العرب القطرية:
2025-04-08@14:08:33 GMT

ساعة جديدة تراقب صحة القلب

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

ساعة جديدة تراقب صحة القلب

أكدت «هواوي» أن الإصدار الجديد من الساعة HUAWEI WATCH GT 4 يتبنى فلسفة الدمج السلس ما بين الموضة والتطّور.
وقالت الشركة «إن الساعة تأتي بمقاسين هما: 41 و46 ملم، ويتميز الإصدار الذي يأتي بمقاس 46 ملم بهيكل ساعة فريد بشكل مثمّن مستدير بشكل مثالي، مما يمنحها مظهرًا مميزًا وأنيقًا. وهو إضافة فخمة لتطويع التصميم التقليدي للساعات الفاخرة لتتماشى مع التقنيات المتطورة.

مع أربعة ألوان هي: الأسود، والبني، والأخضر، والرمادي، لافتة إلى أن الإصدار الثاني من الساعة يأتي بمقاس 41 ملم؛ وبتصميم دائري شبيه بالقلادة، ويضيف لمسة عصرية للساعة
وذكرت «هواوي» أن الساعة تتميز بعمر البطارية الاستثنائي، وتوفر استخدامًا يصل إلى 14 يومًا وأنها مزودة بتقنية (+TruSeen 5.5) لتتبع معدل ضربات القلب، التي توفر الدقة والكفاءة لتحليل أداء التمرين والصحة اليومية بأكثر الطرق العلمية والذكية كما تقدم ميزة التوعية بالتنفس أثناء النوم، وتطبيق Stay Fit، المساعد في التحكم بالسعرات الحرارية وإدارة الوزن.
 

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر شركة هواوي صحة القلب

إقرأ أيضاً:

خاص: المعارضة كانت تنتظر ردا من الاتحاديين منذ الخميس على مبادرة لجنة تقصي الحقائق حول "الفراقشية".. دون أن يأتي

تعين على أحزاب المعارضة أن تنتظر ردا من حليفها الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، منذ الخميس الفائت، بشأن مبادرة في مجلس النواب، هدفها تشكيل لجنة تقصي للحقائق حول الدعم الحكومي الذي خصص لاستيراد المواشي، وأفضى إلى ضجة في البلاد.

وفق مصادر تحدث إليها صحفي « اليوم 24″، فقد انتظرت فرق أحزاب المعارضة الثلاثة في مجلس النواب وهي الفريق الحركي (الحركة الشعبية) وفريق التقدم والاشتراكية والمجموعة النيابية للعدالة والتنمية، تعبير الفريق الاتحادي، أو موافقة حزبه، بشأن المبادرة منذ يوم الخميس الماضي.

وقد طلب الاتحاديون مهلة حتى يوم السبت على الساعة السادسة مساء، بهدف الخروج بقرار. لكن، يوم السبت، سيأتون مجددا طالبين من جديد مهلة أخرى إلى الاثنين على الساعة العاشرة.

ورغم الاتصال الذي باشره رؤساء الفرق الثلاثة، برئيس الفريق الاتحادي عبد الرحيم شهيد، مباشرة، وبرسالة لم يقدم أي جواب. في ظل هذه الظروف، قررت الأحزاث الثلاثة المضي في إعلان هذه المبادرة دون الاتحاد الاشتراكي.

لم يتسن لنا كذلك، الاتصال برئيس الفريق الاتحادي، فقد فضل عدم الرد على الرسائل الواردة إلى هاتفه.

يخلص قيادي في هذا التكتل المعارض إلى عدم قدرته على تحديد سبب عدم توقيع الفريق الاتحادي على المبادرة.

وهذه ليست المرة الأولى حيث تعشر أطراف المعارضة بالخذلان من امتناع الاتحاد الاشتراكي عن الانضمام إلى مهام رقابية مشتركة.

في نوفمبر 2022، قرر الفريق الاتحاجي تقديم تعديلاته على مشروع قانون المالية بشكل منفرد، دون تنسيق مع فرق ومجموعة المعارضة، خلافا لما كان عليه الأمر في العام الذي سبقه.

