حظك اليوم برج الحمل الخميس 28-9-2023 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
يتميز مولود برج الحمل بأنه شخصية قيادية، يستطيع أن يدير حياته العملية والعاطفية بطريقته الخاصة، كم أنه مستعد أيضًا أن يواجه بأي أخطاء تصدر منه.
كما يتميز مولود برج الحمل بالسعي المستمر وراء أهدافه لتحقيقها، ويمضي نحو الأمام فقط، ولا يلتفت إلى الصعوبات التي تواجهه.
ويقدم «الوطن» لقرائه ومتابعيه ضمن الخدمات اليومية المستمرة حظك اليوم برج الحمل الخميس 28-9-2023 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا للموقع المختص بخبراء علم الفلك والأبراج.
ينتظرك اليوم موولد برج الحمل أوقات مثمرة على الصعيد المهني ولكن يجب أن تكن حذر وصادق ومنضبط في حياتك المهنية وسيؤدي ذلك إلى نتائج جيدة.
كما يقول لك خبراء الفلك أن قدرتك على العمل ضمن فريق وكذلك كمحارب وحيد ستفيدك اليوم، قد تحتاج إلى أن تكون أكثر تعبيرا في اجتماعات الفريق وأن يكون دائما جاهز بأفكار بديلة أو خطة بديلة.
حظك اليوم برج الحمل عاطفياوعاطفيا اليوم مولوج برح الحمل قد تكون محظوظا اليوم بالعثور على حب جديد، يجب على الأشخاص الجدد في العلاقة أن يعلموا أن الأمر سيستغرق وقتا أطول للاستقرار، ومن ثم، اقضيا الوقت معا وتعلمان من بعضكما البعض بشكل جيد بما يكفي لتحديد الخطط المستقبلية.
حظك اليوم برج الحمل اليوم مالياينصحك الفلك بأن تحافظ على انضباطك حين أن هذا يعود على الجانب المادي فاليوم برج الحمل ثقتك بنفسك بالشؤون المالية وتصميمك يؤتي ثماره، وتشعر بالتفاؤل بشأن مستقبلك المالي، وقد بدأ عملك الجاد يؤتي ثماره.
وتأكد من أن تظل منضبطًا في إنفاقك لأن القرارات المالية المتهورة أو المتسرعة قد تعوق تقدمك، وابق مركزًا على الربح والمكسب المادي ، وتذكر أن الصبر والمثابرة سيقودانك إلى الازدهار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الابراج حظك اليوم برج الحمل توقعات برج الحمل برج الحمل اليوم حظک الیوم برج الحمل
إقرأ أيضاً:
المذنب تسوشينشان-أطلس يبهر أنظار عشاق الفلك هذا الشهر
يشهد عشاق الفلك حول العالم فرصة نادرة وفريدة لمشاهدة المذنب تسوشينشان-أطلس الذي يضيء سماء الليل هذه الفترة، في مشهد ساحر يجذب الأنظار.
تم اكتشاف هذا الجسم السماوي في 9 يناير 2023 بواسطة مرصد الجبل الأرجواني في الصين، وكان يُعتقد في البداية أنه مجرد كويكب عادي، ولكن في 22 فبراير 2023، جاء التأكيد من برنامج "نظام الإنذار الأخير للتأثيرات الأرضية للكويكبات" (ATLAS) في جنوب إفريقيا، والذي كشف عن حقيقته كمذنب، وهو ما أثار اهتمام علماء الفلك حول العالم.
مع اقتراب المذنب من الشمس والأرض، تزايد سطوعه بشكل ملحوظ، ما أتاح لمراقبي السماء في مختلف المناطق فرصة مميزة لرؤية هذا الجسم السماوي الذي قد لا يعود للظهور مرة أخرى إلا بعد آلاف السنين. وبلغ المذنب أقرب نقطة له من الشمس في 27 سبتمبر 2024، حيث وصل إلى الحضيض الشمسي، على بعد 58.54 مليون كيلومتر تقريباً، وهو بُعد مشابه لبُعد كوكب عطارد عن الشمس.
أقرأ أيضاً.. حدث فلكي نادر: ظهور نجم جديد في السماء
خلال الأسابيع الأخيرة، تمكن مراقبو السماء في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية والمناطق الاستوائية من التقاط صور مذهلة للمذنب مع صعوده من شفق الصباح الباكر.
ومع مرور الوقت، تتزايد فرص رؤيته في النصف الشمالي من الكرة الأرضية. بالنسبة لأولئك الذين يتواجدون في خطوط العرض الشمالية المتوسطة، من المتوقع أن تكون الفترة بين 27 سبتمبر و1 أكتوبر هي الأفضل لمحاولة رصد المذنب، حيث يمكن رؤيته قبل شروق الشمس بحوالي 45 دقيقة إلى ساعة، في الفترة ما بين الساعة 5:55 صباحًا و6:10 صباحًا.
لا يقتصر مشهد المذنب تسوشينشان-أطلس على مراقبي السماء من الأرض فقط، بل يمتد ليشمل رواد الفضاء في محطة الفضاء الدولية (ISS) الذين يحظون برؤية استثنائية لهذا الحدث من موقعهم في الفضاء. بفضل موقع المحطة المرتفع وغياب التلوث الضوئي والغلاف الجوي الكثيف، يتمتع رواد الفضاء بفرصة فريدة لرصد المذنب بوضوح لا يمكن تحقيقه من سطح الأرض.
أقرأ أيضاً.. هل أسرت الأرض القمر؟ دراسة جديدة تكشف تفاصيل مذهلة
وقد تم التقاط صور رائعة للمذنب من الفضاء، تُظهر ذيله المتوهج ومروره عبر سماء الأرض بشكل مذهل. هذه الصور واللقطات من الفضاء تمنحنا منظورًا جديدًا ومختلفًا عن المذنب، وتجعل من هذا الحدث الفلكي تجربة مبهرة سواء كنا نراقبها من الأرض أو من الفضاء. كما أن رواد الفضاء قد أبدوا إعجابهم بهذا العرض الكوني النادر، مما أضاف بُعدًا جديدًا لإثارة هذا الحدث الفلكي الذي يشد اهتمام العلماء والهواة على حد سواء.
وينصح خبراء الفلك باستخدام المناظير أو التلسكوبات الصغيرة لتحسين جودة المشاهدة، إلا أن هناك احتمالًا بأن يكون المذنب مرئيًا للعين المجردة إذا كانت ذيله مضاءً بشكل كافٍ من ضوء الشمس. وتظل فرص رؤية المذنب قائمة حتى نهاية شهر أكتوبر، حيث يُتوقع أن يصل إلى أقرب نقطة له من الأرض في 13 أكتوبر 2024، على مسافة تقارب 56 مليون كيلومتر.
لذلك، فإن هذا الشهر يمثل فرصة نادرة لعشاق الفضاء للاستمتاع بمشاهدة هذا الجسم السماوي المذهل، الذي قد لا نراه مجددًا إلا بعد مرور 80,000 عام.
المصدر: وكالات