فاجعة جديدة.. تسمم جماعي في عرس شمالي العراق
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
#سواليف
أفادت وسائل إعلام عراقية بوقوع #فاجعة جديدة في #العراق وأن هناك حالات #تسمم_جماعي في #عرس شمالي البلاد.
وذكرت، الأربعاء، تسمم العشرات في عرس جماعي شمالي البلاد، وذلك بعد أقل من 24 ساعة على فاجعة الحمدانية.
مقالات ذات صلة طبيب يحذر .. نتف شعر الأنف يسبب العمى / فيديو 2023/09/27من جهتها، ذكرت صحة محافظة كركوك أن هناك 50 حالة تسمم بطعام مقدّم في إحدى الحفلات، مشيرة إلى تلك الحالات مسيطر عليها.
وتأتي هذه الحادثة بعد حوالي 24 ساعة على فاجعة قاعة المناسبات في الموصل والتي أتت عليها النيران وأحرقت العشرات بإجمالي مصابين وصل إلى 450 شخصا، بينهم أكثر من 100 قتيل.
المصدر: RT
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فاجعة العراق تسمم جماعي عرس
إقرأ أيضاً:
العراق وسوريا على أعتاب مرحلة جديدة.. استئناف العلاقات الاقتصادية قريباً
بغداد اليوم - بغداد
كشف المختص في الشأن الاقتصادي أحمد التميمي، اليوم الأحد (30 اذار 2025)، عن موعد استئناف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق وسوريا، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تعود الأوضاع التجارية بين البلدين إلى ما كانت عليه قبل سقوط نظام بشار الأسد.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "تدهور الاستقرار الأمني والسياسي في سوريا دفع العراق إلى تعليق الأنشطة الاقتصادية والتجارية، بالإضافة إلى إغلاق المنافذ البرية الرسمية".
وأضاف انه "مع عودة الاستقرار وتشكيل حكومة جديدة في سوريا، سيتم استئناف هذه الملفات بشكل تدريجي في الأيام القليلة المقبلة".
وأوضح أن "الجانب السوري أرسل رسائل اطمئنان عديدة للعراق بشأن إعادة فتح المنافذ البرية وعودة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين"، متوقعاً أن "تعود هذه العلاقات مجدداً في منتصف الشهر المقبل، في ظل التقارب الكبير بين العراق وسوريا في العديد من الملفات".
وأغلق العراق مطلع كانون الأول الماضي، الحدود العراقية السورية بالكامل بما فيها معبر القائم الحدودي بين البلدين والذي كان يستخدم في النقل والتبادل التجاري وسفر الأفراد، معللاً ذلك بأنه لأسباب أمنية.
وتتركز أغلب عمليات التبادل التجاري بين العراق وسورية، خلال السنوات الأربع الماضية، على المنتجات الزراعية، إلى جانب منتجات منزلية ومنسوجات وصناعات غذائية مختلفة وزيوت ومنظفات وألبسة، من خلال تجار عراقيين وسوريين نجحت في تغطية جانب من حاجة السوق العراقية.
وسبّب إغلاق المعبر الحدودي بين البلدين، حالة من الارتباك في السوق المحلية العراقية التي تعتمد في كثير من وارداتها على المنتجات الزراعية والصناعية التحويلية السورية. وطالب تجار ورجال أعمال عراقيون بإعادة فتح المعابر الحدودية لدخول الشحنات العالقة على الجانب السوري.