نتائج القبول الموحد في الجامعات الرسمية في الأردن مساء الخميس
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
القبول الموحد: إرسال رسائل نصية لجميع الطلبة المتقدمين بطلبات الالتحاق في الجامعات
من المتوقع أن تعلن وحدة تنسيق القبول الموحد في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، نتائج القبول الموحد في الجامعات الأردنية الرسمية لمرحلة البكالوريوس للعام الجامعي 2023-2024، مساء الخميس.
وستقوم الوحدة بإرسال رسائل نصية لجميع الطلبة المتقدمين بطلبات على أرقام هواتفهم الخلوية التي قاموا بتخزينها في طلبات الالتحاق.
اقرأ أيضاً : "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية في مصر
وتتضمن الرسائل نتائج ترشيح الطلبة، فيما سيتم لاحقاً نشر نتائج الترشيح إضافةً إلى الحدود الدنيا لمعدلات القبول التنافسية لجميع فئات الشهادات على الموقع الإلكتروني للوحدة.
ودعت الوحدة الطلبة الذين سيتم ترشيحهم للقبول إلى متابعة الإعلانات الصادرة عن الجامعات/ الكليات التي سيتم ترشيحهم للقبول فيها، لمعرفة تفاصيل ومواعيد استكمال إجراءات التسجيل في تلك الجامعات/ الكليات.
ويستطيع الطلبة الذين نجحوا في امتحانات الثانوية العامة التوجيهي لعام 2023 والطلبة الذين نجحوا في امتحان الشامل للتجسير استخراج نتائج اختياراتهم من وحده القبول الموحد فور إعلان وزارة التعليم العالي أسماء الطلبة الذين قبلتهم طلباتهم للالتحاق بدراسة التخصصات في الجامعات الرسمية الأردنية للعام 2023 2024، من خلال الرابط
وسيكون عرض النتائج عبر رابط وحدة تنسيق القبول، ويمكن للطلبة الحصول على النتائج من خلال التسجيل عن طريق الرابط، بإتباع عدة خطوات كالتالي:
- اذهب من وحدة التنسيق الأردنية الموحدة إلى موقع وحدة التنسيق الأردنية الموحدة.
- تسجيل جميع البيانات اللازمة من خلال الموقع، بما في ذلك رقم الطلب.
- كتب بقية بيانات الطالب، مثل الرقم السري والاسم الرباعي.
- انقر فوق عرض النتائج.
- يعرض على الطالب نتائج القبول بالجامعة التي يمكنه الالتحاق بها وتم قبوله بها مبدئيا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: القبول الموحد وحدة تنسيق القبول الموحد التعليم العالي الجامعات الرسمية القبول الموحد الطلبة الذین فی الجامعات
إقرأ أيضاً:
ترامب يجبر نتنياهو على القبول بهذا الاتفاق حول غزة.. تفاصيل
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (وكالات)
أجرى ستيفن ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، اتصالًا من قطر مساء الجمعة لإبلاغ مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعزمه زيارة إسرائيل في اليوم التالي.
ومع إدراك المساعدين لتزامن ذلك مع منتصف يوم السبت، أوضحوا له أن نتنياهو سيكون سعيدًا بلقائه مساءً. إلا أن ويتكوف رد بلهجة حادة، مشددًا على عدم اهتمامه بكونه يوم السبت.
اقرأ أيضاً أمريكا تبدأ بتطبيق النموذج السوري ضد الحوثيين في اليمن.. هذا ما حدث اليوم 13 يناير، 2025 اتفاق سري بين المجلس الانتقالي وأنصار الله.. إليكم تفاصيله 13 يناير، 2025نتيجة لهذا الموقف الحاد، وبخروج غير معتاد عن البروتوكول الرسمي، حضر نتنياهو إلى مكتبه للقاء ويتكوف، الذي عاد لاحقًا إلى قطر لإنهاء صفقة. ترى القدس أن هذه الخطوة كسرت الجمود في مفاوضات الرهائن مع حماس قبل أسبوع من تنصيب ترامب.
وقد سمحت إدارة بايدن المنتهية ولايتها لويتكوف بقيادة المفاوضات، مشددة على أن أي التزامات ستُحسب على إدارة ترامب وليس بايدن.
ويتكوف، المستثمر والمطور العقاري المقرب من ترامب، يفتقر للخبرة الدبلوماسية. وقد وصفه دبلوماسي إسرائيلي رفيع المستوى بأنه يتحدث بأسلوب خالٍ من المجاملات والبروتوكولات الدبلوماسية، مفضلاً إبرام الصفقات بسرعة وبأسلوب حازم.
مارس ويتكوف ضغوطًا كبيرة على إسرائيل لقبول خطة سبق أن رفضها نتنياهو مرارًا. وتتمسك حماس بمطلبها المتعلق بإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين وانسحاب إسرائيل الكامل من غزة، وهو ما رفضه نتنياهو، ما أدى لولادة صفقة جزئية اقترحتها مصر.
بدأ الحديث عن صفقة إنسانية محدودة، إلا أن الشروط تطورت تدريجيًا لتصبح مقترحًا أوسع يشمل إطلاق سراح الرهائن، وترتيبات إقليمية جديدة، وانسحابًا كاملًا من ممر فيلادلفيا، وهو ما كانت إسرائيل تعتبره أساسًا استراتيجيًا، لكنها وافقت عليه بناءً على طلب مصر.
الضغط الذي مارسه ويتكوف منح نتنياهو مبررًا لقاعدته السياسية لقبول صفقة غير مرغوبة قد تنهي الحرب ولكنها تثير اضطرابات سياسية داخلية. روجت وسائل إعلام موالية لنتنياهو لسردية "لا خيار لدينا" وأن الضغط يأتي من ترامب نفسه، فيما عبر بعض الإعلاميين عن خيبة أملهم من أن إدارة ترامب تضغط للتوصل لاتفاق.
في اجتماع عقد يوم الاثنين، أطلع نتنياهو وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير على مستجدات الصفقة. من المتوقع أن يعارض بن غفير الصفقة بشدة لدوافع انتخابية، بينما ظهر سموتريتش مترددًا، حيث وصف الصفقة لاحقًا بأنها كارثية دون توضيح ما إذا كانت كافية لدفعه للانسحاب من الحكومة.
يرتبط هذا الجدل بأزمة أوسع تتعلق بتمرير ميزانية 2025 والخلافات حول قانون تجنيد الحريديم، مما قد يدفع نتنياهو لاختيار إنهاء حكومته بصفقة تحظى بشعبية عامة بدلًا من الخضوع لضغوط داخلية.