“الكيلاني” تبحث مع وكالة “تيكا” التركية التعاون في تخفيف معاناة أهالي درنة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
التقت وزير الشؤون الاجتماعية بحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة وفاء الكيلاني مع منسق وكالة التنسيق والتعاون التركية “تيكا” في ليبيا السيد علي بجناكجيل، لبحث سبل التعاون لتخفيف معاناة أهالي درنة.
واتفق الطرفان، وفق بيان للوزارة، علي العمل المشترك مع الوزارة فيما يتعلق ببرامج الأسر المنتجة وبرامج الخاصة بالنازحين، وتشكيل فريق فني يعمل علي إعداد مذكرة تفاهم بين الوزارة والوكالة،
وأثنت “الكيلاني” على دور الوكالة الاستراتيجي في الجانب الإنساني، مؤكدة على توطيد العلاقه والتعاون المشترك بين الوزاره والوكالة خاصة في الأزمات، وما تمر به المناطق المتضررة من ظروف إنسانية صعبة تحتاج إلى تعاون دولي يخفف من أضرار الأزمة.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
مصر والوكالة الدولية للطاقة الذرية تعززان التعاون في الأمن النووي
قال الدكتور سامي شعبان، رئيس مجلس ادارة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، إن دعم الهيئة المصرية بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لهذه الفعاليات الدولية هي تأكيد على دور الهيئة على المستوى الدولي والإقليمي والوطني في تعزيز الأمن والأمان النوويين.
الاجتماع يُعقد بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذريةواشار خلال كلمته في الاجتماع الفني لتعزيز الأمن النووي وتقييم الإنذارات الإشعاعية والذي أقيم بالقاهرة تحت رعاية الهيئة، إلى أن الاجتماع الفني حول العمليات والأدوات الخاصة بالتفتيش الثانوي يُعقد بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)و يجمع نخبة من الخبراء والمتخصصين من مختلف أنحاء العالم لتعزيز الأمن والسلامة النووية والإشعاعية، وخاصة على صعيد تحسين إجراءات الكشف عند الحدود.
تسرب المواد المشعة غير المصرح بهاوأشار إلى أهمية التفتيش الثانوي في تأمين النقاط الحدودية ومنع تسرب المواد المشعة غير المصرح بها، مؤكدا أن هذه العمليات تمثل طبقة إضافية من الحماية، تسهم في تحسين الاستجابة وسرعة اتخاذ القرارات الدقيقة عند التعامل مع الإنذارات الإشعاعية.
و شهدت فعاليات الاجتماع خلال اليوم الرابع زيارة إلى مقر هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، إذ اصطحب الدكتور مصطفى درويش، رئيس إدارة الدعم الفني والمعامل الخبراء والمشاركين إلى معامل الهيئة والمجهزة على أعلى مستوى، وشهدت الزيارة عددا من الجلسات التفاعلية وعروض عملية شارك فيها ممثلون من دول عدة، من بينها لبنان وألبانيا وكندا وسلوفاكيا، وعرضوا تجاربهم في مجال التفتيش الثانوي، كما تم عقد جلسات متخصصة لاستعراض التقنيات الحديثة مثل تطبيقات الذكاء الاصطناعي والخوارزميات المتقدمة لدعم عمليات الكشف.