صحيفة اليوم:
2024-06-27@13:58:19 GMT

القمر العملاق الأخير يزين سماء المملكة غدًا

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

القمر العملاق الأخير يزين سماء المملكة غدًا

يُرصد، غدًا الجمعة 29 سبتمبر، القمر البدر العملاق الرابع والأخير هذا العام. حيث سيكون حجمة الظاهري أكبر بحوالي 8% وأكثر إضاءة بحوالي 16% عن المتوسط.

وحسب الجميعة الفلكية بجد، يسمى بـ "قمر الحصاد" بهذا الوقت من العام، وسيكون واضحًا للمشاهدة طوال الليل بسماء السعودية والوطن العربي.

أخبار متعلقة "كاوست" تكشف عن أبحاثها لتطوير المعالجة الزلزالية متعددة الأبعادأمام 6 آلاف موهوب.

. رواد فضاء سعوديون يستعرضون تجاربهم الملهمةالأجناس المفقودة والكون المجهولالقمر البرتقالي

يُذكر أن الجميعة الفلكية في جدة، أعلنت في بداية العام، تحديدًا 6 يناير، رصد القمر البدر لشهر جمادى الآخرة بسماء السعودية والوطن العربي، وهو أول بدر في فصل الشتاء والأول في العام الجديد 2023 .

الجمعية صرحت عبر موقع التدوينات القصيرة "إكس"، إن القمر ظهر فوق الأفق الشمالي الشمال الشرقي مع غروب الشمس.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 اليوم الدمام الجمعية الفلكية قمر الحصاد القمر سماء سماء المملكة البدر القمر العملاق

إقرأ أيضاً:

رحلة الصادرات السعودية غير النفطية إلى الصين

تزداد العلاقات الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية متانةً وقوة في ظل مكانة الصين بصفتها ثاني أكبر اقتصاد عالمي، وإحدى أكبر الأسواق الاستهلاكية والتصنيعية على مستوى العالم.

الصين تحتلّ مكانة بارزة بصفتها أولى الوجهات للصادرات السعودية بنسبة تبلغ 15% من إجمالي الصادرات، وفقًا لتقرير التجارة الدولية للربع الأول من عام 2024م الصادر عن الهيئة العامة للإحصاء، مما يعكس حجم التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.

ومن أبرز الإنجازات المتحققة، التي تؤكد أهمية الصين بصفتها محطة تصديرية مهمة تحظى فيها المنتجات السعودية بمكانة مميزة، تجاوز قيمة الصادرات السعودية غير النفطية إلى الصين خلال الأعوام الخمسة الماضية “2019 – 2023” حاجز 176مليار ريال سعودي، تصدّرها قطاع الكيماويات والبوليمرات ثم قطاع المعادن.

ولأجل ذلك اتخذت هيئة تنمية الصادرات السعودية “الصادرات السعودية”، خطوات جادة نحو تعزيز وصول الصادرات السعودية إلى السوق الصيني مُلقيةً اهتماما كبيرًا لجميع النواحي سعيًا لترسيخ جسور التعاون الاقتصادي وتنمية الصادرات السعودية غير النفطية وإيصال المنتجات والخدمات السعودية للسوق الصيني، ومن ذلك حرصها على المشاركة في العديد من المعارض الدولية المتخصصة في الصين لمساعدة المصدرين السعوديين على عرض منتجاتهم وخدماتهم أمام المهتمين والزوار وعقد الصفقات التجارية التي توسع من نطاق صادراتهم.

ومن المعارض التي تشارك بها “الصادرات السعودية” هذا العام معرض النقل والخدمات اللوجستية 2024م في الصين بمشاركة 16 شركة وطنية رائدة تستعرض خدماتها اللوجستية والتقنية  أمام الزوار والمهتمين.

مما يعكس أهمية النقل واللوجستيات بصفته أحد أبرز عناصر قطاع صادرات الخدمات، أحد القطاعات الواعدة المساهمة في زيادة الصادرات غير النفطية إلى جانب قطاعي السلع وإعادة التصدير، حيث تفوقت صادرات الخدمات عام 2023م مسجلة أفضل أداء لها مقارنة بالسنوات السابقة بزيادة قدرها 40% عن العام السابق بقيمة 182 مليار ريال سعودي “بحسب البيانات الأولية” حيث كان الارتفاع مدعوماً بانتعاش قطاع السفر الذي ارتفع بنسبة 43% الذي يشكّل 74% من إجمالي الخدمات بقيمة بلغت 135 مليار ريال سعودي يليه قطاع النقل الذي بلغت قيمة صادراته 24.2 مليار ريال سعودي ثم صادرات خدمات الاتصالات بقيمة 6.3 مليار ريال سعودي.

كما تسعى “الصادرات السعودية” لرفع جاهزية المصدرين وتزويدهم بالمعلومات والدراسات اللازمة وبحث فرص التصدير عبر تقديم دراسات وتقارير متخصصة مما يساعدهم على إيجاد فرص تصديرية مناسبة, إلى جانب اهتمام الهيئة بتطوير قدرات المصدرين عبر تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية متنوعة.

اقرأ أيضاًالمملكة“الغذاء والدواء”: ضبط 277 منتجًا فاسدًا و187 منشأة مخالفة خلال مايو 2024

بالإضافة إلى ذلك، تولي “الصادرات السعودية” اهتمامًا كبيرًا لتمكين المصدرين ومعالجة التحديات التي تواجههم، مثل القيود الجمركية وغير الجمركية، والتحديات المالية واللوجستية، من خلال التعاون مع الجهات المعنية لإيجاد حلول عملية تعزز من إمكانيات الشركات في الوصول إلى الأسواق الصينية بنجاح.

وتعدّ هذه الجهود امتدادًا لعدد من الخدمات والمبادرات التي تقدمها “الصادرات السعودية” لتحقيق النمو المستدام في صادرات المملكة غير النفطية, حيث توظف إمكاناتها كافة نحو تشجيع الخدمات والمنتجات السعودية والرفع من تنافسيتها لتصل إلى الأسواق الدولية بما يعكس مكانة المنتج السعودي، ولتكون رافدًا للاقتصاد الوطني بشكل يحقق أهداف “الصادرات السعودية” ويترجم لرؤية المملكة 2030م، ويلبي تطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل للاقتصاد الوطني?.

يشار إلى أن جهود “الصادرات السعودية” تعد استكمالًا لجهود المملكة في تعزيز العلاقات السعودية الصينية، حيث استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في عام 2016م رئيس جمهورية الصين الشعبية شين جين بينغ، ووُقعت خلال الزيارة العديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين حكومتي المملكة والصين، منها مذكرة تعزيز التعاون المشترك في شأن الحزام الاقتصادي لطريق الحرير ومبادرة طريق الحرير البحري للقرن 21، والتعاون في الطاقة الإنتاجية.

كما تعززت العلاقات السعودية الصينية بشكل كبير في 2019م، إثر زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى جمهورية الصين الشعبية، حيث استعرضت اللقاءات الجهود التنسيقية المشتركة المبذولة لتعزيز التعاون بين المملكة والصين مما يعكس عمق العلاقات والشراكة الإستراتيجية بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات.

مقالات مشابهة

  • رحلة الصادرات السعودية غير النفطية إلى الصين
  • الجمعية الفلكية: منظر جميل مبهج منتظر بسماء المملكة في المساء
  • القمر يقترن بـ"لؤلؤة المجموعة الشمسية" في مشهد بديع.. غدًا
  • الجميعة: بعض النساء لا ترغب بأن يكون زوجها مميزا ماديا.. فيديو
  • بصفتها ضيف شرف لدورة العام الجاري.. المملكة تدشّن جناحها بمعرض سيئول الدولي للكتاب 2024
  • أسعار الألبان ومنتجاتها اليوم الأربعاء 26-6-2024 بالأسواق
  • معهد الفلك يعلن موعد أول أيام العام الهجري الجديد
  • معهد الفلك: الأحد 7 يوليو المقبل.. بدء العام الهجري الجديد 1446
  • السعودية تدين الهجمات الإرهابية في داغستان
  • هل أخطأت السلطات السعودية التقدير.. تقرير يوضح بخصوص الجدل الواسع حول تحديد الموعد الحقيقي للوقوف بـعرفة