فرانس24:
2024-11-16@01:22:47 GMT

ليبيا: هل قُيد الإعلام في الـمنطقة الـمنكوبة؟

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

إعداد: عبد الله العالي 1 دقائق

هل فرضت سلطات شرق ليبيا قيودا على عمل الإعلاميين المحليين والأجانب الذين يغطون آثار الكارثة الناجمة عن الإعصار الذي ضرب مدينة درنة ومناطق أخرى بشمال شرق البلاد؟ وماهي دوافع ذلك التقييد والتضييق إن كان قد حصل فعلا؟ وماهو أثره على جهود الإغاثة في الجهة؟ للإجابة عن هذه الأسئلة، يستضيف عبد الله العالي في هذا العدد من "منتدى الصحافة" الصحفية في إذاعة مونت كارلو الدولية سعدة الصابري والباحث المعني بليبيا في منظمة العفو الدولية بسام القنطار والصحفي في راديو جامعة بنغازي ورئيس نقابة الصحافيين الليبيين السابق عمر الجطلاوي والمدير التنفيذي للمركز الليبي لحرية الصحافة محمد الناجم.

 

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: صحافة حرية الصحافة إعلام ليبيا فيضانات ليبيا منظمة العفو الدولية آخر الحلقات 21/09/2023

إيران.. إعلاميات خلف القضبان

13/09/2023

المغرب وليبيا.. أداء الإعلام على محك الكارثتين

06/09/2023

أفريقيا.. الانقلابات في منظار الإعلام

30/08/2023

قانون الجرائم الإلكترونية.. هل تحول الأردن إلى "مملكة الصمت"؟

06/07/2023

بعد عشر سنوات من الحكم.. ماذا فعل السيسي بالإعلام المصري؟

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: ناغورني قره باغ الحرب في أوكرانيا ريبورتاج صحافة حرية الصحافة إعلام ليبيا فيضانات ليبيا منظمة العفو الدولية

إقرأ أيضاً:

تحدَّثَ عن نصرالله.. ما الذي يخشاه جنبلاط؟

الكلامُ الأخير الذي أطلقه الرئيس السابق للحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط بشأن أمين عام "حزب الله" السابق الشهيد السيد حسن نصرالله ليس عادياً، بل يحمل في طياته الكثير من الدلالات.   جنبلاط أورد 3 نقاط أساسية عن نصرالله في حديثٍ صحفي أخير، فالنقطة الأولى هي أنه بعد اغتيال نصرالله لم يعد هناك من نحاوره في الحزب، أما الثانية فهي إشارة جنبلاط إلى أنه قبل اغتيال "أمين عام الحزب" كانت هناك فرصة للتحاور بين حزب الله وبعض اللبنانيين بشكل مباشر، أما الثالثة فهي قول "زعيم المختارة" أن نصرالله كان يتمتع بالحدّ الأدنى من التفهم لوضع لبنان ووضع الجنوب.

ماذا يعني كلام جنبلاط وما الذي يخشاه؟
أبرز ما يخشاه جنبلاط هو أن يُصبح الحوار مع "حزب الله" غير قائمٍ خلال الحرب الحالية، أو أقله خلال المرحلة المقبلة. عملياً، كان جنبلاط يرتكز على نصرالله في حل قضايا كثيرة يكون الحزبُ معنياً بها، كما أنّ الأخير كان صاحب كلمة فصلٍ في أمور مختلفة مرتبطة بالسياسة الداخلية، كما أنه كان يساهم بـ"تهدئة جبهات بأمها وأبيها".

حالياً، فإنّ الحوار بين "حزب الله" وأي طرفٍ لبناني آخر قد يكون قائماً ولكن ليس بشكلٍ مباشر، وحينما يقول جنبلاط إن الأفضل هو محاورة إيران، عندها تبرز الإشارة إلى أن "حزب الله" في المرحلة الحالية ليس بموقع المُقرّر أو أنه ليس بموقع المُحاور، باعتبار أنَّ مختلف قادته والوجوه الأساسية المرتبطة بالنقاش السياسيّ باتت غائبة كلياً عن المشهد.

إزاء ذلك، فإن استنجاد جنبلاط بـ"محاورة إيران"، لا يعني تغييباً للحزب، بل الأمرُ يرتبطُ تماماً بوجود ضرورة للحوار مع مرجعية تكون أساسية بالنسبة لـ"حزب الله" وتحديداً بعد غياب نصرالله والاغتيالات التي طالت قادة الحزب ومسؤوليه البارزين خصوصاً أولئك الذين كانت لهم ارتباطات بالشأن السياسي.

الأهم هو أن جنبلاط يخشى تدهور الأوضاع نحو المجهول أكثر فأكثر، في حين أن الأمر الأهم هو أن المسؤولية في ضبط الشارع ضمن الطائفة الشيعية تقع على عاتق "حزب الله"، ولهذا السبب فإن جنبلاط يحتاج إلى مرجعية فعلية تساهم في ذلك، فـ"بيك المختارة" يستشعر خطراً داخلياً، ولهذا السبب يشدد على أهمية الحوار مع "حزب الله" كجزءٍ أساسي من الحفاظ على توازنات البلد.

انطلاقاً من كل هذا الأمر، فإنّ ما يتبين بالكلام القاطع والملموس هو أن رهانات جنبلاط على تحصين الجبهة الداخلية باتت أكبر، ولهذا السبب تتوقع مصادر سياسية مُطلعة على أجواء "الإشتراكي" أن يُكثف جنبلاط مبادراته وتحركاته السياسية نحو أقطاب آخرين بهدف الحفاظ على أرضية مشتركة من التلاقي تمنع بالحد الأدنى وصول البلاد نحو منعطف خطير قد يؤدي إلى حصول أحداثٍ داخلية على غرار ما كان يحصلُ في الماضي.

في الواقع، فإنّ المسألة دقيقة جداً وتحتاجُ إلى الكثير من الانتباه خصوصاً أن إسرائيل تسعى إلى إحداث شرخٍ داخلي في لبنان من بوابة استهداف النازحين في مناطق يُفترض أن تكون آمنة لكنة لم تعُد ذلك. أمام كل ذلك، فإن "الخشية الجنبلاطية" تبدأ من هذا الإطار، وبالتالي فإن مسعى المختارة الحالي يكون في وضع كافة القوى السياسية أمام مسؤوليتها مع عدم نكران أهمية ودور "حزب الله" في التأثير الداخلي، فهو العامل الأبرز في هذا الإطار.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر
  • اتحاد إذاعات وتلفزيونات دول التعاون الإسلامي يشارك في مؤتمر المناخ «COP 29»
  • منظمة العفو الدولية: التعرف على نظام أسلحة فرنسي الصنع في النزاع السوداني – تحقيق جديد
  • منظمة العفو الدولية تتهم الإمارات وفرنسا بتزويد قوات الدعم السريع بالأسلحة في السودان
  • إعلام مبتكر بمحافظة ظفار تناقش دور الذكاء الاصطناعي في الصحافة والإعلام
  • “العفو الدولية”: أنظمة أسلحة فرنسية في السودان تنتهك الحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة
  • أنظمة أسلحة فرنسية تنتهك الحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة في السودان
  • تحدَّثَ عن نصرالله.. ما الذي يخشاه جنبلاط؟
  • «المالية» تنظم ندوة مع «منظمة التعاون الاقتصادي» حول الضرائب الدولية
  • "المالية" تنظم ندوة مع منظمة التعاون الاقتصادي حول الضرائب الدولية