شفق نيوز:
2024-06-27@13:24:37 GMT

دراسة تحدد محفزاً جديداً لمرض باركنسون

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

دراسة تحدد محفزاً جديداً لمرض باركنسون

شفق نيوز/ أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الخميس، أن علامات الإصابة بمرض باركنسون قد تبدأ بالظهور في وقت مبكر عن وقت تشخيصه، وفق النتائج التي نشرت في الموقع العلمي "نورون".

وقام باحثون من الولايات المتحدة وكندا بتحليل الخلايا العصبية من مرضى باركنسون، واكتشفوا أن بعض أعراضه قد تبدأ أبكر بكثير من تلك الأعراض التي يرصدها الأطباء عادة.

وقال عالم الأعصاب ديميتري كراينك، من جامعة نورث وسترن في الولايات المتحدة، إن هناك خللا في نقاط الاشتباك العصبي (أو الروابط) بين الخلايا العصبية التي تدير إنتاج الدوبامين، مما يؤدي لاحقا إلى تراكم سام للمادة الكيميائية التي يمكن أن تسبب بعد ذلك تلف الخلايا العصبية الدوبامينية التي تميز مرض باركنسون.

وأضاف "بناء على هذه النتائج، نفترض أن استهداف نقاط الاشتباك العصبي المختلة وظيفيا قبل تدهور الخلايا العصبية قد يمثل استراتيجية علاجية أفضل".

والإجماع الحالي هو أن المشاكل في الطريقة التي يتم بها إعادة تدوير هذا البروتين في الدماغ، تسبب فقدان الخلايا العصبية التي تؤدي إلى مرض باركنسون.

ويسلط البحث الجديد الضوء على الطفرات المسؤولة عن الخلل الوظيفي في نقاط الاشتباك العصبي على وجه التحديد. "إنها آلية لم تكن معروفة من قبل .. ويبدو أنها أول علامة حتى الآن على الإصابة مرض باركنسون"، وفق البحث.

ويعيش أكثر من 10 ملايين شخص في جميع أنحاء العالم مع مرض باركنسون، مع تشخيص 90 ألف في الولايات المتحدة وحدها كل عام. ومن المتوقع أن تزداد هذه الأرقام مع استمرار شيخوخة السكان في جميع أنحاء العالم.

يقول الباحثون إن اكتشاف الآلية وظهورها في الدماغ قبل أي محفزات محتملة أخرى سيكون حاسما في السعي المستمر لعلاج مرض باركنسون.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي دراسة جديدة مرض باركنسون الخلایا العصبیة مرض بارکنسون

إقرأ أيضاً:

أطعمة تحمي من سرطان الثدي| تعرفي على أفضل الخيارات الغذائية

يُعد سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء في جميع أنحاء العالم، ومع التطور المستمر في الطب، تم الكشف عن أن النظام الغذائي يلعب دورًا هامًا في الوقاية من هذا المرض، يمكن أن تساهم بعض الأطعمة بشكل فعّال في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي من خلال توفير العناصر الغذائية الضرورية لتعزيز المناعة ومكافحة الالتهابات. فيما يلي قائمة ببعض الأطعمة التي تُعَدُّ درعًا واقيًا ضد سرطان الثدي.

 

سرطان الثديأطعمة تحميك من الإصابة بسرطان الثدي

1. الخضروات الورقية الداكنة

   - مثل السبانخ والكرنب واللفت، هذه الخضروات غنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التي تساعد في حماية الخلايا من التلف.

 

2. التوت

   - التوت بأنواعه (الفراولة، التوت الأزرق، التوت الأسود) يحتوي على مركبات الفلافونويد ومضادات الأكسدة التي تساعد في تقليل الالتهابات ومنع نمو الخلايا السرطانية.

 

3. الأسماك الدهنية

   - مثل السلمون والسردين والماكريل، هذه الأسماك تحتوي على الأحماض الدهنية أوميغا-3 التي لها خصائص مضادة للالتهابات ويمكن أن تساعد في الحد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.

 

4. البقوليات

   - الحمص، الفول، العدس، هذه الأطعمة غنية بالألياف والبروتينات النباتية التي تساعد في تنظيم مستويات الهرمونات وتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي.

 

5. عين الجمل

   - يحتوي الجوز على الأحماض الدهنية الأساسية ومضادات الأكسدة، وقد أظهرت الدراسات أن استهلاكه يمكن أن يبطئ نمو الخلايا السرطانية.

 

6. الثوم والبصل

   - يحتويان على مركبات الكبريت العضوية التي لها خصائص مضادة للسرطان، ويساعدان في تعزيز نظام المناعة وتحسين وظائف الجسم.

 

7. الطماطم

   - غنية بالليكوبين، وهو مضاد أكسدة قوي يساعد في حماية الخلايا من التلف ويقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي.

 

8. الشاي الأخضر

   - يحتوي على مركبات البوليفينول التي تساعد في منع نمو الخلايا السرطانية وتقلل من خطر انتشارها.

 

9. الكركم

   - يحتوي على مادة الكركمين، التي لها خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، وتساعد في منع نمو الخلايا السرطانية.

 

10. الحبوب الكاملة

    - مثل الشوفان، الأرز البني، الكينوا، هذه الحبوب تحتوي على الألياف والفيتامينات التي تساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي.

 

الالتزام بنظام غذائي متوازن يشمل هذه الأطعمة يمكن أن يكون جزءًا هامًا من استراتيجية الوقاية من سرطان الثدي. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بالحفاظ على وزن صحي، ممارسة النشاط البدني بانتظام، وتجنب العادات الضارة مثل التدخين والإفراط في تناول الكحول.

مقالات مشابهة

  • لا تطمينات باطفاء جبهة الجنوب قبل غزة: قواعد الاشتباك نافذة الى إشعار آخر
  • دور الساعة البيولوجية في علاج السرطان.. دراسة تحسم الجدل
  • نوع من البذور يعزز صحة الدماغ والعين
  • هذه الأطعمة تقيك من سرطان الثدي تماما.. احرصي عليها
  • مادة غذائية تعزز صحة الدماغ والعين
  • دراسة: خطر الإصابة بمرض الباركنسون أعلى بمرتين لدى الذين يعانون من القلق
  • دراسة تكشف علاقة القلق والإصابة بمرض باركنسون
  • أطعمة تحمي من سرطان الثدي| تعرفي على أفضل الخيارات الغذائية
  • اكتشاف عامل خطر "غير عادي" مرتبط بارتفاع خطر الإصابة بمرض باركنسون بعد سن الـ50
  • تعرف على أهمية وفوائد تناول الكالسيوم