بالصور.. سفارة باكستان بالقاهرة تنظم حفل "ليلة القوالي" بمناسبة المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
نظمت سفارة باكستان بالقاهرة مساء أمس الأربعاء، حفل ليلة القوالي، وذلك بمناسبة المولد النبوي وكجزء من الاحتفالات بالذكرى الخامسة والسبعين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين باكستان ومصر.
بدأ الاحتفال بأمسية خاصة للموسيقى الروحية والأناشيد الدينية في دار الأوبرا بالقاهرة.
كان هذا بمشاركة الفرقة الموسيقية الباكستانية.
وأبهر الأستاذ فريد أياز أبو محمد قوال وإخوانه من الفرقة التى تتمتع بشهرة عالمية الجمهور بروعة الأداء المتميز في المدائح النبوية.
فرقة القوالي تتواجد في القاهرة للمشاركة في الدورة السادسة عشرة لمهرجان سمع الدولي للموسيقى الروحية.
ونجحت الفرقة الموسيقية من خلال موهبتهم في التوفيق بين الأسلوب التقليدي والحداثة ولفتوا انتباه الجمهور الكبير الذي انبهر طوال العرض بروعة الأداء .
حضر الحفل أعضاء السلك الدبلوماسي ومسؤولون وأكاديميون مصريون وإعلاميون وأعضاء الجالية الباكستانية المقيمة في مصر.
IMG-20230928-WA0007 IMG-20230928-WA0005 IMG-20230928-WA0006 IMG-20230928-WA0004 IMG-20230928-WA0003 IMG-20230928-WA0002 IMG-20230928-WA0001 IMG-20230928-WA0000المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: باكستان مصر حفل المولد النبوي الشريف
إقرأ أيضاً:
مظاهرة أمام سفارة القاهرة في لندن للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين (شاهد)
خرجت مظاهرة حاشدة، اليوم السبت، في العاصمة البريطانية لندن، للمطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروع عن جميع المعتقلين السياسيين في السجون المصرية.
وندد المتظاهرون باستمرار سياسات الاعتقال التعسفي بحق الآلاف من الأبرياء، واستمرار الحبس الاحتيالي والتعذيب والتنكيل والاستهانة بالحقوق المدينة والسياسية للمواطنين.
ورفع المتظاهرون لافتات عدة تطالب بالإفراج عن المعتقلين السياسيين، منها "أفرجوا عن المعتقلين السياسيين"، و"الحرية لكل سجين"، و"نريد وطن بلا سجناء".
وأدان المتظاهرون تناسي المجتمع الدولي لملف لانتهاكات حقوق الإنسان في مصر، خاصة بعد استغلال النظام المصري الحرب على غزة ولبنان، للظهور بدور الوسيط السياسي في هذا الصراع، لصرف الانتباه عن الأزمة الكارثية لحقوق الإنسان في مصر والفساد العميق في الدولة.
وكانت الجبهة المصرية لحقوق الإنسان أفادت بأن سجن بدر 3، الذي استُحدث كبديل عن سجن العقرب، يُظهر أوضاعًا شديدة القسوة للمعتقلين السياسيين، حيث يعاني السجناء من رقابة مكثفة، مع منعهم من التواصل أو الزيارات.
وقالت الجبهة المصرية إن "الزنازين تُغلق بفتحات محدودة للتهوية، وتعتمد مياه السجن على مصادر غير صالحة للشرب، ما يجبر السجناء على شراء المياه بأسعار مرتفعة، بينما تُقدم وجبات قليلة ورديئة. تُقيّد الزيارات بشكل صارم، مما يزيد من عزلهم عن العالم الخارجي ويعمق من تدهور أوضاعهم النفسية".
وتحتجز السلطات المصرية آلاف الأشخاص على خلفية نشاطاتهم السياسية أو آرائهم المعارضة، وقدرت تقارير حقوقية أن عدد المعتقلين السياسيين في مصر يصل إلى حوالي 60 ألف شخص، لكن تقارير أخرى قدرت أن العدد يزيد عن الـ 100 ألف معتقل.
يُذكر أن هذه الأرقام تقديرية، لأن الحكومة المصرية لا توفر إحصاءات رسمية حول أعداد المعتقلين السياسيين، كما أن هناك تغييرات مستمرة بسبب حملات الاعتقال والإفراجات المحدودة.