ليبيا: هل قُيد الإعلام في الـمنطقة الـمنكوبة؟
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
إعداد: عبد الله العالي 1 دقائق
هل فرضت سلطات شرق ليبيا قيودا على عمل الإعلاميين المحليين والأجانب الذين يغطون آثار الكارثة الناجمة عن الإعصار الذي ضرب مدينة درنة ومناطق أخرى بشمال شرق البلاد؟ وماهي دوافع ذلك التقييد والتضييق إن كان قد حصل فعلا؟ وماهو أثره على جهود الإغاثة في الجهة؟ للإجابة عن هذه الأسئلة، يستضيف عبد الله العالي في هذا العدد من "منتدى الصحافة" الصحفية في إذاعة مونت كارلو الدولية سعدة الصابري والباحث المعني بليبيا في منظمة العفو الدولية بسام القنطار والصحفي في راديو جامعة بنغازي ورئيس نقابة الصحافيين الليبيين السابق عمر الجطلاوي والمدير التنفيذي للمركز الليبي لحرية الصحافة محمد الناجم.
إيران.. إعلاميات خلف القضبان
المغرب وليبيا.. أداء الإعلام على محك الكارثتين
أفريقيا.. الانقلابات في منظار الإعلام
قانون الجرائم الإلكترونية.. هل تحول الأردن إلى "مملكة الصمت"؟
بعد عشر سنوات من الحكم.. ماذا فعل السيسي بالإعلام المصري؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: ناغورني قره باغ الحرب في أوكرانيا ريبورتاج صحافة حرية الصحافة إعلام ليبيا فيضانات ليبيا منظمة العفو الدولية
إقرأ أيضاً:
توقعات أمريكية بتوسّع دور الروس في ليبيا
قالت موقع مجلة ناشيونال إنترست إن روسيا تعمل على توسيع وجودها العسكري في ليبيا، مع التركيز على قاعدة معطن السارة الجوية بالقرب من حدود السودان وتشاد.
وأضاف الموقع في مقال له أن هذا التوجه من جانب موسكو نحو الساحل جاء نتيجة التحديات التي تواجهها في سوريا خاصة بعد الخسارة المفاجئة لقواعدها الجوية والبحرية في سوريا.
هجوم كبير على ليبيا
وأشار الموقع إلى أن موسكو تحاول الاستفادة من تحالفاتها مع خليفة حفتر، وتعمل على أن تكون القاعدة بمثابة مركز لوجستي للعمليات في مالي وبوركينا فاسو وربما السودان.
وتوقع الموقع مستندا على دراسة من مركز “سبيشال أوراسيا” المتخصص في المخاطر الجيوسياسية أن يكون هناك هجوم كبير مدعوم من روسيا في ليبيا يهدف إلى تعزيز موطئ قدم روسيا الدائم في المنطقة.
كما تستعد روسيا لاجتياح القارة الإفريقية من خلال تعزيز قبضتها على ليبيا باعتبارها العنصر الرئيس في مخططاتها، ومن ثم بناء منشأة بحرية رئيسية في السودان.
روسيا وتركيا: توازن القوى
واعتبر الموقع أن أي وجود بحري روسي في ليبيا سيكون مشروطا بحسن نية الحكومة التركية، باعتبارها الأكثر هيمنة في المنطقة وفق الموقع.
ولفت الموقع إلى أنه مع إعادة روسيا تنشيط طرادها الحربي من فئة “كيروف”، يمكن للبحرية الروسية ركنه قبالة سواحل ليبيا وفرض إرادتها هنا.
واختتم الموقع بضرورة مراقبة التحرك العسكري الروسي المتزايد في ليبيا والذي من شأنه أن يشير إلى الأهمية الحقيقية لليبيا بالنسبة لروسيا ــ وتوسع القوة الروسية في وقت اعتقد فيه الأميركيون أنهم نجحوا أخيرا في احتواء الكرملين.
المصدر: مجلة ناشيونال إنترست
روسيا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0