برلمانية: جمال عبد الناصر رحل عن دنيانا لكنه باقِِ في قلوب الجماهير
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
قالت النائبة هدى الطنباري، عضو مجلس النواب، في الذكرى الـ53 لرحيل الزعيم جمال عبد الناصر، الذي رحل عن عالمنا فى 28 سبتمبر عام 1970، إن الزعيم جمال عبد الناصر رحل عن دنيانا لكنه باقِِ في قلوب ووجدان الجماهير، وذلك بسبب مواقفه وقراراته التاريخية، وعشقه لتراب مصرنا الغالية.
وأضافت "الطنباري" في تصريح خاص، لـ«البوابة نيوز»، أن مواقف الزعيم جمال عبد الناصر كانت داعمة للعدالة الاجتماعية، وانعكس ذلك إيجابيًا على العديد من طبقات الشعب المصري، لاسيما الطبقة البسيطة والمتوسطة.
وتابعت عضو مجلس النواب: "لا ننسى أيضًا دور الزعيم جمال عبد الناصر في القومية العربية، وكذلك جهوده العظيمة في تأميم قناة السويس، بالإضافة إلى بناء السد العالي الذي حمى الدولة المصرية من الفيضانات وساهم في توليد الكهرباء".
واختتم النائبة هدى الطنباري: "الزعيم جمال عبد الناصر ترك إرثًا تاريخيًا كبيرًا لا ينكره إلا حاقد وجاحد، وستظل مواقفه الوطنية عالقة في قلوب وعقول الجماهير.. رحم الله الزعيم الراحل الخالد جمال عبد الناصر".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس النواب الزعيم جمال عبدالناصر الرئيس جمال عبدالناصر الزعیم جمال عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
وكيل قوى عاملة النواب: الموقف العربى الموحد أفشل مخططات تهجير الفلسطينيين
وجهت النائبة سولاف درويش وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب والأمين العام والأمين العام للاتحاد العربي للعاملين بالمصارف تحية قلبية للشعب المصرى وجميع الشعوب العربية على اصطفافهم ووقوفهم صفاً واحداً خلف الرؤساء والزعماء والملوك العرب فى ظل هذه الظروف الاقليمية والعربية والدولية بالغة الصعوبة.
وأكدت "درويش" فى بيان له أصدرته اليوم، أن وجود موقف عربى موحد هو الحل الرئيسى لمواجهة المخططات الرامية للتهجير القسري للفلسطينيين.
وأعربت عن ثقتها التامة فى أن القمة العربية المصغرة التى تنعقد بالرياض يوم الجمعة المقبل والقمة العربية الطارئة التى تنعقد بالقاهرة يوم 4 مارس المقبل سيكون لهما دورهما الكبير فى افشال مخططات تهجير الفلسطينيين وتقديم جميع أنواع الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية موجهة تحية قلبية للرئيس عبد الفتاح السيسى الذى كان من قام بتشكيل رأى عام عربى وإقليمي ودولى رافض للتهجير ولتصفية القضية الفلسطينية.
وأكدت النائبة سولاف درويش أن الأحداث على مدى الفترة الماضية كشفت للعالم كله بوضوح ما يُخطط ضد مصر والقضية الفلسطينية مشيرة إلى الموقف المصرى والواضح والحاسم كان له دوره فى رفض جميع مخططات تهجير الفلسطينيين وأنه يجب على المجتمع الدولى بجميع دوله ومنظماته دعم الجهود المصرية والعربية لتحقيق حلم الأشقاء الفلسطينيين فى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.