موقع النيلين:
2025-04-26@02:08:47 GMT

???????? ياخرطوم كتلوك أولادك يوم نادوك حرية سلام

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

???????? ياخرطوم كتلوك أولادك يوم نادوك حرية سلام


عقوق أولادك
،،،
▪️شعر / الجنداوي EL Jendawi
▪️▪️
????????
ياخرطوم كتلوك
أولادك
يوم نادوك حرية
سلام..
وياخرطوم تاكوها
أبوابك
يوم ترسوك والدنيا ضلام..
????
▪️
جيت مشتاق وريني
اخبارك
كيفن حالك
وامدرمان..
وكيف الوجعة هناك في
بحري
وحال الناس العايشة
أحزان..
ياخرطوم واحشاني
عيونك
وصوت انغامك
بالاذان..
لاها شوارع رسمت
بهجة
ولا الحيشان طاليها وئام.

.
????
▪️
الأيام في حضنك
آهة
تصبحي تمسي على
النيران..
ما هماهم يوم
باعوكي
للغازين بأبخس
أثمان..
“الدعامة” كلاب
السلطة
دنّسوا حوشك
والميدان..
وريني متين افراحك
ترجع
تشفى رويحتك والآلام..
????
▪️
عقوق أولادك يا
الخرطوم
قصة آدم والشيطان..
آدم كان ياهو
المستقبل
والشيطان طابور
سعران..
فاجي الليل والحلة
يفتش
بيت مسؤول
أو سيد دكان..
هم قاصد بس يهدموا
مجدك
وترجعي تاني للأسقام ..
????
▪️
ياخرطوم وينو
المستقبل
وين أطفالك والحبان..
وين الطلبة الكانوا
يغنوا
وللتخريج عاملين
صيوان..
كان الناس بالحب
تتجادل
لا فارقة شيوعي و لا
كيزان..
إلا خلاص يوم هنتي
عليهم
سلموا أمرك للأوهام..
????
▪️
خانوا الوطن الغالي
بدرهم
الله يعينك يا
سودان..
ياخرطوم النفس
أمارة
صرتي إمارة قصاد
عجمان…
ياهو الحاصل وذي ما
قت لك
باعوه ترابك أولاد
حمدان..
النصر العاجل لي
قواتنا
جيشاً واحد لشعبٍ عام..
????
▪️

احمد عبدالمعبود الجنداوي
٢٣ سبتمبر ٢٠٢٣م

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الدكتور أيمن أبو عمر: الوطن نعمة تستوجب الشكر.. وحبه نابع من الإيمان

أكد الدكتور أيمن أبو عمر، من علماء وزارة الأوقاف، على أن حب الوطن نعمة تستوجب الشكر، وأن التضحيات التي قدمها المصريون على مدار التاريخ هي ثمرة لعقيدة راسخة في وجدان هذا الشعب الأصيل.

وقال الدكتور أيمن أبو عمر، خلال تصريحات تلفزيونية له: "ربنا بيقول: (وذكِّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)، وواجبنا النهارده إننا نفوق ونستيقظ على النعمة الكبيرة دي.. نعمة الوطن اللي لازم نحافظ عليها بالغالي والنفيس، وده اللي حصل فعلاً من آبائنا وأجدادنا".

وأضاف: "كل بيت في مصر قدم حاجة.. شهيد أو مصاب أو حتى الاستعداد الدائم للتضحية.. دي مش مجرد حكايات.. دي عقيدة بتعيشها قواتنا المسلحة وبيعيشها الشعب المصري كله".

وأكد أن المدرسة والمسجد والمنزل هي محاضن لغرس هذا الإيمان: "المدرس مع الطلبة بيعيش ده، والبيت بيغرس ده، وده من صميم الدين وتعاليمه، لأن حب الوطن من الإيمان".

