الصحة العالمية: وفاة 4255 شخصا جراء الفيضانات
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أكدت منظمة الصحة العالمية، وفاة 4 آلاف و255 شخصا جراء الفيضانات التي شهدتها المنطقة الشرقية في ليبيا.
وأوضحت المنظمة حسب مانقله موقع الأمم المتحدة أن 8 آلاف و540 شخصا لايزالون في عداد المفقودين، وأنه لا تزال الاحتياجات الإنسانية كبيرة.
وقالت الأمم المتحدة إن نصف المرافق الصحية التي تم تقييمها في درنة وأجزاء من الجبل الأخضر، والبالغ عددها 78 مرفقا، باتت خارج الخدمة جزئيًا أو بشكل كامل.
وأشارت الأمم المتحدة إلى أن مياه الفيضانات التي اجتاحت درنة ومناطق أخرى بالجبل الأخضر دمرت شبكات المياه وأنابيب الصرف الصحي.
وأضافت الأمم المتحدة أن العديد من الأسر النازحة تقيم الآن مع أسر مضيفة، وأن عائلات أخرى لا تزال تقيم في المدارس.
وأكدت الأمم المتحدة أن معالجة وضع النازحين المقيمين في المدارس يعد أولويةً ملحة مع البداية الوشيكة للعام الدراسي في شرق ليبيا.
المصدر: موقع بعثة الأمم المتحدة في ليبيا
درنةمنظمة الصحة العالمية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف درنة منظمة الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
“غانيون” في ختام مهامها بليبيا: سيظل عزم وصمود وشجاعة الناس في ليبيا مصدر إلهام لي
الوطن| متابعات
أعربت نائبة الممثل الخاص للأمين العام والمنسقة المقيمة للأمم المتحدة ومنسقة للشؤون الإنسانية جورجيت غانيون عن شكرها وامتنانها للشعب الليبي، وذلك في ختام مهامها بليبيا.
وقالت غانيون: لقد كان بحق شرفًا وامتيازًا كبيرين أن أخدم الناس في ليبيا من خلال قيادة وتنسيق الدعم القوي والثابت الذي تقدمه أسرة الأمم المتحدة في البلاد في مجالات الدعم الإنساني والتنمية المستدامة وحقوق الإنسان وجهود بناء السلام.
وبينت أن من خلال العمل الوثيق والمستمر مع الشركاء الليبيين والدوليين، تم إحراز تقدم ملموس في تعزيز بناء السلام والتنمية المستدامة لصالح الجميع في ليبيا، معربةً عن كامل ثقتها في مواصلة فريق الأمم المتحدة في ليبيا إبداء نفس التفاني والالتزام بدعم توجه البلاد نحو مستقبل أكثر سلامًا وازدهارًا.
وتابعت: لقد حظيت بفرصة السفر عبر البلاد، من الكفرة إلى درنة إلى غدامس وسبها وطرابلس وبنغازي وغيرها الكثير من المدن والبلدات والبلديات، حيث تواصلت مع النساء والرجال والشباب والأطفال من جميع مشارب الحياة، ووقفت على تنوع وغنى النسيج الاجتماعي والثقافي الفريد في ليبيا.
وأشارت إلى أنها كانت شاهدة على قوة وعزيمة الناس من جميع أنحاء ليبيا، وهم يسعون دون كلل، على الرغم من التحديات الكبيرة، من أجل السلام والاستقرار ومستقبل أفضل.
الوسومالأمم المتّحدة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا جورجيت غانيون ليبيا