قائمة أسماء مرشحة لحقائب حكومة الكفاءات بصنعاء
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
YNP / خاص -
تشهد العاصمة صنعاء إجتماعات مكثفة لإعلان تشكيل حكومة الكفاءات .
وقالت مصادر مطلعة ان الاجتماعات تبحث قائمة مرشحة لشغل مناصب الحقائب الوزارية في الحكومة التي يجري دراسة الأسماء المرشحة ومدى مطابقتها للمعايير التي وضعها .
وأضافت المصادر انه النقاشات امتدت الى تقليص عدد من الحقائب الوزارية , وانه تم تسمية بعض الحقائب الوزارية بشكل مبدئي مع ترك الباب مفتوحا و إخضاعها للمنافسة من قوائم الترشيحات .
وأشارت المصادر إلى ان الاهتمام ينصب على تعيين كفاءات تدير القطاع الاقتصادي مع تقديم تسهيلات لإحداث طفرة إنتاجية تسهم في خلق فرص العمل .
وكان مجلس الدفاع الوطني في سلطة صنعاء قد اعلن إقالة حكومة الدكتور عبدلعزيز بن حبتور وتكليفها بتصريف الأعمال عن تشكيل حكومة الكفاءات التي اعلن عنها قائد انصار الله عبدالملك لحوثي في خطاب وجهه بمناسبة المولد النبوي أمس الأربعاء .
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:مقتدى كل دقيقة له “موقف”يختلف عن الدقيقة التي قبلها وسيشارك في الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 29 أبريل 2025 - 9:59 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر سياسي مقرب من المدعو مقتدى، الثلاثاء، إن “قرار الصدر بشأن مقاطعة انتخابات مجلس النواب، ليس نهائيا فهو ليس له موقف ثاب وكل دقيقة له رأي يختلف عن الأول لأنه شخص غير مستقر ، فممكن ان يكون هناك تراجع بحسب التطورات السياسية داخل البلاد خلال الشهرين المقبلين، لكن مع ذلك هناك فكرة لدى الصدر وهي خطة بديلة تسمى خطة “ب”!.وأضاف المصدر، أن “الخطة البديلة (ب)، تتمثل بالمشاركة في الانتخابات بصورة غير مباشرة، عبر قائمة صدرية انتخابية لا تكون مدعومة بشكل مباشر منه كما حصل مع قائمة (سائرون)، التي مثلت الصدريين دون دعم مباشر وصريح من قبل الصدر”.وتابع أن “هذه الفكرة مطروحة بقوة داخل الحلقة الخاصة بالصدر في الحنانة، وقد يحسم تسجيل هذه القائمة في اللحظات الأخيرة، قبل اغلاق تسجيل الكيانات السياسية”.وكان الصدر، قد أعلن في آذار/ مارس، عن عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة، معللا ذلك بوجود “الفساد والفاسدين!!”، فيما بين أن العراق “يعيش أنفاسه الأخيرة““.ومنذ أشهر سرت توقعات بعودة الصدر إلى العملية السياسية، عبر المشاركة في الانتخابات، خاصة بعد دعوته جماهيره إلى تحديث بياناتهم الانتخابية.يشار إلى أن مصادر عدة، أفادت سابقا بأن أغلب الكتل السياسية وبمختلف عناوينها ومكوناتها بعثت ممثلين عنها للنجف في محاولة لجس موقف زعيم التيار الوطني الشيعي، مقتدى الصدر، من المشاركة بالانتخابات البرلمانية المقبلة من عدمها.وقرر الصدر، في حزيران/يونيو 2022 الانسحاب من العملية السياسية في العراق، وعدم المشاركة في أي انتخابات مقبلة حتى لا يشترك مع الساسة “الفاسدين!!”، بعد دعوته لاستقالة جميع نوابه في البرلمان والبالغ عددهم 73 نائباً.