الرياض تستضيف جولات التجارة الإلكترونية
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
البلاد – الرياض
تنطلق جولة التجارة الإلكترونية في ثالث محطاتها بمدينة الرياض ، خلال الفترة من 2 – 4 أكتوبر المقبل ، في مركز دعم المنشآت بواجهة روشن، بهدف تعزيز وتنمية قطاع التجارة الإلكترونية في المنطقة، وتمكين رواد الأعمال من الوصول إلى جميع الخدمات والتسهيلات التي تقدمها الجهات المعنية.
تتضمن فعاليات الجولة كلمة مجلس التجارة الإلكترونية، إلى جانب جلسة حوارية بعنوان: تطوير البيئة الممكنة لتنمية التجارة الإلكترونية في المملكة، يقدمها عدد من الخبراء والمتخصصين، لإتاحة الفرصة لرواد الأعمال وأصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة للتعرف على أبرز وأحدث التوجهات العالمية لتطوير أعمالهم التجارية والتوسع بها إلكترونياً.
وتقدم الجولة 10 ورش عمل تدريبية، من أبرزها: الممكنات في “منشآت ” للتجارة الإلكترونية، صناعة المحتوى، التسويق الرقمي، تقنيات تطوير المنصات الإلكترونية، وكذلك حلول الدفع في التجارة الإلكترونية”، كما يشارك 16 جهة من الممكّنين والخبراء من القطاعين العام والخاص، التي تقدم خدماتها لرواد الأعمال والمشاركين في الجولة، إضافة إلى وجود مجموعة من المستشارين في مجالات التخطيط والاستراتيجية، العمليات والتشغيل، المبيعات والتسويق، إضافة إلى التجارة الإلكترونية.
وتحرص “منشآت” على تعزيز قدرات رواد الأعمال في مجال التجارة الإلكترونية، من خلال مبادرات وبرامج متخصصة، وذلك لأهميتها ودورها الفاعل في دعم قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
يذكر أن الجولة انطلقت سبتمبر الماضي من محافظة جدة مروراً بمنطقة عسير وتستهدف التواجد في جميع مناطق المملكة خلال العام الحالي، وبلغ عدد المستفيدين من الجولات السابقة نحو 4000 مستفيد.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: التجارة الإلكترونية الرياض التجارة الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
هيئة الطرق توضح معايير ومواصفات اللوحات الإعلانية الإلكترونية
أوضحت الهيئة العامة للطرق , معايير ومواصفات اللوحات الإعلانية الإلكترونية، مؤكدةً أنه يجب وضع اللوحات في مواقع آمنة لا تعيق حركة المرور ولا تشكل خطرًا على سلامة مستخدمي الطرق.
كما أكدت الهيئة أهمية أن يكون تصميم اللوحات بطريقة تضمن عدم تشتيت انتباه السائقين أو إعاقة رؤيتهم للطريق، كما يجب أن تكون الإضاءة مناسبة ولا تسبب وهجًا، مع مراعاة استخدام تقنيات ومواد عالية الجودة وصديقة للبيئة.
الجدير بالذكر أن كود الطرق السعودي تم إعداده خلال 18 شهرًا وذلك من خلال الاطلاع على أكثر من 400 مرجع عالمي، و 55 خبيرًا ومهندسًا وذلك بهدف توحيد جميع السياسات والأنظمة في قطاع الطرق لمختلف الجهات الحكومية والخاصة بما يضمن تحقيق السلامة والجودة.