ةفي فبراير 2023، لم يشارك الفريق النّيابي لحزب الاتحاد الاشتراكي في الندوة الصحافية لفرق المعارضة في مجلس النّواب، التي حضرها الفريق الحركي، وفريق التقدم والاشتراكية، ومجموعة العدالة والتنمية، للتعبير عن مواقفها بخصوص عدد من القضايا.

وبدأت أحزاب المعارضة بمجلس النواب، مساع لتشكبل لحنة برلمانية لتقصي الحقائق حول الوقائع المتعلقة بالدعم الحكومي لاستيراد المواشي منذ نهاية 2022 إلى الآن ولقطاع تربية المواشي بصفة عامة.

هذه المبادرة تتشكل في الوقت الحالي من كل من الفريق الحركي (الحركة الشعبية) وفريق التقدم والاشتراكية والمجموعة النيابية للعدالة والتنمية، ولم ينضم حتى الآن، الفريق الاشتراكي -المعارضة الاتحادية إلى هذه المبادرة، ما يشير إلى الصعاب الكبيرة التي يتوقع أن تواجهها هذه المساعي.

وأعربت هذه الأطراف في بلاغ يعلن عن مبادرتها عن « إرادتها الصادقة في أن تلتف جميع مكونات مجلس النواب، أغلبية ومعارضة، حول هذه المبادرة التي هدفها استجلاء الحقيقة الكاملة، والإسهام في مراقبة وتقييم السياسات العمومية، وتجويد القرار والتدبير العموميين، وتوفير الشروط لضمان الأثر الإيجابي للقرارات العمومية، واضطلاع نائبات ونواب الأمة بأدوارهم الرقابية، بشكل تام وناجع، تفعيلاً للمقتضيات الدستورية ذات الصلة ».

وتستند الأطراف إلى الجدل الواسع في أوساط المجتمع بخصوص مختلف أشكال الدعم والإعفاءات التي تقدمها الحكومة منذ نهاية 2022 وإلى الآن لمستوردي المواشي، والمتمثلة أساساً في الإعفاء من الرسوم الجمركية وتحمل ميزانية الدولة للضريبة على القيمة المضافة عند استيراد المواشي، وكذا في شكل دعم مباشر بالنسبة لاستيراد الأغنام الموجهة للذبح في عيد الأضحى برسم سنتي 2023 و 2024، وهو دعم وإعفاءات تقدر تكلفتهما الإجمالية بملايير الدراهم.

وينصب هذا الجدل كما تذكر هذه الأطراف، حول حيثيات هذه القرارات الحكومية، وجدواها، وحول مدى تحقق الأهداف والآثار المعلنة من ورائها، وكذا حول المبالغ الحقيقية والكاملة التي تكبدتها المالية العمومية من جرائها، وحول عدد وطبيعة المستوردين المستفيدين من هذه التدابير ومدى مراقبة الحكومة لمدى تقيدهم بالمعايير والشروط والغايات والتحملات ذات الصلة، وكذا بخصوص شفافية المعلومة والمساواة وتكافؤ الفرص، ارتباطاً بهذه الإجراءات.

 

 

 

كلمات دلالية الاتحاد التقدم العدالة المغرب برلمان حكومة معارضة مواشي

مقالات مشابهة

  • بمواصفات وسعر غير مسبوق.. تعرف على أفصل ساعة ذكية في 2025
  • الساعة
  • آيفون 17 برو قد يأتي بتصميم جديد لكاميرا خلفية بلون موحد مع جسم الهاتف
  • أضرار استخدام الإيرفراير بشكل يومي.. احذر من السرطان وأمراض القلب
  • خاص: المعارضة كانت تنتظر ردا من الاتحاديين منذ الخميس على مبادرة لجنة تقصي الحقائق حول "الفراقشية".. دون أن يأتي
  • 194 شهيداً ومصاباً في مجازر صهيونية جديدة بغزة خلال 24 ساعة
  • الكشف عن أكثر ساعة يد تعقيدا في العالم.. استغرقت 8 سنوات من العمل
  • أخبار التكنولوجيا.. ساعة ذكية جديدة من كاسيو تغزو الأسواق.. إليك مواصفات أفضل هواتف سامسونج
  • بسعر لم يسبق له مثيل.. ساعة ذكية جديدة من كاسيو تغزو الأسواق
  • دراسة جديدة: نجاح علاج سرطان الثدي بالكيماوي بدل الجراحة