موقع 24:
2024-07-03@18:58:29 GMT

الصين تجري تدريباً مشتركاً مع السعودية

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

الصين تجري تدريباً مشتركاً مع السعودية

أعلنت وزارة الدفاع الصينية، في مؤتمر صحافي، اليوم الخميس، أن الصين والسعودية ستجريان مناورة تدريبية بحرية مشتركة، في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.

وذكرت الوزارة أن التدريب سيتم في مدينة تشانجيانغ بإقليم قوانغدونغ، وسيكون هذا التدريب المشترك هو الثاني من نوعه بين الجانبين.

وأضاف المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية، وو تشيان “وفقاً لخطة التعاون العسكري الدولي والتوافق بين الجانبين، ستعقد الصين والمملكة العربية السعودية تدريباً بحرياً مشتركاً على الحرب الخاصة "السيف الأزرق - 2023".

حسبما ذكرت شبكة “جلوبال تايمز” الصينية.

???? وزارة الدفاع لجمهورية الصين الشعبية:

وحدات بحرية خاصة للصين والمملكة العربية السعودية في أكتوبر.
سيتم إجراء مناورات "السيف الأزرق 2023" المشتركة في قاعدة تشانجيانغ البحرية (مقاطعة قوانغدونغ).
من المخطط العمل بشكل مشترك على المهام في إطار عمليات مكافحة الإرهاب والإنقاذ في…

— الصين بالعربية (@mog_china) September 28, 2023

وأكد ووتشيان، أن التدريب المشترك يتناول عمليات مكافحة الإرهاب البحرية في الخارج، وتدريبات على تكتيكات القناصة وقيادة القوارب، والهبوط بطائرات الهليكوبتر والإنقاذ المشترك.

وتابع، هذه هي المرة الثانية التي تجري فيها القوات البحرية الصينية والمملكة العربية السعودية مثل هذا التدريب المشترك، بهدف تعميق التعاون العملي والودي بين الجيشين، وتحسين مستوى التدريب القتالي للقوات.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الصين السعودية

إقرأ أيضاً:

الهيدروجين حلبة صراع جديد بين الصين والغرب

الاقتصاد نيوز - متابعة

يحث بعض أكبر المجموعات الصناعية في أوروبا المفوضية الأوروبية على تنفيذ متطلبات دعم أكثر صرامة، لحماية الشركات المصنعة لمعدات الهيدروجين بالمنطقة من التهديد الذي تشكله الواردات الصينية الرخيصة.

وقالت صحيفة فايننشال تايمز إن تحالفا من 20 شركة مصنعة، بما في ذلك عملاقا الصناعة "سيمينز إنرجي" و"تيسن كروب"، بعث رسالة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، تسلط الضوء على الحاجة إلى معايير "صنع في أوروبا" لحماية المُصنعين المحليين.

ووفقا لبلومبيرغ نيف الاستشارية، فإن المعدات التي تنتجها الشركات الصينية تكلف أقل من نصف سعر تلك التي تنتجها الشركات الأوروبية.

وذكر المصنعون في رسالتهم -التي اطلعت عليها صحيفة فايننشال تايمز- أن "القيادة الأوروبية تتعرض لتهديد حاد. لقد حان الوقت للتحول في التجارة الأوروبية والمنافسة والسياسة الصناعية".

وشددت الرسالة على أن الدعم الذي تقدمه الصين لشركات الهيدروجين المملوكة للدولة قد خلق "ساحة لعب منحرفة" تلحق الضرر بأوروبا، حسب ما نقلته الصحيفة.

وبدأ الاتحاد الأوروبي بالفعل في تبني موقف أكثر صرامة تجاه الصين، حيث أعلن مؤخرا عن تعريفات جمركية على واردات السيارات الكهربائية، وبدأ تحقيقات تجارية مع شركات تصنيع الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح الصينية.

كما قدمت الولايات المتحدة والهند إعانات دعم لجذب التصنيع في معدات الهيدروجين على مدى السنوات القليلة الماضية.

