في اليوم العالمي لداء الكلب.. اعرف الأعراض بالتفصيل
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
يحتفي العالم اليوم في ال 28 من سبتمبر باليوم العالمي لداء الكلب، ويحدث داء الكلب بعد التعرض للعض، وظهور الأعراض هي فترة الحضانة وقد تستمر لمدة أسابيع إلى أشهر.
مفيد لمرضى السكر.. ماذا يحدث للجسم عند تناول ملعقة من الكمون يوميا؟ في اليوم العالمي للزهايمر.. احذر هذه الأطعمةوقد تكون الأعراض الأولى من حالات الإصابة بالسرع مماثلة للانفلونزا، بما في ذلك الضعف أو عدم الإزعاج أو الحمى أو الصداع، وقد يكون هناك أيضاً عدم الراحة أو الآلم أو استشعار للحظة في موقع العضة، هذه الأعراض قد تستمر لأيام
ثم تقدم الأعراض إلى الخلل الدماغي، والقلق، والارتباك، والارتياء، ومع تقدم المرض، قد يعاني الشخص من سلريوم، وسلوك غير طبيعي، وهلوسة، وكره الهيدرودرولوجي (الخوف من الماء) ، والأرق، وتنتهي فترة المرض الحادة عادة بعد يومين إلى 10 أيام، وبمجرد ظهور العلامات السريرية على حالات الإصابة بالسرع، يكون المرض دائماً تقريباً، والعلاج مؤيد عادة، وقد تم توثيق أقل من 20 حالة من حالات البقاء على قيد الحياة من حالات الإصابة السريرية.
المصدر cdc
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكلب داء الكلب الصداع
إقرأ أيضاً:
«HMPV».. فيروس صيني جديد يثير هلعاً عالمياً
البلاد ــ وكالات
تشهد الصين حاليًا حالة من الطوارئ؛ بسبب ارتفاع حالات الإصابة بفيروس الالتهاب الرئوي البشري HMPV المعروف بـ “Metanemovirus”، وذلك بعد 5 سنوات من ظهور فيروس كوفيد-19 في مدينة ووهان الصينية، ما تسبب في حالة هلع عالمية؛ خوفًا من تحوله لجائحة.
واتخذت السلطات الصينية تدابير طارئة نتيجة لاكتظاظ المستشفيات بحالات الإصابة من جميع الفئات العمرية، حيث يُشكل خطرًا كبيرًا على الأطفال، وكبار السن، والأفراد الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة في الجهاز التنفسي مثل الربو.
وتُسبب العدوى أعراضًا خفيفة تشبه نزلات البرد؛ مثل سيلان الأنف، والسعال، والتهاب الحلق، والحمى، ولكن يُسبب الفيروس التهابات خطيرة في الجهاز التنفسي السفلي؛ مثل الالتهاب الرئوي والتهاب القصيبات لدى الفئات الأكثر عرضةً للخطر، ما قد يتطلب التنويم بالمستشفى.
وتتراوح فترة الحضانة لفيروس HMPV بين 3 إلى 6 أيام، حيث يختلف متوسط مدة المرض حسب شدته، وقد بدأ الكثيرون بالفعل في العودة إلى ارتداء الكمامات للوقاية من الإصابة المحتملة بالفيروس، الذي اكتُشف لأول مرة في أوروبا عام 2001.
يُشار إلى أن فيروس كوفيد-19 تحول إلى جائحة عالمية أسفرت عن وفاة أكثر من 7 ملايين شخص حول العالم، بحسب الإحصاءات الرسمية، وربما تكون أعداد الوفيات أكثر بسبب عدم الإبلاغ عن المرض في بعض الأماكن.