هل تلبي الجزائر دعوة الأمم الـمتحدة للعفو عن معتقلي الحراك؟
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
إعداد: آمنة القاسمي | بشار دريدي | حكيم بالطيفة تابِع
يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة وجها لوجه عند دعوة مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالحق في حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات كليمان فول السلطات الجزائرية إلى عفو عن المعتقلين بسبب مشاركتهم في الحراك الاحتجاجي المؤيد للديموقراطية عام 2019 في ختام زيارة إلى الجزائر استمرت عشرة أيام، مع ضيفيْ الحلقة: الدكتور محمد بنخروف الحقوقي والباحث الجامعي والدكتور كريم نايت أوسليمان الكاتب وأستاذ علوم الاتصال في جامعة باريس والناشط الحقوقي
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: الجزائر حراك الجزائر الأمم المتحدة حقوق الإنسان آخر الحلقاتهل تلبي الجزائر دعوة الأمم الـمتحدة للعفو عن "معتقلي الحراك"؟
ليبيا - فيضانات: هل القضاء قادر على "كشف الحقيقة وإرساء العدالة"؟
موريتانيا: لماذا يثير "الـميثاق الجمهوري" الجدل؟
الجزائر: ماذا عن دعوة العفو الدولية "لوقف حملة القمع"؟
ليبيا: غضب بعد هول الصدمة
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: ناغورني قره باغ الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الجزائر الأمم المتحدة حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
بالفيديو لأول مرة.. رفع علم سوريا أمام مقر الأمم المتحدة
نيويورك- الوكالات
رفع علم سوريا أمس الجمعة، أمام مقر الأمم المتحدة في نيويورك لأول مرة عقب تولي الإدارة السورية الجديدة مقاليد السلطة في سوريا.
ووصل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى مقر الأمم المتحدة في ولاية نيويورك الأميركية، للمشاركة في مراسم رفع العلم، كما أنه سيحضر جلسة إحاطة في مجلس الأمن الدولي.
ولم يتضح بعد ما إذا كان مسؤولو إدارة الرئيس دونالد ترامب سيلتقون بالشيباني خلال الزيارة.
وسافر وفد من المسؤولين السوريين إلى الولايات المتحدة هذا الأسبوع لحضور اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن، واجتماعات الأمم المتحدة في نيويورك.
وضم الوفد السوري الذي وصل إلى الولايات المتحدة هذا الأسبوع في أول زيارة رسمية منذ الإطاحة ببشار الأسد في 8 ديسمبر، وفي عهد الرئيس المؤقت أحمد الشرع، وزير الخارجية الشيباني، ووزير المالية محمد يسر برنية، ومحافظ البنك المركزي عبد القادر حصرية.
وتمثل هذه الزيارة أول مشاركة لمسؤولين سوريين رفيعي المستوى في اجتماعات صندوق النقد الدولي منذ أكثر من 20 عاما.
ولم تعترف إدارة ترامب رسميا بعد بالحكومة السورية الحالية، بقيادة أحمد الشرع، كما أبقت واشنطن العقوبات سارية حتى الآن، على الرغم من أنها خففت بعض القيود مؤقتا.