ويُنظر إلى الهيدروجين الأخضر، الذي يتم إنتاجه عن طريق تحليل الماء باستخدام محلل كهربائي، على أنه أمر بالغ الأهمية لإزالة الكربون من الصناعات الثقيلة، وفقا لفايننشال تايمز.

وتتصدر الصين حاليا تصنيع هذه المعدات، حيث تنتج 37% من الإمدادات العالمية، تليها أوروبا، وفقا لوكالة الطاقة الدولية.

وأعرب هاكون فولدال، الرئيس التنفيذي لشركة "نيل هيدروجين"، أحد الموقعين على الرسالة، عن التزامه بالتصنيع الأوروبي. وقال "لا أريد أن أتخلى عن أوروبا. إذا لم نخلق الطلب على التكنولوجيا الأوروبية في أوروبا، فإننا نهدر فرصة فوز مصنعي المعدات الأصلية الأوروبيين"، على ما ذكرته الصحيفة.

ويدعو المصنعون الأوروبيون، وفقا لفايننشال تايمز"، إلى تجميع وحدات خلايا الهيدروجين ومداخن المحللات الكهربائية في أوروبا في المزاد المقبل لبنك الهيدروجين التابع للاتحاد الأوروبي في نهاية العام.

وقد أُثيرت مخاوف خلال المزاد الأول في أبريل/نيسان، عندما لم يعتمد ما يقرب من ثلث المشاريع الممنوحة على التكنولوجيا المحلية.

ودعا تييري بريتون، مفوض السوق الموحدة بالاتحاد الأوروبي، إلى معايير أكثر صرامة للمزادات. وكتب بريتون على موقع "لينكدن" "سأدفع لضمان ألا تعطي المزادات المقبلة أي إمكانية للتكنولوجيات المدعومة للتنافس بشكل غير عادل مع المنتجات الأوروبية، وأن التمويل الأوروبي يؤدي بشكل فعال إلى تقليل التبعيات، وليس العكس".

وردد فيرنر بونيكوار، الرئيس التنفيذي لشركة "تيسن كروب"، المشاعر ذاتها حوال حماية المصالح الأوروبية، وقال "الجميع يريد أن يرى أموال دافعي الضرائب الأوروبيين تغذي النمو داخل أوروبا"، وفق ما نقلته الصحيفة.

وأيد دانييل فراييل، كبير مسؤولي السياسات في مجموعة هيدروجين أوروبا الصناعية، الرسالة، واصفا الواردات الصينية بأنها "تهديد كبير".

وفي حين أن أوروبا تشتري حاليا عددا قليلا من المحللات الكهربائية من بكين، فإن المصنعين يحذرون من أن الواردات على وشك النمو مع تطور القطاع.

وتعهدت المفوضية الأوروبية بإنتاج 10 ملايين طن من الهيدروجين المتجدد بحلول عام 2030، واستيراد 10 ملايين طن إضافية كجزء من هدفها لخفض انبعاثات الغازات الدفيئة في الكتلة، بنسبة 55% بحلول التاريخ نفسه.

مقالات مشابهة

  • سكرتير عام الإسماعيلية يُناقش الاستعداد لتنفيذ التدريب العملي المشترك
  • سكرتير عام الإسماعيلية يناقش الإستعداد لتنفيذ التدريب العملي المشترك
  • لمكافحة التجسس.. تفتيش الهواتف الذكية في الصين دون أمر قضائي
  • صفقة مفاجئة وغير متوقعة بين تركيا والسعودية
  • الصين تطلق دليلاً وطنياً شاملاً لمعايير صناعة الذكاء الاصطناعي
  • الهيدروجين حلبة صراع جديد بين الصين والغرب
  • من الحروب التجارية إلى الذكاء الاصطناعي: المنافسة الأمريكية- الصينية
  • وزير الدفاع يصل العاصمة التركية أنقرة في زيارة رسمية
  • وفد سعودي يزور أكاديمية الدراسات الاستراتيجية وكلية القيادة والأركان
  • 1 يوليو 2024.. المملكة العربية السعودية وجهة سياحية رسمية للسياح من جمهورية الصين الشعبية