حظك اليوم برج الجدي الخميس 28-9-2023 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
يميل مولود برج الجدي إلى الحزم والجدية في العمل، ويتقنه كثيرا ويعطي له أكثر مما يتطلب منه حيث إنه يحب الإخلاص في العمل وأداءه بإتقان دون غلطة صغيرة، ولا يسمح بحدوث تقصير منه في أي وقت، وعلى المستوى الشخصي هو شخص حنون ملئ بالعطف على من حوله، ويعرف عنه إنسانيته في التعامل مع الآخرين، فهو يجيد الاستماع لمن حوله ويقدم لهم الدعم دائما.
وفي السطور التالية، نعرض تفاصيل حظك اليوم لمواليد برج الجدي على الصعيد المهني والعاطفي اليوم الخميس الموافق 28 سبتمبر وفق موقع الأبراج اليومية.
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد المهنيينصحك علماء الفلك اليوم بالتأني والتأمل فيما يدور حولك ودراسته جيدا قبل الإقدام على أي قرار، كما يجب عليك مشاركة ما تشعر به مع مديرينك في العمل وتبدي مجهوداتك من أجل العمل لكي تحصل على تقدير وتجني ثمار تعبك.
ووفق حظك اليوم لمواليد برج الجدي على الصعيد العاطفي، فقد تمر اليوم ببعض التوتر في علاقتك مع الشريك، ولكن على الرغم من ذلك، ينبغي عليك اليوم أن تركز من جديد إصلاح العلاقة والقرب فيما بينكما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الجدي حظك اليوم برج الجدي توقعات الابراج برج الجدی على الصعید حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
خبير يكشف تطورًا لافتًا في مسار مفاوضات غـ.ـزة وتساؤلات حوله | إيه الحكاية؟
في إطار الجهود الإقليمية والدولية لوقف التصعيد في قطاع غزة، كشفت مصادر لقناة "العربية الحدث" أن حركة حماس أبدت موافقتها على سحب مقاتليها من قطاع غزة، شريطة وقف إطلاق النار وضمان عدم ملاحقتها قانونيًا أو أمنيًا.
وأوضحت المصادر أن حماس وافقت أيضًا على عدم المشاركة في إدارة القطاع خلال المرحلة المقبلة، وذلك في إطار اتفاق جاري يمتد تنفيذه لمدة 45 يومًا.
كما أشارت إلى أن السلطات المصرية تستعد لتقديم مقترح اتفاق نهائي وشامل لوقف الحرب، يتضمن ضمانات دولية، ويجري حاليًا العمل على بلورة صيغة نهائية لهذا الاتفاق، تتضمن وقفًا شاملاً لإطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور جهاد أبولحية، أستاذ القانون والنظم السياسية الفلسطيني، إن موافقة حماس على سحب مقاتليها من قطاع غزة فور وقف إطلاق النار تمثل تطورًا لافتًا في مسار المفاوضات، لكنها تثير عدة تساؤلات جوهرية حول طبيعة هذا السحب ومداه وآلياته.
وأضاف أبولحية في تصريحات لـ "صدى البلد"، أنه لا يمكن النظر إلى هذا الإعلان باعتباره قبولًا كاملاً بشروط التسوية، بل هو جزء من مناورات تفاوضية معقدة تهدف إلى تحسين موقع الحركة في أي ترتيبات مستقبلية تخص قطاع غزة، معقّبًا: "فحتى مع إعلان الاستعداد لسحب المقاتلين، لم يصدر عن الحركة حتى الآن التزام واضح بمسألة نزع السلاح أو تفكيك بنيتها العسكرية، وهي قضايا تعتبر حاسمة من وجهة النظر الإسرائيلية والأمريكية".
وتابع: "يبدو أن هذه التصريحات تأتي في سياق ضغوط مكثفة تمارسها مصر وقطر لتحقيق انفراجة حقيقية في المفاوضات، عبر خطوات ملموسة تخفف من المخاوف الأمنية وتفتح الباب أمام ترتيبات انتقالية لإدارة غزة".
وأكد: "غير أن السؤال الرئيسي يبقى: هل السحب المقترح يشمل إنهاء حقيقيًا للقدرات العسكرية أم هو إعادة تموضع تكتيكي تحت مظلة سياسية جديدة؟ ونجاح أي اتفاق لا يتوقف فقط على إعلان النوايا، بل على وجود آليات رقابة صارمة، وضمانات دولية تضمن الالتزام الكامل وتمنع العودة لاحقًا إلى العمل العسكري تحت أي مسمى".
واختتم قائلاً: "يمثل إعلان سحب المقاتلين مؤشرًا أوليًا على وجود استعداد لتحريك المواقف الجامدة، إلا أنه لا يزال بعيدًا عن تشكيل تسوية نهائية، ما لم يتم الاتفاق على نزع فعلي للسلاح. وهذا ما أكده بنيامين نتنياهو وحكومته، وأيضًا تتبناه الإدارة الأمريكية بشكل كامل، ومعهم الدول الغربية. لذلك، ما يجري الآن من محاولات لسد الفجوة بين ما هو مطروح من الطرفين يحتاج إلى جهد كبير من الوسطاء، وذلك أملًا في التوصل إلى اتفاق يوقف الحرب".