28 سبتمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

الباحث في الشأن السياسي عباس العرداوي خلال حوار متلفز:

– السوداني لا يعرقله الابتزاز السياسي أو الإعلامي
– الكاظمي دفع ملايين الدولارات للتشويش على منجز السوداني في نيويورك
– زيارات السفيرة الأميركية المتكررة تعني أنها “ممحصلة شي”
– نجاح السوداني يقلق قوى تشرين و”المنسحبين”
– انعكاسات الاستقرار تقرأ عبر البيانات الحكومية
– الحكومة استطاعت تقنين “البيع الأسود” للدولار
– إخفاق الكرد أثر على نجاح لجنة الحدود المشتركة مع تركيا
– تشرين “لمت كل جوالاتها” وطلعت 50 شخصا فقط بالنسور
– تقييم الدرجات الخاصة ليس انتقاميا
– السوداني شجاع ولا يتأثر بالضغوط السياسية أو الأميركية

نائب عن محافظة نينوى أحمد الجبوري خلال حوار متلفز:

– قرارات مجلس الوزراء منعت استخدام مواد “الساندوج” في القاعات
– هيئة السياحة هي الجهة المخولة بمنح إجازة بناء قاعات الاعراس
– شروط السلامة غائبة عن اغلب مؤسسات الدولة والقاعات والبنايات
– لايمكن منح اجازة بناء اي قاعة دون موافقة الدفاع المدني لتأمين مقومات السلامة العامة
– المنافذ الحدودية سمحت بدخول مواد ” الساندوج” رغم منعه من قبل الدولة
– القانون مُغيب في أغلب مؤسسات الدولة وخارجها
– الدفاع المدني تأخر في الوصول الى مكان الحادث 20 دقيقة

وزيرة الهجرة والمهجرين ايفان فائق جابرو خلال حوار متلفز:

– قاعة حفل عرس الحمدانية خالية من جميع شروط السلامة
– كبار السن والاطفال هم الضحايا الاكثر بحفل عرس بغديدا
– وزارة الهجرة استنفرت بالمدن القريبة من قضاء الحمدانية
– المسلمون فزعوا للمسيحين في الحمدانية قبل ابناء طائفتهم
– ماحدث في قضاء الحمدانية هو مأساة حقيقية
– رئيس الوزراء وجه بتعويض ذوي الضحايا وشكل لجاناً للتحقيق بالحادثة

النائب عن كتلة بابليون دريد جميل خلال حوار متلفز:

– الجميع يتحمل مسؤولية “فاجعة الحمدانية” دون استثناء
– “صاحب القاعة” لم يوفر كامل شروط السلامة
– فقدت 5 اشخاص من ابناء عمومتي بــ “فاجعة الحمدانية”
– “حريق الحمدانية” كارثة لا يمكن وصفها واستغرق 7 دقائق فقط
– انقطاع التيار الكهربائي داخل القاعة فاقم “حادثة الحمدانية”

المحلل السياسي مؤيد الجحيشي خلال حوار متلفز:

– مستشفيات نينوى لا تحتوي على “مرهم للحروق” بــ 500 دينار
– الموصل لا تحتوي على سيارات للدفاع المدني
– “فاجعة الحمدانية” استغلت وجيرت سياسيا
– مديريتا الدفاع المدني والصحة في نينوى يتحملان مسؤولية كارثة الحمدانية
– فرق الدفاع المدني وصلت بعد نصف ساعة من فاجعة الحمدانية
– نينوى اعتادت على الكوارث بسبب الفساد والاجندات الخارجية
– موضوع “قاعة الحمدانية” شائك ولا يتعلق بالفساد فقط
– هناك سوء في استخدام ادارة “قاعة الحمدانية”
– الاهمال والفساد يقفان وراء “فاجعة الحمدانية”
– صحة نينوى عبارة عن “زرق ورق” وخالية من اي اسعافات
– صحة نينوى استعانت بإسعافات الحشد الشعبي والاقليم لنقل المصابين

رئيس خلية الإعلام الأمني سعد معن خلال اتصال هاتفي:

– التحقيق ما زال مستمرا بــ “فاجعة الحمدانية”
– تم القبض على 4 متهمين بحادثة الحمدانية ويخضعون للتحقيق حاليا
– اعاد الوفيات بحادثة الحمدانية ما تزال ثابتة عند 93 حالة حتى الان
– “المفرقعات النارية” استخدمت بصورة خاطئة في حادثة الحمدانية
– صاحب القاعة قد يشمل بالمادة 342 من قانون العقوبات التي تصل فيها العقوبة الى السجن لمدة 15 عاما
– التحقيقات بــ “فاجعة الحمدانية” ستنجز خلال يومين او ثلاثة
– التحقيق ما زال مستمرا بــ “فاجعة الحمدانية”
– تم القبض على 4 متهمين بحادثة الحمدانية ويخضعون للتحقيق حاليا
– اعاد الوفيات بحادثة الحمدانية ما تزال ثابتة عند 93 حالة حتى الان
– “المفرقعات النارية” استخدمت بصورة خاطئة في حادثة الحمدانية
– صاحب القاعة قد يشمل بالمادة 342 من قانون العقوبات التي تصل فيها العقوبة الى السجن لمدة 15 عاما
– التحقيقات بــ “فاجعة الحمدانية” ستنجز خلال يومين او ثلاثة

النائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني محما خليل خلال حوار متلفز:

– فاجعة حريق الحمدانية أثرت على نفوس جميع العراقيين
– سبب فاجعة حريق الحمدانية كان عدم اللجوء لإجراءات السلامة الوطنية
– نقدم شكرنا للحكومة العراقية لما قدمته تجاه فاجعة حريق الحمدانية وإلغاء جميع الاحتفالات الدينية
– نطالب اللجان التحقيقية بالإعلان عن نتائج التحقيق بفاجعة حريق الحمدانية
– بناء قاعة المناسبات في الحمدانية كان مخالفا للإجراءات القانونية والسلامة الوطنية ما تسبب بهذه الفاجعة

النائب السابق غالب محمد خلال حوار متلفز:

– زيارة الشيخ الخزعلي إلى محافظة السليمانية كانت في ظروف معيشية صعبة يعيشها أبناء الإقليم
– التقينا بالشيخ الخزعلي وبحثنا الظروف التي يمر بها أبناء الإقليم وطلبنا منه الدعم الكامل لمشروعنا
– نشكر الشيخ الخزعلي لدعمه المشروع الذي تقدمنا به وندعو القوى السياسية الشيعية لدعم هذا المشروع
– من يستطيع حل مشاكل إقليم كردستان هي الحكومة العراقية الاتحادية

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: فاجعة حریق الحمدانیة بحادثة الحمدانیة فاجعة الحمدانیة خلال حوار متلفز الدفاع المدنی

إقرأ أيضاً:

كيهان الايرانية تصف الادارة السورية الجديدة بـ “الغدة السرطانية”

6 يناير، 2025

بغداد/المسلة: نشرت صحيفة كيهان الايرانية:

مخاضات الوضع في سوريا تنبئ بولادة جديدة انيقة في الظاهر ولكنها شوهاء في حقيقتها. والذي نعني من الولادة الشوهاء ان تستقر مجموعة خارج النسيج الواقعي لجسم الوطن، حتى وان كانت مزروعة منذ وقت طويل، وهذا ما عشناه في فلسطين كوطن لشعب عربي مسلم مع شتات من اليهود لا يحسب لهم حساب الا ان الارادة الغربية جعلت من اليهود اصحاب البلد كغدة سرطانية خبيثة تفتك باستمرار بالجسد الاصلي. ولا علاج لهذه الغدة سوى القلع الكامل، اذ لا تفهم لغة التجانس والمواطنة واحترام الآخر، بل ادواتها التمدد والقضم وبالتالي اهلاك من حولها.

ويبدو ان العالم الغربي قد خطط لزرع غدة ثانية تكون معززة للغدة الاولى وربما اداتها التي تبطش بها. فاهتمام الغرب بارض فلسطين منذ اواخر القرن التاسع عشر لغناها بالخيرات، حيث بدأ البارون الالماني موريس دي هيرش بتأسيس جمعية الاستعمار اليهودية عام 1891في لندن لمساعدة الاستيطان اليهودي في فلسطين، وهذا المشروع بحاجة الى اداة قانونية وكانت عملية الانتداب البريطاني الذي دخل حيز التنفيذ رسمياً في 29 سبتمبر عام 1923، وعندما تم الاعلان عن دولة اسرائيل في 14 ما يو 1948 اعترف الرئيس الاميركي ترومان بها في اليوم نفسه، وانهت بريطانيا انتدابها.

