قال المستشار بدوي علام رئيس جمعية أصحاب المدارس الخاصة، إن المدارس الخاصة 3 أنواع، هما: العربي و اللغات، والدولي، مؤكداً أن المدارس التي تكون مصروفتها 100 أول و أكثر تكون مدارس دولي.

أسعار "السبلايز" في المدارس أختيارية

وأضاف بدوي علام خلال لقائه مع برنامج "يحدث في مصر" المذاع على فضائية "mbc masr"، أن أسعار مستلزمات المدارس الدولية طبيعية لأن تلك المدارس توفر نوعية معينة من التعليم.

وأشار جمعية أصحاب المدارس الخاصة إلى، أن أسعار "السبلايز" في المدارس أختيارية و ليست إجبارية، متابعاً:"السبلايز إختيارية ولمصلحة الطفل"

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المدارس المدارس الخاصة السبلايز مستلزمات المدارس المدارس الدولية

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر: تعلم اللغة العربية عبادة لأنها تُعين على فهم كتاب الله تعالى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب،شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلال حديثه اليوم بالحلقة التاسعة من برنامج «الإمام الطيب»، أن اسم "المقيت" هو أحد أسماء الله الحسنى الثابتة بالقرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع الأمة، مشددًا على أهمية فهم الدلالات اللغوية العميقة لهذا الاسم لتعميق الإيمان وإدراك عظمة الخالق.

وبيّن شيخ الأزهر، أن اسم الله "المقيت"، ورد في القرآن الكريم في سورة النساء: ﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مَقِيتًا﴾، وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه الذي يعدد أسماء الله الحسنى، موضحا أن أصل المقيت مشتق من "القوت" الذي يُقيم حياة الإنسان، موضحًا أن الفعل "قاتَ يَقُوت" يرتبط بتوفير الطعام والشراب كضرورة لبقاء الأحياء، وهو ما ينطبق على الله تعالى كمُمدِّد الأرزاق لكل المخلوقات، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا﴾.  

كما تطرق إلى الخلاف اللغوي حول معنى "المقيت"، حيث ذهب بعض العلماء إلى أن الاسم يحمل معنى "الشاهد" أو "القادر"، مستندين إلى تفسير ابن عباس رضي الله عنهما الذي فسَّر "مقيتًا" بـ"قادرًا"، وإلى استشهادات من الشعر الجاهلي الذي استخدم اللفظ بمعنى القدرة على الفعل، مثل قول الشاعر: «كُنتُ عَلَى مَسَاءَتِهِ مَقِيتًا» (أي قادرًا على رد الإساءة).  

وأشار شيخ الأزهر إلى أن اللغة العربية تُعد أداةً أساسية لفهم القرآن الكريم، لافتًا إلى أن بعض اشتقاقات الأسماء – مثل "المقيت" – قد تخرج عن القياس النحوي المألوف، لكنها تثبت بالسماع (كاستخدامها في القرآن والشعر العربي)، حيث أعطانا معنى شاهد بحروف مختلفة عن المصدر، مؤكدًا أن «السماع حجة لا تُعلَّل، بينما القياس يُعلَّل».  

وختم الإمام الأكبر حديثه بالتأكيد على أن تعلم اللغة العربية عبادة، لأنها تُعين على فهم كتاب الله تعالى، الذي نزل بلسان عربي مبين، مشيرًا إلى أن إعجاز القرآن لا ينفد، وأن من إعجاز القرآن أنك تجد المفسر مثلا حجة في البلاغة، أو فقيه يملأ تفسيره من هذا الفقه، كما أن كل عصر يكتشف فيه جوانب جديدة من حكمته.

مقالات مشابهة

  • شوقي علام: من لم يدرس الخلافات الفقهية لا يعد عالمًا بحق.. فيديو
  • نقيب معلمي المدارس الخاصة في لبنان: تكريم المعلم الحقيقي يكون بتأمين حقوقه
  • المدرسة الرقمية الخاصة تحصل على اعتماد برنامج البكالوريا الدولية
  • شيخ الأزهر: تعلم اللغة العربية عبادة لأنها تُعين على فهم كتاب الله تعالى
  • «التعليم» تحدد ضوابط التقديم في المدارس الرسمية الدولية «IPS»
  • شروط التقدم بالمدارس الرسمية الدولية IPS للعام الدراسى 2026
  • "المنشية" أقدم أسواق بيع مستلزمات رمضان في إسكندرية
  • تفاصيل أزمة قبول ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس الرسمية الدولية| القصة كاملة
  • حقيقة حظر قبول طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس IPS الدولية
  • ماجد مطرب : أتقنت شخصية أبو صامل لأني بدوي ومن بيئتنا.. فيديو