موقع 24:
2025-01-16@18:56:54 GMT

أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الخميس

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الخميس

يلتقي حتا مع النصر والشارقة مع العين في دوري أدنوك للمحترفين، بينما يلعب أوساسونا مع أتلتيكو مدريد في الدوري الإسباني.

وفي ما يلي أبرز مباريات اليوم الخميس
دوري أدنوك للمحترفين
17:20حتا-- : --النصر
20:00الشارقة-- : -- العين
الدوري الإسباني
21:00سيلتا فيغو-- : --ديبورتيفو ألافيس           
21:00غرناطة-- : --ريال بيتيس             
23:30أوساسونا-- : --أتلتيكو مدريد
الدوري الإيطالي
20:30فروسينوني-- : --فيورنتينا           
20:30مونزا  -- : -- بولونيا         
22:45جنوى  -- : -- روما
الدوري البرتغالي
23:15إستريلا أمادورا-- : --سبورتينغ براغا
الدوري الهولندي
22:00إي زد آلكمار -- : -- هيراكليس الميلو
الدوري البلجيكي
20:30مولينبيك-- : --سانت جيلواز         
22:45كلوب بروج-- : --جينك
الدوري التركي
21:00فنربخشة-- : --إسطنبول باشاك شهير
الدوري اليوناني
18:30بانسيرايكوس-- : --باس غيانينا              
21:30أستيراس تريبوليس-- : --باناثينايكوس               
22:00آيك أثينا-- : --اتروميتوس
الدوري المصري
17:00المصري البورسعيدي-- : -- فاركو          
20:00الإسماعيلي-- : --الاتحاد السكندري
الدوري القطري
19:00السد-- : --الغرافة            
21:00العربي -- : -- قطر            
21:00المرخية-- : --الدحيل
الدوري البحريني
20:00النجمة -- : -- الشباب        
20:00المنامة -- : -- الحالة
الدوري العماني
17:15عمان-- : --النصر            
19:40صور-- : --بهلاء
الدوري اللبناني
17:00الراسينغ-- : --النجمة        
17:30الأنصار-- : --العهد
الدوري الكويتي
19:05برقان-- : --التضامن
كأس الأردن
18:00مغير السرحان-- : -- صما  
18:00السلط  -- : -- العربي
20:30الوحدات-- : --جرش
20:30الجليل -- : --دوقرة
دورة الالعاب الأسيوية  
12:30أوزبكستان-- : --إندونيسيا  
15:30الهند-- : --السعودية 
15:30اليابان -- : -- ميانمار.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الدوري الإيطالي الدوري الإسباني دوري أدنوك للمحترفين مباريات اليوم

إقرأ أيضاً:

اليوم التالي في غزة: عيد النصر…

سواء جرى الاتفاق اليوم أو غدا بين المقاومة الفلسطينية بمختلف فصائلها والكيان الصهيوني، فإنه بكل المقاييس سيكون اتفاقا يُتوِّج معركة “طوفان الأقصى” بالنّصر المبين، ويرفع عاليا تضحيات الشهداء وأبطال المقاومة على كافة المستويات، ويزيد رفعة الشعب الفلسطيني بكل شرائحه.

هل تم القضاء على حركة المقاومة إنْ في غزة أو في الضّفة الغربية؟ هل تم تهجير الفلسطينيين من أرضهم مرة أخرى؟

هل رفعوا راية الاستسلام؟ لم يحدث ذلك أبدا… إلى آخر يوم والمقاومة تَخرج من بين ركام البيوت المُهدَّمة بالقصف، لِتَفتِك بالأعداء، تاركة إياهم بين قتيل وجريح، مُستخدِمة أحيانا أسلحتهم والذخائر التي قذفوا بها الأبرياء ولم تنفجر…

وإلى آخر يوم والشعب الفلسطيني بأطفاله ونسائه وشيوخه صامدا محتسبا أمره لله تعالى رغم الإبادة الشاملة والتدمير بمختلف صوره وأشكاله، والتجويع المُمَنهَج، والحرمان حتى من الماء والدواء، بقِيَ رافضا تسليم أرضه للأعداء مُستعدا للعيش بين ركام بيوته حُرًّا كريما على أن يستسلم أو يخون، وإلى آخر يوم بقي المقاوم الفلسطيني صامدا بالحد الأدنى من الوسائل التي يملك يواجه الاحتلال ودبَّاباته وطائراته بملاحم بطولية قَلَّ مثيلها عبر التاريخ.

