بوابة الوفد:
2024-11-05@21:16:07 GMT

كيفية معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل.. يتساءل الكثير من المواطنين عن كيفية معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل بعد اعلان الهيئة الوطنية للانتخابات عن الجدول الزمني للانتخابات الرئاسية 2024، ودعوى الناخبين للتصويت في الانتخابات الرئاسية المقرر أن تبدأ في الأول من ديسمبر المقبل للمصريين فى الخارج وفي يوم 10 ديسمبر للمصريين بالداخل، ولذا يتساءل الكثير من المواطنين عن كيفية معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل، وذلك لتوفير الجهد والذهاب الى اللجنة مباشرة.

الاتحاد العام للمصريين بالخارج يطالب فتح أبوابها السفارات والقنصليات في عطلة نهاية الأسبوع للمشاركة في الانتخابات الرئاسية رد فعل الماليين على تأجيل الانتخابات

وتستعرض " بوابة الوفد " في السطور التالية كيفية معرفة اللجنة الانتخابية للانتخابات الرئاسية 2024 عن طريق الموبايل.

كيفية معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل
مجموعة من الخطوات البسيطة وفرتها الهيئة الوطنية للانتخابات عبر موقعها الإلكتروني تسهيلًا على الناخبين وهي كالتالي :

تصفح موقع الهيئة الوطنية للانتخابات من  الرابط التالي :
https://www.elections.eg/mob-home.
النقر على أيقونة  "استعلم عن موقفك الانتخابي".
كتابة الرقم القومي الخاص بالناخب المكون من 14 رقما.
النقر على أيقونة  " استعلم " 
ويمكن معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل بالاتصال على أي من الأرقام التالية:
الاتصال من أي هاتف محمول أو خط أرضي على رقم  " 141 ".
إرسال رسالة نصية على  "5151" مكتوب فيها الرقم القومي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اللجنة الانتخابية الانتخابات الرئاسية كيفية معرفة اللجنة الانتخابية الهيئة الوطنية للانتخابات

إقرأ أيضاً:

فاينانشيال تايمز: العنف أصبح محورا للانتخابات الرئاسية الأمريكية

قالت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية، إن العنف أصبح محورا للانتخابات الرئاسية الأمريكية، مضيفة أن الناخبين يتوجهون إلى مراكز الاقتراع اليوم وهم يشعرون بحالة من القلق، بعد موسم حملة انتخابية انطوى على مستويات غير مسبوقة من الخطاب المتطرف.

وذكرت الصحيفة، أن مسئولين أمريكيين يؤكدون أن الحملة الرئاسية لعام 2024 شابتها أعمال عنف غير مسبوقة، أو تهديدات بالعنف، ضد شخصيات عامة وعاملين في الانتخابات، وتستعد وكالات إنفاذ القانون للاضطرابات المدنية، بغض النظر عمن يفوز.

وأوضحت الصحيفة، أنه بدلا من السعي إلى تهدئة التوترات، تبادل المشاركون في الحملات المزيد من التصريحات العدائية، وقال أليكس كيسار، مؤرخ الديمقراطية الأميركية في جامعة هارفارد: لم يكن هناك شيء مثل هذا الخطاب في الانتخابات الوطنية في العقود الأخيرة.

وأشارت الصحيفة إلى أنه في دولة كانت انتخاباتها ذات يوم حاملة لواء الديمقراطيات في جميع أنحاء العالم، أصبحت التحذيرات المتطرفة شائعة لدرجة أنها تمر في كثير من الأحيان دون تعليق.

ووصف كلا الجانبين خصومهما بالفاشيين، وحذرا من الانزلاق إلى الاستبداد، وشبه بعض الديمقراطيين دونالد ترامب بهتلر العصر الحديث، واقترح جمهوري واحد على الأقل أن البلاد ستضطر إلى اللجوء إلى حرب أهلية لتسوية خلافاتها إذا خسر الرئيس الأمريكي السابق.

