شمسان بوست / متابعات:

لا يوجد سبب محدد وراء قرحات الفم ولكن تم تحديد عوامل ومحفزات معينة. وتشمل هذه:- إصابة طفيفة في الفم بسبب عمل الأسنان ، أو تنظيف الأسنان بالفرشاة ، أو الإصابة الرياضية ، أو اللدغة العرضية. معاجين الأسنان وشطف الفم التي تحتوي على كبريتات لوريل الصوديوم. الحساسية الغذائية تجاه الأطعمة الحمضية مثل الفراولة والحمضيات والأناناس وغيرها

قد يؤدي عدد من العلاجات إلى تقليل الألم ووقت الشفاء.

وتشمل هذه:

1.باستخدام شطف الماء المالح وصودا الخبز.


2.وضع هيدروكسيد المغنسيوم على قرحة الفم.


3.تغطية قرح الفم بعجينة صودا الخبز.


4.استخدام منتجات البنزوكائين مخدر موضعي التي لا تستلزم وصفة طبية .


5.وضع الثلج على قرح الفم.


6.استخدام شطف الفم الذي يحتوي على الستيرويد لتقليل الألم والتورم.

7.باستخدام المعاجين الموضعية.



8.وضع أكياس شاي رطبة على قرحة الفم.


9.وضع أكياس شاي رطبة على قرحة الفم.



10.تناول المكملات الغذائية مثل حمض الفوليك وفيتامين ب -6 وفيتامين ب -12 والزنك.



11.تجربة العلاجات الطبيعية مثل شاي البابونج والمر وجذر عرق السوس.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

مشروبات شائعة الاستهلاك قد تسبب سرطان الفم القاتل

الجديد برس|

كشف فريق من الباحثين الأمريكيين عن ارتباط بين بعض العادات الغذائية وزيادة خطر الإصابة بسرطان الفم، ما قد يفسّر الارتفاع غير المبرر لحالات الإصابة بالمرض في السنوات الأخيرة.

حلّل الباحثون بيانات أكثر من 160 ألف امرأة على مدار 30 عاما، حيث طُلب من المشاركات الإبلاغ عن عدد المشروبات السكرية التي يستهلكونها شهريا عبر استبيانات دورية أجريت كل 4 سنوات.

وبعد مقارنة هذه البيانات بحالات سرطان الفم المسجلة، والتي بلغت 124 حالة خلال فترة الدراسة، وجد الباحثون أن النساء اللواتي تناولن مشروبا سكريا واحدا على الأقل يوميا، كنّ أكثر عرضة للإصابة بسرطان الفم بمقدار 4.87 مرة مقارنة بمن شربن أقل من مشروب واحد شهريا.

وظل هذا الخطر المتزايد قائما حتى بين النساء اللواتي لا يدخنّ أو يستهلكن الكحول بانتظام، وهما عاملان معروفان بزيادة خطر الإصابة بسرطان الفم.

ورغم أهمية النتائج، أقر الباحثون بأن الدراسة لم تتمكن من قياس محتوى السكر الفعلي في المشروبات المستهلكة، حيث استندت إلى إفادات المشاركات حول عاداتهن الغذائية. كما أن التحليل لم يشمل المشروبات الغازية التي تحتوي على بدائل السكر، مثل المحليات الصناعية.

ويعتقد الباحثون أن بعض المكونات، مثل شراب الذرة عالي الفركتوز المستخدم في تحلية العديد من المشروبات في الولايات المتحدة، قد تلعب دورا في زيادة خطر الإصابة بالمرض. إذ أظهرت أبحاث سابقة أن هذا النوع من السكر قد يساهم في أمراض اللثة ويؤثر على توازن البكتيريا الفموية، ما قد يؤدي إلى التهابات وتغيرات في الخلايا قد تصبح سرطانية.

وأشار الخبراء إلى أن العقود الأخيرة شهدت ارتفاعا عالميا غير مبرر في حالات سرطان الفم بين غير المدخنين. وبينما ترجّح بعض الدراسات أن فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، الذي ينتقل عبر الجنس الفموي، قد يكون أحد الأسباب، إلا أن العديد من الحالات لا تزال غير مفسرة.

ونظرا لأهمية هذه النتائج، يخطط فريق البحث لإجراء دراسة جديدة تشمل مجموعة أكبر من المشاركين للتحقق من صحة الارتباط بين استهلاك المشروبات السكرية وسرطان الفم. كما أقر الباحثون بأن اقتصار العينة على النساء فقط قد يكون من بين قيود الدراسة، ما يعني أن النتائج قد لا تنطبق بالضرورة على الرجال.

ورغم أن خطر الإصابة بسرطان الفم لا يزال منخفضا نسبيا، إلا أن الباحثين يؤكدون أن الوقاية من خلال التعديلات الغذائية يمكن أن تلعب دورا مهما في الحد من المخاطر.

ويشدد الخبراء على أهمية الفحوصات الدورية للأسنان، حيث تعدّ وسيلة أساسية لاكتشاف سرطان الفم في مراحله المبكرة، ما يحسن فرص العلاج.

مقالات مشابهة

  • دراسة: المشروبات السكرية قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الفم
  • إلى ماذا تشير تشققات اللسان؟
  • مشروبات شائعة الاستهلاك قد تسبب سرطان الفم القاتل
  • سهلة ولذيذة...طريقة عمل فطيرة الجلاش بالأعشاب
  • تغير لون جلد الرقبة والإبط للبني الغامق منها.. هذه علامات مقاومة الإنسولين
  • رفع الضغط المنخفض بسرعة.. 4 مشروبات تنقذك
  • سلمى تقتل دنيا وتخلص حازم.. مسلسل الشرنقة الحلقة 15
  • من 6 أشهر لسنة.. طرق لحفظ البصل لفترات طويلة
  • القليوبية تشهد حملة مكثفة لرفع كفاءة أطباء الأسنان وتحسين الخدمات الطبية
  • ما حكم علاج الأسنان في رمضان؟