عُلا رامي تكشف لـ«صدى البلد» سر رشاقتها.. وتؤكد: لهذا السبب سألجأ لطبيب نفسي|فيديو
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
حلّت الفنانة علا رامي ضيفة على موقع صدى البلد، وكشفت عن سر رشاقتها.
وقالت علا رامي لعدسة "صدى البلد": "أتناول وجبتين فقط في اليوم، وأشرب مياهاً بكميات كثيرة".
كما أكدت علا رامى على ضرورة الابتعاد عن المشروبات الغازية وتنظيم النوم مشيرة إلى أنها تعانى من الأرق فى النوم وستلجأ لطبيب نفسي.
يذكر أن كشفت الفنانة علا رامي، أنها تعرضت للخيانة على يد أحد أزواجها، وذلك بسبب تدخل إحدى السيدات والتي كانت تريد أن تكون في علاقة مع زوجها.
وقالت علا رامي خلال لقائها مع برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري على شاشة “القاهرة اليوم”: أيوه اتخانت.. وواحدة كلمته وهو متجوزني وقالها أنا متجوز قالت لأ هاجي وأعملك مشاكل ويعني إيه تتجوز وتسبني، انسحبت بكل هدوء ومش بدخل في معارك.. حسيت إن ده موقف مش حلو، ويعني ايه يسمحلها تيجي بيتي.
أبو الليف :وقالت علا رامي خلال لقائها في برنامج “قعدة ستات” المذاع على شاشة “القاهرة اليوم”، إنها انفصلت عن نادر أبو الليف بسبب الجمهور: الناس فرقت ما بينا، عشان شايفنا اننا مش شبه بعض.. الناس كانت بتقول احنا بنحبك لوحدك وبنحب ابو الليف لوحده، مش السوشيال ميديا هي اللي اتحكمت إذا كنا نكمل ولا لأ.. احنا سيبنا بعض عشان في تراكمات كتير حاجات بسيطة على حاجات بسيطة فبقت مشكلة كبيرة، فقولنا كل واحد يروح لحاله أحسن.
واستكملت علا رامي حديثها: بنسأل على بعض لغاية دلوقتي وبنتكلم، وباركتله على جوازه وأطفاله.. وربنا يوفقه في حياته، مقدرناش نستمر مع بعض لظروف كتير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبو الليف علا رامی
إقرأ أيضاً:
وفاة التوأم السيامي في صنعاء لهذا السبب
وأفاد مصدر طبي خاص لـ"26سبتمبرنت" أن وفاة الطفلتين نتيجة ارتفاع الجهد الواقع على القلب المشترك بينهما الذي يضخ الدم لكلا الجسمين، بالإضافة إلى التصاق الطفلتين بالحجاب الحاجز في منطقة الصدر والبطن بحالة نادرة على مستوى اليمن.
وأوضح المصدر أن حالة الطفلتين كانت حرجة منذ ولادتهما إثر عملية جراحية ناجحة أُجريت للأم 28 عاما في مستشفى الأمومة والطفولة التابع لمكتب الصحة بالمحافظة، قبل أن يتم نقلهما إلى المستشفى الجمهوري بصنعاء لتلقي الرعاية الطبية المتخصصة.
وتعد حالة "التوأم السيامي" وفق متخصصين من الحالات الطبية المعقدة التي تتطلب تدخلا جراحيا دقيقا وإمكانيات طبية متطورة وهو ما يفتقر إليه القطاع الصحي في اليمن جراء استمرار الحرب والحصار منذ العام 2015م، ما يجعل علاج مثل هذه الحالات أمرا بالغ الصعوبة.