خطيب الجامع الأزهر: أدعو الذين أسرفوا على أنفسهم بالاعتذار لجموع الناس وللوطن

يذكر أن خطيب الجامع الأزهر، أشار إلى أن عيد تحرير سيناء يذكرنا بنصر الله عزّ وجلَّ، ومن الأمانة أن نواكب هذا العيد، بأن ننصر الله عزّ وجلَّ، وأن ننصر دينه وشريعته، لكن نرى بين الحين والآخر من يخوضون في شريعة الله ويشككون في الثوابت ويوَلون وجوه الناس عن المهمات الحياتية التي تعيش فيها الأمة إلى وجهات أخرى مكررة منذ سنوات بنصها وتفصيلها، فكان من الواجب على من أثار الثائرة، أن يتقِي الله عزّ وجلَّ في إثارة الناس، فلا يعكر عليهم دينهم، ولا يعكر على الوطن، استقراره وأمنه والفكر والاجتماعي، ويخوض في ثوابت الدين ليشتت أفكار الناس وأذهانهم واهتماماتهم، ويجرهم إلى هذا الكلام الذي تستغربه عقولهم ولا تعيه أفئدتهم، وهذا ما نبه عليه النبي ﷺ بأن كتاب الله وسنة نبيه ﷺ ليست مضماراً لأغراض دنيوية، وفي القرآن الكريم ما يشير إلى ذلك، فعلينا الاستيقاظ حتى لا نؤخذ بجرتهم.

وختم د. الصغير حديثه بقوله: عند الاحتفال بعيد تحرير سيناء لابد أن نذكر بأسباب النصر، ولابد أن يندحر وينزوي أولئك المغدورون الذين يلحدون في آيات الله ويحرفون الكلم عن مواضعه، فكلامهم مردود عليه بنص الكتاب والسنة، وهذا الكلام يفتح بابا ومجالا كبيرا لتحكيم الناس بشرع الله، فالإدعاء بالمساواة بين البنين والبنات، والأخوات والأخوة، والأب والأم، والزوج والزوجة، ادعاء باطل، والزعم بأن الآيات تقرر حقاً وليس واجباً أمر مرفوض ولا يعقل، فهذه أنصبة مفروضة، وهي حدود الله عزّ وجلَّ، لا ينبغي علينا أن نتجاوزها أو نعتدي عليها، يقول تعالى: ﴿وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ﴾. ففكرة وضع قانون يخالف شريعة القرآن المحكمة وطرحه للاستفتاء أكبر كذبة، ويرد عليها بقوله تعالى: ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا﴾.

ودعا خطيب الجامع الأزهر، الذين أسرفوا على أنفسهم بوجوب الرجوع ووجوب الاعتذار لجموع الناس وللوطن، فنحن في وقت أحوج ما نكون فيه بأن نذكر بأن نكون على قلب رجل واحد، وأن نثبت الناس على الحق، وأن ننبذ الفرقة بدل أن ننشرها يقول تعالى: ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ﴾، مذكراً إياهم بالتوبة والاستغفار، وتقدير الأمر بقدره، وبالعلم الذي سوف يسألون عنه يوم القيامة ماذا عملوا فيه؟

طباعة شارك وزارة الأوقاف حب الوطن الأوقاف الدكتور أيمن أبو عمر

مقالات مشابهة

  • ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب
  • ترامب: المفاوضون بشأن أوكرانيا قريبون من التوصل إلى اتفاق
  • الدكتور أيمن أبو عمر: الوطن نعمة تستوجب الشكر.. وحبه نابع من الإيمان
  • هل تزيد الكوارث البيئية إيمان الناس بالأشباح؟
  • الخداع تحت غطاء الصداقة وخيمة الثقة !
  • نبيل بدر: 18 أيّار لناظره قريب
  • زلزال إسطنبول يثير الرعب بين اليمنيين المقيمين في تركيا
  • ترامب يؤكد قرب التوصل لاتفاق سلام في أوكرانيا
  • تغيير الولاة والمسؤولين كثيرا ما حاجه كويسه بل مضرة جدا
  • المسؤول الغبي