كاظم الساهر يستعد لبروفات مكثفة لحفله المقبل في ألمانيا
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
يستعد المطرب كاظم الساهر لبروفات مكثفة مع فرقته الموسيقية لحفله المقبل المقرر إقامته في ألمانيا، وذلك في يوم 1 أكتوبر، ومن المقرر أن يقدم خلاله باقة من أجمل أغانيه للجالية العربية، كما يقدم عدد من أغانيه التي كتبها صديقه الراحل كريم العراقي.
علاقة وطيدة بين كاظم الساهر والشاعر الراحل كريم العراقي
وكان كاظم الساهر، قد عاش فترة من الحداد بعد وفاة صديقه الشاعر كريم العراقي، فقد كانت تربطهما علاقة وطيدة وقوية فكانا معًا في الجيش وبدأت علاقتهما هناك حين قدما معًا أكثر من 70 أغنية وأبرزهم:" إلى متى، صباح الخير، حياري يا زمن، يا الحبيب، ويا دنيا، وين أخذك، يا مدلل، كل ما تكبر تحلى، عيد، حب، دلع النساء، المستبدة، وأفراح".
يذكر أن آخر أعمال كاظم الساهر أغنية "سوه" والتي تم طرحها منذ عدة شهور، وأغنية سوه من كلمات وألحان كاظم الساهر، وتوزيع ميشال فاضل.
كلمات الأغنية:
سوه سوه سوه سوه
محلانا من نلتم سوه
مثل النفس سوه
مثل النبض سوه
مثل الهوا ومثل الضوا
إحنا لبعض قوة وسند
عالخط معاكم للأبد
وإللي يجي أفضل بعد
لمة حبايب ياهوا
نمشي سوه سوه
نوصل سوه سوه
حبكم لكل علة دوا
سوه سوه سوه سوه
محلانا من نلتم سوه
مثل النفس سوه
مثل النبض سوه
مثل الهوا ومثل الضوا
إحنا لبعض قوة وسند
عالخط معاكم للأبد
وإللي يجي أفضل بعد
لمة حبايب ياهوا
نمشي سوه سوه
نوصل سوه سوه
حبكم لكل علة دوا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كاظم الساهر المانيا الشاعر كريم العراقي کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للفضاء» يستعد لإطلاق «الاتحاد سات»
آمنة الكتبي (دبي)
أخبار ذات صلةيستعد مركز محمد بن راشد للفضاء لإطلاق القمر الاصطناعي، «اتحاد سات»، والذي يُعد أول قمر اصطناعي راداري تابع للمركز، وتم تطويره بالتعاون مع شركة «ساتريك إنشيتيف» الكورية الجنوبية، وسيتم إطلاق القمر على متن صاروخ «فالكون 9»، التابع لشركة «سبيس إكس» الأميركية، من قاعدة فاندنبرغ الجوية في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأميركية، ومن المتوقع أن تستغرق رحلة القمر ساعتين بعد الإطلاق للوصول إلى مداره وحتى استقبال أول إشارة منه.
ويوفّر القمر الاصطناعي اتحاد سات حلولاً تقنية جديدة باعتماده على نظام التصوير الراداري، حيث سيوفر بيانات متخصصة عبر تقنية الرادار، ويضم مساحة تخزين تقارب 130 غيغابايت لجمع أكبر قدر من الصور، فيما يبلغ عمره الافتراضي ثلاث سنوات، ويتّسم بالتصوير الدقيق للغاية في مساحات مختلفة، ويبلغ وزن القمر يبلغ 220 كغم، وستتم مراقبته من مركز التحكم في المهمات مركز محمد بن راشد للفضاء، حيث تم تجهيز كل الاختبارات القائمة وإرسال القمر إلى قاعدة الإطلاق مع إعطاء شركة سبيس إكس الصلاحية لتركيبه على المنصة.
ويعمل القمر في مداره على ارتفاع 500 كم من سطح الأرض، ويوفر القمر 3 أنماط للتصوير وهي تصوير دقيق لمناطق صغيرة، وتغطية واسعة للمساحات الكبيرة، ورصد ممتد لمناطق أطول، وكل هذه التقنيات تجعل منه أداة حيوية لخدمة قطاعات متعددة، بدءاً من اكتشاف تسربات النفط، مروراً بإدارة الكوارث الطبيعية، وتتبع حركة الملاحة البحرية، ودعم الزراعة الذكية، والمراقبة البيئية الدقيقة.
ويمثل اتحاد سات قفزة نوعية في برنامج تطوير الأقمار الاصطناعية التابع لمركز محمد بن راشد للفضاء، حيث يُعد الأول من نوعه، كما أنه مزوّد بتقنية التصوير الراداري، ما يعزّز قدرات المركز في مجال رصد الأرض بأحدث التقنيات، خصوصاً أنه يمتلك أحدث التقنيات في مجال التصوير عالي الدقة في الظروف الجوية كافة، كما أنه سيدعم خمسة قطاعات حيوية رئيسة بدءاً من اكتشاف تسربات النفط، مروراً بإدارة الكوارث الطبيعية، وتتبع حركة الملاحة البحرية، ودعم الزراعة الذكية، والمراقبة البيئية الدقيقة.
ويعكس القمر التزام الإمارات بتعزيز قدراتها في قطاع الفضاء، عبر تبني أحدث التقنيات المتطورة في مجال تطوير الأقمار الاصطناعية، حيث يعد إضافة قمر اصطناعي من النوع الراداري ويوسع قدرات فريق مركز محمد بن راشد للفضاء في توفير حلول تدعم مسيرتنا نحو اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار، كما ويعد القمر فرصة لإضافة تقنيات جديدة لمركز محمد بن راشد للفضاء لم تكن مستخدمة من قبل، وتتمثل في التصوير الراداري، الذي يعتمد على تكنولوجيا لإرسال موجات كهرومغناطيسية لتصوير سطح الأرض بتقنيات مختلفة، تلتقط صوراً لمناطق متنوعة وسط ظروف مختلفة.
ولا تعتمد تقنية الرادار على الليل والنهار بعكس التقنيات التي كانت متوافرة من قبل وتعمل بالتصوير بالعدسات، اعتماداً على ضوء الشمس، حيث تُعد تكنولوجيا التصوير الراداري إحدى تقنيات التصوير المتطورة التي تمكّن الأقمار الاصطناعية من التقاط صور عالية الدقة لسطح الأرض في جميع الظروف، بغض النظر عن الطقس أو الوقت من اليوم، على عكس الكاميرات التقليدية، فتعتمد تكنولوجيا التصوير الراداري على موجات الرادار التي تسمح برؤية ما وراء السحب، والظلام، وحتى الأمطار.
وعمل على إنجاز القمر 50 مهندساً، بحيث تتنوع الأدوار من تطوير كاميرا خاصة بالقمر، إلى برامج التحكم به في المحطة الأرضية.