدر بنحو 11 مليون نازح. رفضاً للتقسيم..مظاهرات في بورتسودان احتجاجاً على أوراق مالية جديدة - موقع 24خرج عشرات السودانيين الثلاثاء، في بورت سودان احتجاجاً على قرار الحكومة طرح أوراق مالية جديدة، وسحب الأوراق المالية المتداولة في مناطق سيطرتها.
ويضاف إلى تداعيات هذا النزاع المتواصل منذ أبريل (نيسان) 2023، المجاعة التي تتفشى في 5 مناطق على الأقل في السودان، ومن المتوقع أن تواجه 5 مناطق إضافية المجاعة بحلول مايو (أيار). وتنفي الحكومة السودانية المرتبطة بالجيش المجاعة، لكن منظمات إغاثية تشكو قيوداً تعيق عملها. ويتهم الجيش وقوات الدعم السريع باستخدام "أساليب التجويع" سلاحاً في حرب.
وعلى امتداد فترة الحرب، تبذل الأمم المتحدة جهوداً كبيرة لجمع الأموال اللازمة.