في غياب ترامب.. مناظرة نارية بين المرشحين الجمهوريين لانتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
انطلقت المناظرة الثانية بين 7 مرشحين يسعون لنيل ترشيح الحزب الجمهوري لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة في 2024.
شارك في المناظرة حاكم فلوريدا رون ديسانتيس، وحاكم ولاية نيو جيرسي السابق كريس كريستي، وحاكم ولاية نورث داكوتا دوج بورجوم، ونائب الرئيس السابق مايك بنس، وآخرون.
أخبار متعلقة باستخدام دراجة نارية.. القبض على شخص لترويجه المخدرات في الأحساء"يعجبني هذا المفهوم".. هل يختار ترامب امرأة نائبة له في انتخابات 2024؟نيويورك.. اتهام ترامب وابنيه بالاحتيال المالي المتكرر
وتغيب الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي لا يزال المرشح الجمهوري الأوفر حظًا، عن المناظرة ليتحدث بدلًا من ذلك في ديترويت.
إضراب عمال السياراتوبدأت المناظرة بأسئلة حول إضراب عمال السيارات، والإغلاق الحكومي الذي يقترب بسرعة والهجرة، بحسب شبكة (سي بي إس نيوز).
وركز معظم المرشحين انتقاداتهم على الرئيس جو بايدن والسياسيين في واشنطن، وتجنبوا الاستهداف المباشر لبعضهم البعض.
وتضمنت المناظرة الأولى للحزب الجمهوري في أغسطس العديد من التراشقات النارية بين المرشحين، لكنها لم تفعل شيئًا يُذكر لتغيير الديناميكية الأساسية للسباق، ولم يخترق أي مرشح لتحدي هيمنة ترامب في استطلاعات الرأي التمهيدية للحزب الجمهوري.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف مواعيد الترشح لانتخابات مجلسي النواب والشيوخ
كشف الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، عن فتح باب الترشح لانتخابات مجلس الشيوخ في شهر يونيو المقبل، على مرحلتين، موضحًا أن الأعضاء سيؤدون اليمين الدستورية في أكتوبر 2025.
وقال بكري، خلال تقديمه حلقة من برنامج حقائق وأسرار، المذاع عبر قناة صدى البلد، إنه من المتوقع زيادة أعضاء مجلس النواب إلى 720 نائبا، وتتم الانتخابات على 3 مراحل، مشيرًا إلى أن النواب سيؤدون اليمين الدستورية في 7 يناير 2026، تحت إشراف النيابة الإدارية وهيئة قضايا الدولة.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: مخرجات القمة العربية المقبلة في القاهرة ستكون حاسمة
مع قدوم شهر رمضان.. مصطفى بكري يدعو إلى استعادة روح التكافل بين أبناء الشعب «فيديو»
«مصطفى بكري»: أين الإدارة السورية الجديدة من الانتهاكات الإسرائيلية في سوريا؟