أحمد المسلماني يوضح تفاصيل وقصة أقوى قنبلة نووية في التاريخ
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
تحدث الإعلامي أحمد المسلماني عن قصة وتفاصيل صناعة أقوى قنبلة نووية في التاريخ، قائلا: القنابل النووية متنوعة، منها الصغيرة والبسيطة، والوسيطة، ومن ثم القنبلة الهيدروجينية.
وأضاف "أحمد المسلماني" خلال تقديمه برنامج "الطبعة الاولى" المذاع على قناة "الحياة"، أن القنبلة الهيدروجينية تعد الأكثر خطورة بفارق كبير عن النووية، منوها بأن العصر النووي كان به أسوء إنجاز شهده العالم.
واسترسل: القنبلة الهيدروجينة مروعة تتخطى قوة النووية بفارق الألاف، منوها أن إي إنفجار نووي يقوم في الاساس على قوة إنفجاره، ويترتب عليه أشعاع نووي مدمر، ينتشر لسنوات طويلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد المسلماني القنبلة الهيدروجينية القنابل النووية الإعلامي أحمد المسلماني اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
تحاكي زلزالا بقوة 3.6.. ما هي صواريخ «المطرقة» التي تضرب لبنان؟
خلال الغارات التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على لبنان، استخدم قنابل تسمى «المطرقة»، حيث شعر السكان في بيروت بهزات أرضية غير طبيعية وتزايدت هذه الهزات خلال الأيام السابقة، فما هي قنابل المطرقة ولماذا سميت بهذا الاسم؟
لماذا سميت بالمطرقة؟بحسب موقع «روسيا اليوم» تأتي الهزات الأرضية التى يشعر بها سكان لبنان، نتيجة لقنبلة المطرقة التى ألقاها جيش الاحتلال الإسرائيلي من ارتفاعات شاهقة نحو الأراضي اللبنانية بسرعة الصوت، لتخترق سطح الأرض وتصل إلى عمق 30 متراً ثم تنفجر، ما يسبب موجات قوية وصدمات اهتزازية شديدة كافية لهدم المباني والأنفاق والجسور وإحداث حفرة تتجاوز الـ10 أمتار، ولهذا السبب يطلق عليها لقب المطرقة.
قوة تدميرية عاليةوتسبب قنبلة المطرقة، قوة تدميرية عالية تعادل زلزال بقوة 3.6 درجة، وقوتها التدميرية تختلف باختلاف وزنها، فكلما زاد وزن قنبلة المطرقة، كلما زادت قوتها التدميرية، والتى قد يصل وزنها عادة إلى 10 أطنان وتحتاج إلى طائرات معينة لحملها، ويستخدم حيش الاحتلال قنابل المطرقة في حربه ضد حزب الله اللبنانى، بسبب قدرتها على تدمير الأنفاق تحت الأرض، وأطلقت وسائل الإعلام اللبنانية على قنبلة المطرقة اسم صواريخ شارون الزلزالية.
قنابل مخصصة لقصف الملاجئحسب المراجع والدراسات العسكرية العالمية، فإن قنابل المطرقة مخصصة لقصف الملاجئ أو المراكز المحصنة تحت الأرض، والتى يبلغ مداها إلى 9 كيلو مترًأ، وتختلف أوزانها وتبدأ من طن فيما أكثر، وتقصف القنابل أهدافها عن طريق التحكم بالليزر، وتعود بداية تصنيع قنابل المطرقة إلى تسعينيات القرن الماضي، وتحتوي على مجموعة كبيرة من أجهزة التوجيه، والتى تحول القنابل إلى ذكية تتوجه عن طريق نظام GPS مما يزيد دقتها في إصابة الهدف.