أدنيك الإماراتية تستحوذ على 51% من أليانز السعودي الفرنسي
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
الرياض
كشفت شركة أليانز السعودي الفرنسي للتأمين التعاوني- “أليانز إس إف”، اليوم الخميس، عن تلقيها إشعاراً من شركة “أليانز إس إي” بقرارها لبيع كامل أسهمها في “أليانز إس إف”.
وتمتلك شركة “أليانز إس إي” بشكل غير مباشر من خلال شركاتها التابعة وهي شركة أليانز يوروب بي في وشركة اليانز فرانس وشركة اليانز مينا هولدينغ (برمودا ليمتد) 51% في “أليانز إس إف” وذلك لصالح شركة أبوظبي الوطنية للتأمين- “أدنيك”.
وأفادت “أليانز إس إف” خلال بيان على “تداول السعودية”، إن الشركات التابعة الثلاث وقعت اتفاقية بيع وشراء ملزمة قانونيا مع “أدنيك” تستحوذ بموجبها “أدنيك” على أسهم البيع بسعر إجمالي يبلغ نحو 133.069 مليون دولار ما يعادل 499.008 مليون ريال، ويخضع إتمام الصفقة بأكملها لشروط وموافقات نظامية معينة.
وبإتمام الصفقة بأكملها، ستملك “أدنيك” 51% من رأس مال شركة أليانز السعودي الفرنسي للتأمين التعاوني- “أليانز إس إف”، بشكل مباشر وستتوقف شركة “أليانز إس إي” عن امتلاك أي أسهم في الشركة بشكل مباشر أو غير مباشر.
وأكدت “أليانز إس إف”، إنه من غير المتوقع أن يكون للتغيير في الملكية أي تأثير على استمرارية خدمات التأمين التي تقدمها الشركة لعملائها وشركائها في المملكة. وستواصل الشركة بالإعلان عن أي تطورات جوهرية في حينه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أليانز اس اف شركة أليانز السعودي الفرنسي
إقرأ أيضاً:
تلاقي الإبداعات الإماراتية والمغربية في أمسية شعرية
الرباط (الاتحاد)
أخبار ذات صلةواصلت إمارة الشارقة برنامجها الثقافي ضمن مشاركتها ضيف شرف الدورة الثلاثين، لمعرض الرباط الدولي للنشر والكتاب، حيث نظمت هيئة الشارقة للكتاب، أمسية شعرية بعنوان «أصداء»، جمعت بين الشاعر الإماراتي خالد البدور، والشاعرتين أمل السهلاوي من الإمارات، وإكرام عبدي من المغرب، وأدارتها الشاعرة شيخة المطيري، بحضور لافت من جمهور المعرض وعشاق الكلمة.
افتتح الشاعر خالد البدور الأمسية بقراءات من مجموعته الصادرة حديثاً «في هدير عاصفة تقترب»، حيث حمل الحضور إلى فضاءات الصحراء والذاكرة، عبر نصوص اختلط فيها الحنين بالتأمل.
كما استعاد البدور مشاهد الطفولة والحنين عبر نص سردي شاعري عن «يوسف»، ذاك الجار الطيّب الذي بقيت ذكراه حاضرة رغم تغير الزمن.
بدورها، قدمت الشاعرة إكرام عبدي نصوصاً طافحة بالوجد، والبحث عن السكن الداخلي، وفي قصيدة «قط ليلي»، رسمت عبدي مشهداً حزيناً لذكريات العابرين وأحزانهم الصامتة.
أما الشاعرة أمل السهلاوي، فقدمت نصوصاً تنبض بالشجن والأسئلة الوجودية.
وجسّدت الأمسية تلاقي الأصوات الإماراتية والمغربية، ثراء المشهد الشعري العربي المعاصر، حيث اتحد الحنين والحرية والذاكرة في فضاء شعري واحد تحت سماء الرباط.