وفي خضم ارتفاع معدلات إطلاق النار الجماعي، يتباهى المرشحان بدفاعهما عن الأسلحة النارية، فحتى المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس شعرت بالحاجة إلى تذكير الجمهور بأنها تمتلك مسدسا من طراز جلوك، وأنها مستعدة لاستخدامه، وفقا للصحيفة.

الانتخابات الرئاسية الأمريكية

ولفتت صحيفة الفاينانشيال تايمز إلى أنه مع ذلك، وعلى مدار الحملة، كان ترامب - الذي كان على بعد ملليمترات من الموت برصاصة في محاولة اغتيال - هو الذي اتصفت محاولته للفوز بولاية ثانية في البيت الأبيض بلغة تحريضية على نحو متزايد، مما أثار قاعدة تشك بالفعل في أن الديمقراطيين سرقوا أصواتهم بشكل احتيالي.

ويبدو أن بعض أنصار ترامب يحذون حذوه.. ووجدت الأبحاث التي أجراها المشروع العالمي لمكافحة الكراهية والتطرف - وهي منظمة غير ربحية - ارتفاعا مثيرا للقلق في المحادثة العنيفة على وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة في الأسابيع القليلة الماضية، بما في ذلك الدعوة إلى "إطلاق النار لقتل أي ناخب غير قانوني.

ورغم تزايد الشعور بالخوف بين شريحة أوسع من المجتمع الأمريكي، يحذر بعض الخبراء من رسم رابط سببي مباشر بين خطاب لمرشح وحالات العدوان العنيف.

ونقلت الصحيفة عن أرشون فونج، الأستاذ في كلية جون إف كينيدي بجامعة هارفارد، أنه على الرغم من أن الشتائم التي أطلقها ترامب وحلفاؤه أثارت "بيئة أذنت بوقوع أعمال عنف"، فإن الخطاب العدواني في المجال الديمقراطي في البلاد كان مستمرا مع اتجاه أوسع حيث تزايد خطر العنف بشكل كبير في السياسة.

وأشارت الصحيفة إلى وجود لمحات من التفاؤل، فقد وجدت مجموعة بيانات مواقع النزاع المسلح وأحداثه، والتي تجمع معلومات عن الصراعات على مستوى العالم، أن العديد من الجماعات المتطرفة المتورطة في العنف السياسي في عام 2021 تقلصت في عام 2024، وكانت فرص التعبئة المنظمة أقل هذا العام مما قد تشير إليه الروايات الشعبية المحيطة بالانتخابات.

غير أن محللين آخرين أوضحوا أن الخطاب الصادر عن ترامب وحملته جعل الناخبين حذرين بشأن الإشارة إلى تفضيلاتهم وخياراتهم السياسية، وتسبب في توفير بيئة حيث لا تتمتع هذه الانتخابات - في العديد من الأماكن - بهالة احتفال مدني بالديمقراطية، بل بشيء آخر.

الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.. ما هو «التصويت الغيابي»؟

لـ 6 أشخاص فقط.. بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 (فيديو)

مقالات مشابهة

  • بروتوكول تعاون بين الهيئة الوطنية للانتخابات و«القومي لحقوق الإنسان»
  • بروتوكول تعاون بين الهيئة الوطنية للانتخابات والمجلس القومي لحقوق الإنسان
  • فاينانشيال تايمز: العنف أصبح محورا للانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • فتح مراكز الاقتراع للانتخابات الرئاسية الأميركية
  • تأمين عملية نقل المواد الانتخابية من مخازن المفوضية
  • كيفية إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • قبل هاريس وكلينتون.. أميركيات ترشحن للانتخابات الرئاسية
  • انخفاض العقود الآجلة للأسهم الأمريكية في ظل استعداد وول ستريت للانتخابات الرئاسية
  • مولدوفا تبدأ جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية
  • بدء التصويت في جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية في مولدوفا