الأعلى للثقافة: 40 سنة الحد الأقصى لعمر المتقدم لجائزة الدولة التشجيعية|فيديو
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
كشف الدكتور هشام عزمي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، عن شروط التي تم وضعها للمشاركين في جائزتي التفوق والتشجيعية، موضحًا «بالنسبة إلى جائزة الدولة التشجيعية، فإن الأهم هو الفئة العمرية بحد أقصى 40 عاما وأن يكون هناك إنتاج علمي منشور لعدد من السنوات، ولأول مرة هذا العام نعلن ننشر على مواقع التواصل الاجتماعية والباب مفتوح لكل المترشحين من كل أنحاء الجمهورية ولا ننسى أن هناك جائزة النيل للمبدعين العرب».
إعداد قوائم قصيرة بضعف عدد المتقدمين لأنها تُرفع إلى المجلس الأعلى للثقافة
وأضاف “عزمي”، في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، على القناة الأولى والفضائية المصرية: «بالنسبة إلى جائزة النيل وجائزة الدولة التقديرية، فإن هناك خطابات تُرسل إلى الجهات المعنية بالترشيح وتتضمن كل شروط الترشح ويتم بعدها استقبال الأعمال لتبدأ مرحلة أخرى بعد انتهاء ديسمبر حيث تتم مراجعة إجرائية لاستيفاء الطلبات للمعايير الموضوعة، ونبدأ بعدها بمرحلة ثالثة وهي عمل لجان الفحص والتحكيم، وهي مرحلة مهمة حيث يتم فيها الاختيار من بين كل الأعمال التي تم التقدم بها».
وتابع الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، «بعد ذلك، يتم إعداد قوائم قصيرة بضعف عدد المتقدمين لأنها تُرفع إلى المجلس الأعلى للثقافة في الاجتماع السنوي الذي يعقد في شهر يونيو ويتم تصويت سري لاختيار الفائزين، وبالنسبة لجائزة الدولة التشجيعية يتم اعتماد ما قررته لجان الفحص التي عملت على مدى شهور بدءً من يناير حتى مايو».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأعلى الدكتور هشام عزمي المترشحين جائزة النيل الاجتماع السنوي الأعلى للثقافة
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: هناك مساحة للحرية داخل الدولة المصرية يجب استغلالها بشكل أمثل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، إن ندوة «مستقبل الشرق الأوسط بعد أحداث سوريا وتأثيراته على الأمن القومي المصري» تأتي في إطار مبادرة الحزب الخاصة بمشروع الوعي، والتي نظم الحزب في ضوءها أكثر من 10 ندوات.
جاء ذلك خلال ندوة ينظمها المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار «بيت الفكر» بالتعاون مع حزب الاتحاد، بعنوان: «مستقبل الشرق الأوسط بعد أحداث سوريا وتأثيراته على الأمن القومي المصري».
شارك فى الندوة الكاتب الصحفي محمد صلاح الزهار والكاتب والسيناريست الدكتور باهر دويدار، والمستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، ويدير الندوة الكاتب الصحفي محمد مصطفي أبو شامة.
واضاف رئيس حزب الاتحاد إن الحزب يفتح مساحة جديدة للتعامل مع مؤسسات العمل المدني ومنها المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، مشيرًا إلى أن هناك مساحة للحرية في كل شيئ داخل الدولة المصرية وبالتالي يجب استغلالها بالشكل الأمثل من النخبة والمثقفين خاصة في ظل التحديات الداخلية والخارجية.
وأشار إلى أن الدولة المصرية مستهدفة والخطط قائمة وتجدد، والصهاينة لا يتوانون عن استغلال الفرصة، خاصة وأن مصر بمثابة الجائزة الكبرى بالنسبة لهم.