أسعار صرف الدولار اليوم في محال الصرافة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
ننشر سعر الدولار الأمريكي، مقابل الجنيه المصري في بداية تعاملات اليوم الخميس، مسجلا بالبنك الأهلي المصرى، وبنك مصر سعر 30.75 للشراء، 30.85 جنيه للبيع، وفى البنك التجارى الدولى cibسجل 30.85 جنيه للشراء، 30.95 جنيه للبيع، بينما سجل متوسط سعر الصرف فى البنك المركزى المصرى 30.84 جنيه للشراء، 30.93 جنيه للبيع.
وقرر البنك المركزى المصرى تعطيل العمل بكل البنوك العاملة في مصر اليوم الخميس الموافق 28 سبتمبر 2023 بمناسبة المولد النبوي الشريف لعام 1445 هجرية، ومن المقرر أن يُستأنف العمل صباح يوم الأحد 1 أكتوبر 2023.
وسجل سعر الدولار اليوم الخميس:سعر الدولار فى البنك المركزى المصري
30.84 جنيه للشراء.
30.93 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى البنك الأهلى المصري
30.75 جنيه للشراء.
30.85 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك مصر
30.75 جنيه للشراء.
30.85 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك الإسكندرية
30.85 جنيه للشراء.
30.95 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى البنك التجارى الدولى "cib"
30.85 جنيه للشراء.
30.95 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى مصرف أبو ظبى الإسلامى
30.90 جنيه للشراء.
30.95 جنيه للبيع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سعر الدولار في البنك الأهلي المصري سعر الدولار في بنك مصر سعر الدولار في البنك التجاري الدولي سعر الدولار الامريكى جنیه للبیع سعر الدولار فى جنیه للشراء 30 فى البنک
إقرأ أيضاً:
عدن .. البنك المركزي اليمني يفشل في ضبط سوق الصرف رغم تحذيراته المتكررة
أصدر البنك المركزي اليمني في عدن بيانًا جديدًا يحذر فيه من تفشي ظاهرة الودائع لدى شركات الصرافة، مؤكدًا عزمه على اتخاذ إجراءات لضبط الوضع المالي.
جاء هذا التحرك في وقت يشهد فيه الريال اليمني تراجعًا حادًا أمام العملات الأجنبية، مما يعكس فشل البنك في فرض رقابته على السوق النقدي.
يحاول البنك المركزي مواجهة الفوضى المالية التي تسببت فيها شركات الصرافة، حيث تواصل هذه الشركات استقبال ودائع المواطنين بطريقة غير قانونية.
ويرى مصرفيون أن هذا البيان يرتبط بمحاولات البنك السابقة لضبط السوق، إذ سبق له أن أصدر تعميمًا يمنع بيع وشراء العملات الأجنبية عبر التطبيقات المصرفية.
وأضافوا أنه ومع ذلك، لم يسهم القرار في تحسين قيمة العملة، بل استمر التدهور، مما يعكس العجز عن فرض أي سياسات نقدية فعالة.
يؤكد خبراء ماليون أن إصدار البيانات المتكررة دون إجراءات تنفيذية صارمة يضعف ثقة المواطنين في البنك المركزي، ويدفعهم إلى التعامل المباشر مع شركات الصرافة.
ولم يحقق بيان البنك تأثيرًا ملموسًا على السوق، حيث تواصل شركات الصرافة عملها بشكل شبه طبيعي، في حين لم يسجل الريال اليمني أي تحسن يُذكر.
ويعتقد بعض المراقبين أن السوق السوداء ستشهد مزيدًا من التعقيد، إذ ستلجأ بعض الشركات إلى العمل بطرق غير رسمية لتفادي القيود المفروضة.
في المقابل، لا تزال البنوك الرسمية تعاني من ضعف الإقبال، حيث يفضل المواطنون الاحتفاظ بأموالهم خارج النظام المصرفي بسبب القيود المفروضة على السحب النقدي.
في ظل غياب حلول اقتصادية حقيقية، مثل استئناف تصدير النفط وتعزيز الإيرادات الحكومية، يظل البنك المركزي عاجزًا عن فرض سيطرته على سوق الصرف.
ويرى اقتصاديون أن استمرار إصدار البيانات دون إجراءات فعلية لن يسهم في وقف انهيار العملة، بل سيزيد من حالة عدم الاستقرار المالي التي تعاني منها البلاد.