أعلنت رئاسة مجلس الوزراء تعيين المستشار سامح الخِشِن، متحدثا رسميًا لرئاسة مجلس الوزراء، خلفًا للسفير نادر سعد، الذى صدر قرار جمهورى بتعيينه سفيرًا لجمهورية مصر العربية لدى حكومة جمهورية بلغاريا، وغير مقيم لدى حكومة شمال مقدونيا. 

والمستشار سامح الخشن حاصل على ماجستير العلوم السياسية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، والتحق بالسلك الدبلوماسى عام ٢٠٠٤.

كما سبق له العمل فى سفارة مصر فى أفريقيا الوسطى، ووفد مصر الدائم لدى الأمم المتحدة فى جنيف، ووفد مصر الدائم لدى الأمم المتحدة فى نيويورك، وبعثة رعاية المصالح المصرية فى طهران. 

وعمل المستشار سامح الخشن بديوان عام وزارة الخارجية فى إدارة الأزمات والتخطيط السياسى، وشئون الوكالات الدولية المتخصصة، وشئون نزع السلاح والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وإدارة المناخ والبيئة والتنمية المستدامة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: رئاسة مجلس الوزراء المستشار سامح الخ ش ن

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يعيد النظر في مرشحه لرئاسة “الشاباك”

#سواليف

أعلن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أن الأخير أبلغ إيلي #شارفيت بأنه يعتزم إعادة النظر في قرار تعيينه رئيسا لجهاز الأمن العام ” #الشاباك “.

وأوضح الديوان في بيان رسمي أن نتنياهو أعرب عن رغبته في فحص ترشيح شخصيات أخرى لشغل المنصب الحساس، وذلك بعد مراجعة متأنية للموقف.

ووفقا لمصادر عبرية جاء قرار نتنياهو بعد لقائه مع شارفيت الليلة الماضية لبحث تعيينه كرئيس لجهاز الأمن العام “الشاباك”، حيث أثار هذا التعيين جدلا سياسيا ومخابراتيا واسعا داخل إسرائيل، خاصة داخل أوساط الائتلاف الحكومي والمعسكر اليميني، بسبب مشاركة الأخير في الاحتجاجات المناهضة للحكومة خلال الأزمة القضائية الشهيرة.

مقالات ذات صلة قيادي في “حماس”: لو توقفت الإبادة في غزة بتسليم الأسرى لما ترددنا للحظة 2025/04/01

وفي بيان صادر عن مكتب نتنياهو، أعرب رئيس الوزراء عن تقديره لشارفيت على استعداده لتولي المنصب الحساس، لكنه أبلغه بأنه وبعد إعادة النظر، ينوي دراسة مرشحين آخرين لهذا الدور.

من جانبه، قال شارفيت: “طلب مني رئيس الوزراء أن أتولى قيادة جهاز الأمن العام وأن أواصل خدمة إسرائيل خلال هذه الفترة العصيبة، وهو ما كنت سأقوم به بكل تأكيد”.

وتابع قائلا: “هذا القرار يأتي بناء على ثقتي الكبيرة بقدرة جهاز الأمن العام على التعامل مع التحديات المعقدة التي برزت مؤخرا، وإيماني الشخصي بقدرتي على قيادة الجهاز لتحقيق هذه الأهداف”.

ومن جانبه قال يائير لابيد زعيم المعارضة الإسرائيلية: “تعيين رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) ليس مجرد قرار عادي يمكن الإعلان عنه ثم التراجع عنه خلال 24 ساعة بسبب الضغوط أو الصراخ. هذا هو قدس الأقداس، وهو انتهاك لأمن الدولة. لقد فقدت الحكومة منذ السابع من أكتوبر ثقة الشعب”.

وفي السياق ذاته، قال زعيم حزب “المعسكر الرسمي” بيني غانتس: “نتنياهو يثبت مرة أخرى أن الضغوط السياسية والاعتبارات الحزبية تسبق مصلحة البلاد وأمنها القومي”.

وكان مكتب نتنياهو قد أعلن أمس الاثنين عن تعيين اللواء في الاحتياط إيلي شربيط، قائد سلاح البحرية السابق رئيسا جديدا لجهاز الأمن العام (الشاباك) خلفا لرونين بار، مشيرا إلى أن هذا القرار جاء بعد مقابلات معمقة مع 7 مرشحين مؤهلين لهذا المنصب.

مقالات مشابهة

  • جلسة لمجلس الوزراء يوم الجمعة
  • الكتائب: لوضع السلاح على طاولة مجلس الوزراء
  • الشرع و السوداني يبحثان تعزيز التنسيق الأمني
  • حكومة السوداني: يوم العيد يحدد من قبل السيستاني
  • السوداني للشرع: مشاركة شيعة سوريا في الحكومة “إنجاز عظيم”
  • محمد بن راشد يعزي حاكم أم القيوين في وفاة حصة بنت حميد الشامسي
  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو لم يحسم بعد هوية المرشح المقبل لرئاسة الشاباك
  • نتنياهو يعيد النظر في مرشحه لرئاسة “الشاباك”
  • رئيس مجلس الوزراء يعزّي في وفاة السفير حسين بن يحيى
  • سلام: الحكومة اللبنانية ماضية في بسط سلطتها على كامل أراضيها