تطبيق جوجل للرسائل Google Messages يصل لـ 5 مليارات عملية تثبيت على الهواتف
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
تجاوز تطبيق رسائل جوجل "Google Messages" أكثر من خمسة مليارات عملية تثبيت على هواتف أندرويد، الأمر الذي يجعله يصبح أحد التطبيقات الأكثر استخدامًا لرسائل SMS وMMS وRCS.
وفقًا لتقارير من 9to5Google فإن تطبيق Google Messages قد حصل مؤخرا على واجهة مميزة وسهلة الاستخدام مع عدد من الميزات المفيدة، كما يمكن إقران التطبيق بعميل ويب لسطح المكتب.
ويسمح تطبيق Google Messages للمستخدمين أيضا بقراءة الرسائل من الهواتف و الأجهزة الأخرى والرد عليها، مثل الأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر الشخصية وأجهزة كمبيوتر Mac “ماك” من شركة أبل.
وفي عام 2022، اعتمدت شركة سامسونج تطبيق Google messages باعتباره تطبيق المراسلة الافتراضي لهواتفها، كما يأتي في الوقت الحالي بشكل مثبت مسبقًا على هواتفها.
وكان أول انجاز كبير لتطبيق Google messages في عام 2020، حيث استطاع التطبيق حينها الوصول إلى مليار عملية تنزيل على هواتف Pixel، حيث في ذلك الوقت، لم يتم تثبيت التطبيق افتراضيًا على غالبية هواتف أندرويد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوجل رسائل جوجل تطبيق رسائل جوجل هواتف اندرويد
إقرأ أيضاً:
العصابات التكفيرية تصادر هواتف 400 عنصر في عدة مناطق بالساحل السوري
يمانيون../ أقدمت عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجامعات التكفيرية في سوريا ، على تجريد أكثر من 400 من عناصرها من هواتفهم النقالة في 17 منطقة بالساحل السوري، في محاولة منها لإخفاء الأدلة على جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها مؤخراً.
وقالت مصادر مطلعة في حديث لموقع “المعلومة” الأخباري، إن “التفاعل الواسع من قبل الرأي العام الدولي مع المجازر التي ارتكبتها عصابات الجولاني بحق الطائفة العلوية خلال الأسبوع الماضي، وما تبعه من انتقادات لاذعة من دول ومنظمات وهيئات دولية، وضع هذه العصابات في موقف محرج، خاصة مع تصاعد التنديد العالمي بجرائمها البشعة”.
وأضافت أن “قيادات العصابات بدأت تدرك خطورة توثيق تلك الجرائم، لذا عمدت إلى تجريد أكثر من 400 من عناصرها من هواتفهم النقالة، والتي تحتوي على تسجيلات توثق عمليات الإبادة الجماعية، وقد تكشف مصير الآلاف من المفقودين، إضافة إلى تحديد هوية الجناة”.
ولفتت المصادر إلى إصدار العصابات التكفيرية خمسة تحذيرات مشددة لعناصرها، واتخاذ إجراءات صارمة، من بينها نصب حواجز أمنية على القرى والقصبات بهدف تفتيش هواتف عناصرها ومسح أي تسجيلات توثق عمليات الإعدام الميداني التي استهدفت المسنين والشباب، وصولاً إلى النساء والأطفال، فضلاً عن عمليات حرق الممتلكات العائدة للطائفة العلوية.
يُذكر أن المناطق العلوية في الساحل السوري تتعرض منذ أكثر من أسبوع لعمليات إبادة جماعية على يد عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجامعات التكفيرية .