الإحصاء: معدل البطالة بالمملكة يتراجع إلى 4.9% بالربع الثاني 2023
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
الرياض - مباشر: أعلنت الهيئة العامة للإحصاء السعودية، اليوم الخميس، عن إحصاءات سوق العمل للربع الثاني للعام 2023؛ إذ أظهرت انخفاض معدل البطالة لإجمالي السكان في المملكة إلى 4.9%خلال الربع الثاني من عام 2023، منخفضاً بذلك بمقدار 0.9% على أساس سنوي، كما انخفض معدل البطالة على أساس ربع سنوي بمقدار 0.
وبحسب بيان الإحصاء اليوم الخميس، بلغ معدل البطالة للسعوديين نحو 8.3%، في الربع الثاني للعام 2023، بانخفاض بمقدار 0.2%، على أساس ربع سنوي.
وانخفض معدل المشتغلين السعوديين إلى السكان بنسبة 0.6% حيث بلغ 47.4% بالمقارنة مع الربع السابق، كما انخفض معدل مشاركة السعوديين في القوى العاملة بنحو 0.7%، حيث بلغ 51.7%.
وانخفض معدل البطالة في الربع الثاني من عام 2023 للسعوديات بمقدار 0.4% ليصل إلى 15.7% مقارنة بالربع السابق، وانخفض معدل المشتغلين إلى السكان بمقدار 0.4% ليصل إلى 29.8%، بالمقارنة على أساس ربع سنوي.
وانخفض معدل المشاركة في القوى العاملة للسعوديات بمقدار 0.7%، بالمقارنة على أساس ربع سنوي، ليبلغ 35.3%،
وفيما يتعلق بالذكور السعوديين، فقد سجل استقرار في معدل البطالة عند 4.6%، بالمقارنة مع الربع السابق، وانخفض كل من معدل المشاركة في القوى العاملة ومعدل المشتغلين إلى السكان، على التوالي بمقدار 0.8%، بالمقارنة مع الربع السابق ليبلغ 67.5%و 64.4% على التوالي.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
خبير تركي: السوريون سبب رئيسي في ارتفاع البطالة في تركيا
شرح أستاذ جامعة أنقرة يلدريم بيازيد، البروفيسور الدكتور حسن أوقيجي، السبت، صيغةً ستساهم في تقليل معدل البطالة في تركيا.
وقال أوقيجي في مقابلة تلفزيونية، تابعها موقع تركيا الان إن عودة السوريين الذين يعيشون في تركيا إلى بلادهم سيكون لها تأثير إيجابي على معدلات البطالة المرتفعة في البلاد. وأضاف أن السوريين وجائحة فيروس كورونا كانا من العوامل التي ساهمت بشكل كبير في زيادة معدلات التضخم والبطالة في تركيا.
اقرأ أيضاما هو أفضل استثمار في تركيا لعام 2024؟
السبت 21 ديسمبر 2024وتابع قائلاً: “قدّم الشعب التركي تضحيات كبيرة جدًا، خاصة في قطاع النسيج، ومع مغادرة السوريين، سيحل محلهم العمال الاتراك٬ في تلك القطاعات. وهذا بلا شك سيسهم في خفض معدلات البطالة”.