مواعيد استقبال الطلاب الجدد والقدامى في كليات جامعة المنصورة الجديدة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أعلنت جامعة المنصورة الجديدة استقبال طلابها الجدد والقدامى في عام 2023-2024 في الأسبوع التعريفي بكليات وبرامج جامعة المنصورة الجديدة، وستبدأ فعاليات استقبال الطلاب من يوم 30 سبتمبر حتى 4 أكتوبر بمدرج 1 مبنى 5.
مواعيد استقبال طلاب جامعة المنصورة الجديدة القدامى والجددووفقا للموقع الرسمي لجامعة المنصورة الجديدة كشفت عن مواعيد استقبال الطلاب الجدد والقدامى في كليات محددة داخل الجامعة بمواعيد محددة ومن ضمنها:
كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية يكون الاستقبال يوم السبت بتاريخ 30 سبتمبر الجاري من 10 صباحا وحتى 11 صباحا
ويتم استقبال طلاب كلية الهندسة القدامى والجدد بداية من الساعة 11 صباحا حتى 12 مساء بمدرج كلية هندسة المنسوجات
بينما تستقبل كلية المعاملات القانونية الدولية طلابها الجدد والقدامى بمدرج كلية هندسة المنسوجات بمبنى 2 يوم الاثنين بتاريخ 2 شهر أكتوبر القادم في تمام الساعة 11 صباحًا.
ويوجد داخل كلية «الهندسة، والمعاملات القانونية الدولية، تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية»، وفقا للموقع الرسمي في جامعة المنصورة الجديدة برامج جديدة ومنوعة تؤهل الطالب والخريج لسوق العمل ومواكبة متطلبات سوق العمل
كلية المعاملات القانونية الدولية بها برنامج واحد1- برنامج المعاملات القانونية الدولية
كلية الهندسة بها 9 برامج
1- برنامج هندسة وسائل الإعلام والتكنولوجيا.
2- برنامج هندسة وتكنولوجيا تنفيذ الأعمال المدنية.
3- برنامج هندسة تطوير المنتج.
4- برنامج هندسة الطيران والفضاء.
5- برنامج هندسة البترول والغاز.
6- برنامج العمارة البيئية وتكنولوجيا البناء.
7- برنامج هندسة الميكاترونيات.
8- برنامج هندسة الطاقة.
9- برنامج الهندسة الطبية الحيوية
كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية بها 8 برامج1- برنامج تكنولوجيا المختبرات الطبية
2- برنامج تكنولوجيا الأشعة والتصوير الطبي
3- برنامج تكنولوجيا تصنيع الأسنان
4- برنامج تكنولوجيا التخدير والعناية المركزة
5- برنامج تقنيات العلاج التنفسي
6- برنامج تكنولوجيا الأطراف الصناعية والأجهزة التعويضية
7- برنامج التأهيل الوظيفي
8- برنامج تكنولوجيا البصريات
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة المنصورة الجديدة كليات جامعة المنصورة الجديدة مدينة المنصورة الجديدة طلاب المنصورة الجديدة جامعة المنصورة الجدیدة القانونیة الدولیة برنامج تکنولوجیا برنامج هندسة
إقرأ أيضاً:
“هل مواعيد الامتحانات في العراق مجرد مسكنات أم بداية لحل حقيقي؟”
أبريل 13, 2025آخر تحديث: أبريل 13, 2025
المستقلة/- بينما تواصل وزارة التربية العراقية استعداداتها لإجراء الامتحانات النهائية للعام الدراسي 2024-2025، وسط تأكيدات على أن المواعيد لن تشهد أي تغيير، تزداد التساؤلات حول ما إذا كانت هذه الاستعدادات فعلاً في مصلحة الطلاب أم أنها مجرد إجراءات شكلية لا تعالج المشاكل الأساسية في النظام التعليمي.
المتحدث الرسمي باسم الوزارة، كريم السيد، أعلن أن الاستعدادات للامتحانات تسير على قدم وساق، من تجهيز المدارس إلى تفعيل أجهزة الإشراف التربوي. ولكن هل هذه الاستعدادات كافية في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها القطاع التعليمي في العراق؟ هل الامتحانات هي الحل الحقيقي لتطوير التعليم، أم أنها مجرد اختبار آخر لنظام أثبت فشله في تقديم تعليم فعال للطلاب؟
القلق من الضغط النفسي على الطلابتأتي هذه الامتحانات في وقتٍ يعاني فيه الطلاب من ضغط نفسي هائل، حيث يواجهون العديد من التحديات سواء على مستوى التعليم أو الحياة الشخصية. بينما يصر المسؤولون على أن مواعيد الامتحانات ستظل كما هي، يطرح الكثيرون تساؤلات حول استعداد الطلاب الذين يدرسون في بيئات غير مستقرة، وبخاصة في المناطق التي تعاني من نقص في الموارد الدراسية والتقنيات الحديثة.
الأسئلة المفتوحة حول الجهود الفعّالةوبينما تواصل الوزارة تأكيداتها، تظل الكثير من الأسئلة دون إجابة حول مدى جدوى هذه الإجراءات، خصوصًا في ظل تجاهل القضايا الأكثر إلحاحًا في التعليم مثل تأهيل المعلمين، وتوفير بيئات تعليمية مناسبة، وتحديث المناهج بما يتماشى مع التطورات العالمية. لا يمكننا تجاهل حقيقة أن ملايين الطلاب العراقيين يدرسون في مدارس غير مجهزة، ويعانون من نقص في الموارد التعليمية الأساسية.
أين دور التعليم الإلكتروني؟مع أن العالم قد بدأ يتجه نحو التعليم الإلكتروني كحل بديل، يظل العراق بعيدًا عن هذا التحول بشكل كبير. بينما تسعى العديد من الدول إلى دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية، لا يزال العراق يواجه تحديات في توفير تعليم إلكتروني فعّال، خاصة في المناطق الريفية والنائية.
هل هذه الإجراءات مجرد مسكنات؟الاستعدادات لإجراء الامتحانات تُظهر فقط جانبًا واحدًا من العملية التعليمية، لكن هل ستحل المشاكل الجوهرية التي يعاني منها الطلاب، أم أنها مجرد مسكنات وقتية؟ إذا كانت الامتحانات ستظل كما هي دون أي تغيير، فهل يعني ذلك أن وزارة التربية العراقية تفضل الاستمرار في تطبيق نفس الأساليب القديمة، التي لا تواكب التحديات الحالية؟
إن الوضع يتطلب من الحكومة اتخاذ خطوات جادة لتحسين جودة التعليم في العراق، بدلاً من الاكتفاء بإجراءات شكلية لا تعالج جذور المشكلة.
الأسئلة تبقى مفتوحة: هل ستظل هذه الامتحانات كما هي أم ستجد الوزارة حلولًا حقيقية للنظام التعليمي الذي يحتاج إلى إصلاح شامل؟