أحمد المسلماني يوضح تفاصيل وقصة أقوى قنبلة نووية في التاريخ
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
تحدث الإعلامي أحمد المسلماني عن قصة وتفاصيل صناعة أقوى قنبلة نووية في التاريخ، قائلا: القنابل النووية متنوعة، منها الصغيرة والبسيطة، والوسيطة، ومن ثم القنبلة الهيدروجينية.
وأضاف "أحمد المسلماني" خلال تقديمه برنامج "الطبعة الاولى" المذاع على قناة "الحياة"، أن القنبلة الهيدروجينية تعد الأكثر خطورة بفارق كبير عن النووية، منوها بأن العصر النووي كان به أسوء إنجاز شهده العالم.
واسترسل: القنبلة الهيدروجينة مروعة تتخطى قوة النووية بفارق الألاف، منوها أن إي إنفجار نووي يقوم في الاساس على قوة إنفجاره، ويترتب عليه أشعاع نووي مدمر، ينتشر لسنوات طويلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد المسلماني القنبلة الهيدروجينية القنابل النووية الإعلامي أحمد المسلماني اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
الصدر على وشك تفجير قنبلة العودة.. هل يسقط عرش الإطار؟
22 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: باتت عودة التيار الصدري إلى المشهد السياسي العراقي أمراً مرجحاً بعد دعوة زعيمهم، مقتدى الصدر، أنصاره لتحديث بطاقاتهم الانتخابية قبيل انتخابات مجلس النواب المقررة في نوفمبر 2025.
جاءت هذه الخطوة كمؤشر قوي على نية التيار العودة بقوة إلى الساحة السياسية، بعد انسحابه من الدورة البرلمانية الخامسة في يونيو 2022، مما أثار تساؤلات حول تأثير ذلك على التوازنات السياسية في البلاد.
وكشفت مصادر مطلعة عن بدء التيار الوطني الشيعي، الذي كان يُعرف سابقاً بالتيار الصدري، ترتيب أوراقه للمرحلة المقبلة.
و أفادت المصادر بأن تحركات مكثفة تجري خلف الكواليس للاستعداد لخوض الانتخابات، مع انباء عن مشاورات تجري مع أطراف سياسية مختلفة، بما في ذلك قوى داخل الإطار التنسيقي الذي يضم أحزاباً شيعية موالية لإيران.
و أشارت هذه المصادر إلى أن عودة التيار قد تعيد خلط الأوراق في المشهد السياسي، خاصة مع قاعدته الشعبية الواسعة التي أثبتت قدرتها على التأثير في الانتخابات السابقة.
و أكد الباحث السياسي مجاشع التميمي أن عودة التيار الوطني الشيعي تبدو حتمية.
وأوضح أن انسحاب الصدر من البرلمان عام 2022 كان خطوة تكتيكية لمنح الإطار التنسيقي فرصة تشكيل الحكومة، لكنه لاحظ أن التحركات الأخيرة تشير إلى نية واضحة للعودة.
وتبدو الخلافات داخل الإطار التنسيقي، التي برزت خلال السنوات الأخيرة، عاملاً قد يدفع باتجاه توحيد صفوفه لمواجهة التيار الصدري.
وشهد الإطار انشقاقات وتوترات، خاصة بعد الانتخابات المحلية في ديسمبر 2023، حيث تنافست قواه على قوائم منفصلة في محافظات مثل البصرة وكربلاء، مما أضعف موقفه.
و يرى مراقبون أن عودة الصدريين سوف تجبر هذه القوى على تجاوز خلافاتها للحفاظ على نفوذها في مواجهة منافس قوي.
وتظل خطط التيار الوطني الشيعي غامضة حتى الآن فيما يخص التحالفات أو شكل القوائم الانتخابية. يتوقع محللون أن يسعى التيار إلى تشكيل حكومة أغلبية وطنية، كما حاول في 2021،
لكن ذلك يعتمد على قدرته على بناء تحالفات مع قوى سنية وكردية ومدنية.
والمرتقب ديناميكية جديدة في السياسة العراقية، حيث تبرز عودة التيار الصدري كعامل سوف يعيد تشكيل المشهد السياسي بشكل جذري.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts