زعيم كوريا الشمالية: نحتاج لتعزيز العلاقات مع الدول المعارضة لهيمنة أمريكا
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
قال زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، إن بلاده بحاجة إلى تعزيز العلاقات مع الدول التي تعارض استراتيجية الهيمنة للولايات المتحدة والغرب، مشيرا بمؤتمر «مجلس الشعب الأعلى»، إلى مواصلة تطوير التضامن مع هذه الدول، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية.
كوريا الشمالية تطور أسلحتها النوويةوتعمل كوريا الشمالية على تطوير أسلحة نووية لضمان حقوق البلاد في الوجود والتنمية، وردع الحرب وحماية السلام والاستقرار في المنطقة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية نقلا عن أحد المتحدثين في مؤتمر «مجلس الشعب الأعلى».
ونقلت الوكالة الكورية الشمالية المركزية الرسمية عن المتحدث قوله، إن بلاده باعتبارها دولة نووية مسؤولة، تعمل بسرعة على تطوير الأسلحة النووية لضمان حقوق البلاد في الوجود والتنمية، وردع الحرب وحماية السلام والاستقرار في المنطقة وعلى هذا الكوكب، مضيفا أن هدف القوات المسلحة هو حماية سيادة الدولة وسلامة أراضيها، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كوريا الشمالية بيونج يانج زعيم كوريا الشمالية أسلحة نووية کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة في “أرض الصومال” يفوز بالانتخابات
الصومال – ذكر موقع “جروي أونلاين” الإخباري أن زعيم المعارضة في “أرض الصومال” عبد الرحمن سيرو فاز بالانتخابات الرئاسية في المنطقة الانفصالية، متغلبا على الرئيس الحالي موسى بيهي عبدي.
وحسب المعلومات فقد أعلنت اللجنة الوطنية أن من سيكون رئيس البلاد في عام 2025 ومن سيحكم دولة أرض الصومال هو عبد الرحمن سيرو.
وأعلنت “أرض الصومال”، التي تحتل موقعا استراتيجيا قرب مدخل البحر الأحمر، استقلالها عن حكومة مقديشو في عام 1991 دون أن تنال اعترافا من أي دولة لتواجه قيودا تتعلق بالحصول على التمويل الدولي وقدرة سكانها البالغ عددهم ستة ملايين نسمة على السفر.
وتوجه الناخبون في أرض الصومال إلى صناديق الاقتراع يوم الأربعاء الماضي لاختيار رئيس في وقت ترى فيه المنطقة الصومالية المنشقة اعترافا دوليا وشيكا بعد ثلاثة عقود من الحكم الذاتي الفعلي.
وتشعر أرض الصومال بالتفاؤل بأن إدارة ترامب القادمة ستعيد النظر في اعتراف واشنطن القديم بسيادة مقديشو على أرض الصومال.
وعبر عدد من كبار المسؤولين في وزارة الخارجية الذين عملوا على السياسة تجاه أفريقيا خلال فترة ولاية ترامب الأولى علنا عن دعمهم للاعتراف بأرض الصومال.
المصدر: “رويترز”