وما يجري الى اليوم هو تنفيذ نفس المشروع. ومع تزايد لهف وعطش الغرب لخيرات المنطقة ولا يجد اي رادع يبدأ في تنفيذ الخطوات الواحدة تلو الاخرى للهيمنة على اجزاء اخرى ذات تربة خصبة وتجري من تحتها الانهار، فوقع الاختيار على الشام. فكان لابد من انشاء عصابات ارهابية ذات ظاهر عقائدي، كما حصل في فلسطين حين اسس الصهاينة منظمة “هاغاناه” عام 1921 في مدينة القدس كتكتل عسكري وله جهاز امني مركزي وذو تجهيز جيد. ولكن حين ازدادت الاعتراضات بين الاوساط العربية والاقليمية ولاجل امتصاص الغضب عُمل على فكرة الانشقاق عن “هاغاناه” في منظمة تسمى ارجون عام 1937، وهي في الواقع من نفس العناصر وبنفس الهدف.

هذا السيناريو تم تفعيله في تأسيس “الدولة الاسلامية في الشام والعراق”. وبعد ان ارتكبت افظع الجرائم عُمل على تزويق صورتها بانشاء “جبهة النصرة” المنشقة منها.

وهي كذلك تلوثت صورتها امام الجمهور الاقليمي والدولي، فغيرت اسمها الى “هيئة تحرير الشام” لتكون مقبولة للمرحلة القادمة. وها هي قد بلغت مرحلة السيطرة على دمشق لتسارع القوى الغربية لتأييدها وطمأنتها ان المسيرة في خير وان الانتداب التركي سينتهي لتبني اميركا قواعدها على عجل بالاعتماد على الآلية الفرنسية والالمانية والبريطانية.

وبالطبع لا حيلة للدول في الخليج سوى الاعراب عن حسن سلوكها بتقديم المساعدات السخية، بينما الدول التي تمتاز بثقل عربي مثل مصر بادرت بالتواصل عن طريق اتصال لوزير الخارجية المصري “بدر عبدالعاطي” لتخرج من دورها كمراقب وتنظم الى سائر الدول التي سارعت بارسال وفودها، لا سيما وان هنالك مقاتلين مصريين ضمن هيئة تحرير الشام.

اذن ستكون الصورة اكثر وضوحاً بعد الكشف عن الجهات التي ستشارك في ما يسمى بمؤتمر الحوار الوطني السوري في 15 من الشهر الجاري والتي تشارك بصفة شخصية لترشح عنها قيادة لحكومة مؤقتة. والى ان يتم اشغال المواطن السوري وطمأنة دول الجوار تكون عملية نقل عناصر من تنظيم داعش التي تقيم في ستة معتقلات تابعة لقسد وما رشح عن نقلهم الى صحراء العراق والذين يقدر عددهم بعشرين الف مقاتل ليرتبطوا بمن هم في العراق اصلاً ويقدر عددهم بخمسة آلاف عنصر حسب الخبير العراقي للشؤون الامنية “صفاء الاعسم” ويستقرون في سلسلة جبال حمرين شرقي العراق وبعض المناطق الصحراوية غربي العراق حيث يسعى داعش لاستغلالها كملاذات آمنة، املاً باعادة تنظيمه، بالرغم من عمليات جهاز مكافحة الارهاب الذي قام العام الماضي 2024 بـ341 عملية امنية اسفرت عن مقتل 147 عنصراً من داعش وتدمير 260 مقراً ومضافة.

اذن فالغدة السرطانية الجديدة هي عصابات ارهابية تسيطر على الحكم في سوريا مدعومة بالتواجد الاميركي والرعاية التركية الاسرائيلية، وتشكل رأس حربة لنشر الفوضى في العراق وتهديد الاردن ولبنان واجبار دول الخليج الفارسي لاقامة علاقات مباشرة مع الكيان الصهيوني.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • قائد الثورة الاسلامية لـ السوداني: الحشد الشعبي أحد مكونات السلطة المهمة بالعراق 
  • الإعلان عن “ائتلاف سني” جديد في العراق
  • التلوّث في بغداد يتراجع إلى نسب “مقبولة”
  • شرطة دبي تشارك في ملتقى “حوار المُستقبل”
  • السوداني: نجحنا في حفظ سلامة العراق وعدم الانزلاق بالصراعات الإقليمية
  • الدفاع المدني: 89 مهمة خلال ال24 ساعة الماضية
  • اعتقال 5 متهمين متورطين بجريمة قتل في بابل
  • كيهان الايرانية تصف الادارة السورية الجديدة بـ “الغدة السرطانية”
  • احتراق 6 محال تجارية في سهل نينوى.. صور
  • تفاصيل مروعة حول فاجعة الضباب في تركيا