وإلى آخر يوم من هذه الملحمة مازلنا نشاهد كيف تتزايد خسائر العدو في العتاد والعُدّة، ولولا الدعم الذي يتلقاه بجميع أنواع الأسلحة وبخاصة سلاح الجو الأمريكي لَمَا تمكَّن من البقاء في القطاع أياما، ولما استطاع إحداث كل هذا التدمير وهذه الإبادة به.

والأهم من كل ذلك، بعد كل هذه الفترة من الحرب والقتال، أن هذا العدو لم يتمكن من تقديم الإجابة عن السؤال المركزي الذي ما فتئ يطرحه كل المتابعين لِما يحدث: وماذا بعد العدوان على غزة؟ وكيف سيكون اليوم التالي؟

كل الإجابات تقول إن هذا اليوم التالي لن يكون صهيونيا بكل المقاييس ولن يقبل الشعب الفلسطيني بعد كل هذه التضحيات أن يحكمه غير أبنائه، وأن أي سلطة يريد الاحتلال فرضها أو التفاوض بشأن إقامتها في القطاع أو ممثِّلة للشعب الفلسطيني لن تكون شرعية إذا لم تحظ بتزكية الشعب الفلسطيني، ولن تحظ بهذه التزكية إذا كانت نقيضة للمقاومة أو غير منسجمة مع مبادئها.

وهنا يكمن الفشل الحقيقي للمشروع الصهيوني: حتى في حالة ادعائه الانتصار العسكري أو تحقيق السلم الظالم فإنه سياسيا غير منتصر، ذلك أنه إذا كان لا يستطيع إيجاد بديل شرعي لحركة حماس، ولا يستطيع القضاء عليها، فإنه سيضطر إلى المغادرة نهائيا والاعتراف بلا شرعية وجوده وباحتلاله وبالحق الشرعي والتاريخي والقانوني للفلسطينيين على أرضهم، وبأن اليوم التالي لمعركة طوفان الأقصى سيكون فيه عيد النصر.

لقد وقعت الولايات المتحدة الأمريكية في ذات الخطأ وعرفت ذات السيناريو في أفغانستان مثلا، وها هي تُكرِّره اليوم في فلسطين من خلال عملائها. هل تَمكَّنت من إيجاد حكومة شرعية في أفغانستان رغم غزوها لهذه الدولة واحتلالها لمدة أزيد من 20 سنة؟ لم تستطع ذلك وفي آخر المطاف خرجت تجر أذيال الخيبة. وذاك هو مصير كل محتل ظالم عبر التاريخ.


لذلك فاليوم هو يوم نصر فلسطيني، مهما قيل عن التضحيات والخسائر، ومهما قيل عن السلم المفروض! وكذلك كانت الشعوب تنتصر على ظالميها في آخر المطاف… كم دفعت الجزائر من شهداء لأجل حريتها؟ الملايين بكل تأكيد… كم دفعت شعوب أخرى مستعمَرة لأجل حريتها؟ الملايين بكل تأكيد… وها هو اليوم الشعب الفلسطيني يدفع الثمن وينتصر، سُنَّة كونية وإلهية ما فتئت تتأكد كل يوم، وها هي بشائرها تلوح في الأفق في فلسطين، فليفرح الشعب الفلسطيني بشهدائه وبِنصره.

الشروق الجزائرية

مقالات مشابهة

  • شرودر: النصر يعرف التعامل مع المباريات المصيرية والمواعيد الكبرى
  • مباريات مثيرة.. نتائج الجولة السابعة ضمن «الدوري الممتاز» لكرة القدم
  • اسعار العملات العربية أمام الجنيه المصري في تعاملات اليوم الخميس 16-1-2025
  • اليورو بكام؟.. أسعار العملات العربية والأجنبية اليوم الخميس 16 يناير 2025
  • مواقيت الصلاة اليوم الخميس 16 يناير 2025 في المدن والعواصم العربية
  • اليوم التالي في غزة: عيد النصر…
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الأربعاء
  • الدوري الممتاز  يقترب من نهاية «مرحلة الذهاب».. فما أبرز منافسات اليوم؟
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الثلاثاء