هيئة شؤون المسجد النبوي: تقديم خدمات ميدانية لـ5 ملايين مصلٍّ خلال أسبوع
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أعلنت الهيئة العامة لشؤون المسجد النبوي عن توفير خدماتها الميدانية لاستقبال أكثر من 5 ملايين مصلٍ، شهدوا الصلاة في المسجد النبوي خلال الفترة من الـ 3 وحتى الـ 10 من شهر ربيع الاول الجاري.
وأوضحت الهيئة العامة لشؤون المسجد النبوي، انها الخدمات شملت تنظيم الدخول إلى المواجهة الشريفة، والصلاة في الروضة الشريفة حيث تشرّف 473821 زائراً بالسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم – وصاحبيه رضوان الله عليهما، كما أدى 134048 زائراً الصلاة في الروضة الشريفة، إضافة إلى 110436 زائرة خلال الأوقات المخصصة لهن,
فيما قُدمت الخدمات الإرشادية والمكانية وخدمة الترجمة الفورية وتوفير العربات والكراسي المتحركة لـ 14096 مصلين من كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة في المواقع المخصصة لهم داخل المسجد النبوي.
وأدّى 5640231 مصلياً الصلاة في المسجد النبوي – عدد تراكمي – خلال الصلوات الخمس خلال السبعة أيام الماضية، إلى جانب 4844 زائرًا قدمت لهم خدمات الإرشاد عبر الرقم الموحد وقنوات التواصل.
وأضافت الهيئة العامة لشؤون المسجد النبوي، ان معرض عمارة المسجد النبوي استقبل خلال الفترة ذاتها 3383 زائراً، حيث شاهدوا مراحل بناء الحرمين الشريفين وتوسعتهما، والجهود المقدمة لرعاية قاصديهما، وقام 10747 شخصًا بزيارة مكتبة المسجد النبوي.
كما تم توزيع 284280 عبوة ماء زمزم إضافة إلى 101761 وجبة إفطار صائم خلال وقت الإفطار داخل المسجد النبوي، في حين استفاد 139707 زائراً من كبار السن من خدمات التنقل بالعربات الكهربائية والكراسي المتحركة بين الساحات وأبواب المسجد النبوي، فيما وزّعت وكالة شؤون المسجد النبوي 30932 إهداءات منوعة على الزائرين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أهم الآخبار المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
الأزهر للفتوى يوضح أهم أحكام الصلاة على الكرسي في المسجد ؟
أوضح مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية مأ أهم أحكام الصلاة على الكرسي في المسجد ؟
قائلًا: الحَمْدُ لله، والصَّلاة والسَّلام عَلى سَيِّدنا ومَولَانا رَسُولِ الله، وعَلَى آله وصَحْبِه ومَن والَاه؛ وبعد.
فالصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام وهي عِماد الدين، وأول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة.
لا تصح صلاة الفريضة إلا بشرائطها وأركانها؛ والتي منها: القيام؛ لقوله تعالى: {وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ} [البقرة: 238]
إذا لم يستطع المسلم القيام في الفريضة لعذر كمرضٍ أو مشقة تلحق به؛ جاز له أن يصلي قاعدًا، ولا ينقص من أجره شيئًا.
إذا صلى المسلم جالسًا على الكرسي لعذر منعه من القيام، وجب عليه الإتيان بباقي الأركان من الركوع والسجود على هيئتها إن استطاع ذلك.
إذا قدر المصلي على القيام؛ ولم يقدر على الركوع أو السجود جلس للركوع والسجود، ومال برأسه فيهما وجعل سجوده أخفض من ركوعه وهو جالس.
إذا أصابت المصلي مشقةٌ حال القيام والركوع والسجود تذهب بخشوعه في الصلاة، صلى على الكرسي في صلاته كلها.
على المصلي أن يبدأ بتكبيرة الإحرام وهو واقف إن استطاع قبل أن يجلس على الكرسي لإكمال صلاته وهو جالس.
لا حرج في اصطفاف المُصلي على الكرسي في الصف الأول سيما إذا سبق إليه، وإذا تزاحمت الكراسي في المسجد فالأفضل اصطفافها خلف الصفوف، أو في مكان معين في الصف حتى لا تُعرقل من يمر بها.
تسوية الصف تكون بالأرجل الخلفية للكرسي، أما إذا كان يصلي قائمًا، ويجلس فقط للركوع والسجود فإنه يسوي الصف بقدمه حال قيامه، وعليه أن يكون في مكان لا يؤذي من خلفه.
يراعي المصلي أن يكون كرسيه المعد للجلوس في الصلاة مناسبًا لإقامته في الصف ولمساحة المسجد.
وَصَلَّىٰ اللَّه وَسَلَّمَ وبارَكَ علىٰ سَيِّدِنَا ومَولَانَا مُحَمَّد، والحَمْدُ للَّه ربِّ العَالَمِينَ.
لمدة 6 أسابيع.. سر غياب محمد شحاتة عن مباراة بتسوانا