«السيتي» يودع كأس الرابطة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
لندن (أ ف ب)
أخبار ذات صلةأطاح نيوكاسل، وصيف بطل الموسم الماضي، ضيفه مانشستر سيتي متصدر الدوري الممتاز من الدور الثالث لمسابقة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة في كرة القدم، عندما تغلب عليه 1-0 في نيوكاسل.
ويدين صاحب الأرض بفوزه إلى مهاجمه الدولي السويدي ألكسندر إيزاك الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 53.
ولحق نيوكاسل بمانشستر يونايتد حامل اللقب، والذي حجز بطاقته بفوزه على كريستال بالاس 3-0.
وعانت أندية ليفربول وأرسنال وتشيلسي من أجل اللحاق بركب المتأهلين إلى الدور الرابع، قلب الأول تخلفه أمام ليستر سيتي من المستوى الثاني «تشامبونشيب»، بهدف لكايسي ماكاتير «3»، إلى فوز بثلاثية، تناوب على تسجيلها الهولندي كودي خاكبو «48»، والمجري دومينيك سوبوسلاي «70»، والبرتغالي ديوجو جوتا «89».
وتغلب أرسنال بصعوبة على مضيفه برنتفورد بهدف سجله ريس نيلسون «8»، والأمر ذاته بالنسبة لجاره تشيلسي الفائز على برايتون بهدف للسنغالي نيكولاس جاكسون «51».
وتغلب إيفرتون على مضيفه أستون فيلا بهدفين لجيمس جارنر «15»، ودومينيك كالفيرت-ليوين «50»، مقابل هدف للفرنسي بوباكار كامارا «83»، وفولهام على نوريتش سيتي من المستوى الثاني بهدفين للبرازيلي كارلوس فينيسيوس «12»، والنيجيري أليكس أيوبي «72»، مقابل هدف للاسباني بورخا ساينس «75».
كما تأهل بورنموث، بتغلبه على ستوك سيتي من المستوى الثاني بهدفين، سجلهما دومينيك سولانكي «51»، وجو روثويل «54»، ووستهام يونايتد بتغلبه على مضيفه لينكولن سيتي من المستوى الثالث بهدف سجله التشيكي توماس سوتشيك «70»، وبلاكبيرن روفرز من المستوى الثاني بفوزه على كارديف سيتي من الدرجة الثانية 5-2.
وسجل جايك جاريت «13»، والأيسلندي أرنور سيجوردسون «36»، والأيرلندي أندرو موران «49 و54»، وديلان ماركانداي «69» أهداف بلاكبيرن الذي أهدر له سيجوردسون ركلة جزاء «53»، والأيرلندي كالوم روبنسون «18» وكيون إيتيتي «45» هدفي كارديف سيتي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس الرابطة مانشستر سيتي نيوكاسل مانشستر يونايتد ليفربول أرسنال تشيلسي
إقرأ أيضاً:
بمشاركة مصطفى محمد.. نانت يخسر من مارسيليا بهدفين
في مباراة مثيرة ضمن منافسات الدوري الفرنسي، خسر فريق نانت أمام ضيفه مارسيليا بهدفين مقابل لا شيء، في اللقاء الذي جمع الفريقين على ملعب لا بوجوار. وشارك المهاجم المصري مصطفى محمد في هذه المباراة مع نانت، إلا أن فريقه لم يتمكن من تحقيق الفوز في هذه المواجهة الصعبة.
بدأت المباراة بتكتيك محكم من الفريقين، حيث سعى نانت، بقيادة مدربه أنتوان كومباريه، إلى فرض أسلوبه الدفاعي في بداية اللقاء، على أمل استغلال الهجمات المرتدة. بينما دخل فريق مارسيليا، بقيادة المدرب إيجور تودور، المباراة بهدف تحقيق الثلاث نقاط وتأكيد جدارته في المنافسة على المراكز المتقدمة في الدوري الفرنسي.
محاولات نانت
على الرغم من محاولات نانت الهجومية التي قادها مصطفى محمد وزملاؤه، إلا أن الفريق الزائر كان الأكثر تنظيماً وخطورة في الهجمات. وفي الدقيقة 39، تمكن مارسيليا من افتتاح التسجيل عن طريق لاعبه الدولي المغربي أمين حارث، الذي استغل تمريرة رائعة من زميله باييت، ليسددها في مرمى الحارس نانت. وكان هذا الهدف بمثابة ضربة معنوية كبيرة لفريق نانت، الذي حاول الرد سريعاً لكنه فشل في تهديد مرمى مارسيليا بشكل فعال.
ومع بداية الشوط الثاني، كثف نانت محاولاته الهجومية، إلا أن دفاع مارسيليا بقي صامداً أمام الضغط الذي مارسه الفريق المضيف. وفي الدقيقة 72، نجح مارسيليا في تعزيز تقدمه بالهدف الثاني عن طريق المهاجم أليكسيس سانشيز، الذي استفاد من كرة عرضية متقنة من زميله إينجي، ليضعها في الشباك ويعزز تقدم فريقه.
ورغم التبديلات التي أجراها مدرب نانت بإشراك عدد من اللاعبين الهجوميين في محاولة لإحراز هدف تقليص الفارق، بقيت محاولات الفريق غير فعالة، كما كانت تسديدات مصطفى محمد بعيدة عن المرمى أو يصدها حارس مارسيليا، الذي أظهر تألقاً في التصدي للهجمات.
في النهاية، انتهت المباراة بفوز مارسيليا بهدفين نظيفين، ليواصل الفريق تقدماته في الدوري الفرنسي ويعزز موقفه في المنافسة على المراكز العليا. من ناحية أخرى، تلقى نانت هزيمة جديدة، مما يعقد موقفه في الصراع للبقاء في الدوري.
رغم خسارة فريقه، قدم مصطفى محمد أداءً جيداً وكان أحد اللاعبين الذين حاولوا إحداث الفارق، لكنه لم يتمكن من ترجمة جهوده إلى أهداف.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا