نقيب الصحفيين: النقابة لا تحتاج لجمعية وإحالة عبد الرؤوف خليفة للتحقيق (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين إن النقابة لا تحتاج لجمعية أهلية، و إنشاء أي جمعية لا يكون سوى بإشراف وغطاء النقابة كاملا، منوها أنه فوجئ بتأسيس الجمعية دون العرض على المجلس بالجلسة المقبلة، لضمان خضوع الجمعية لقانون النقابة، حتى فوجئت بأن «عبد الرؤوف خليفة» سحب كل أوراق الجمعية من النقابة.
وعلق البلشي مع الإعلامي أحمد موسى خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد:«انتهى الموضوع إلى إيقاف إجراءات تأسيس الجمعية، والأمر منذ يونيو الماضي، وتم مخاطبة وزارة التضامن الاجتماعي منعا لتضارب الأعمال، حتى تم إعلان الزميل عبد الرؤوف خليفة تأسيس الجمعية التي تؤدي نفس مهام النقابة، والمجلس أقر بكل ما ذكرته من تصريحات في البيان الذي أصدرته اليوم ».
وتابع نقيب الصحفيين: ما قام به الزميل عبد الرؤوف خليفة مخالف لأنشطة النقابة ولجنة الإسكان، وكان المطلوب من الزميل أن يتراجع عن تأسيسه الجمعية، حتى جاء لنا شكوى من 189 عضوا نقابيا بإحالة الأمر للتحقيق، وورود أكتر من 100 شكوى بضرورة مخاطبة الجهات الرسمية بوقف أعمال الجميعة، وشكوى أخرى من زميل بتهديد «خليفة» لأحد أعضاء الجمعية العمومية.
واستكمل: تم اليوم خلال اجتماع مجلس النقابة إعفاء عبد الرؤوف خليفة من لجنة الإسكان وإحالته للتحقيق، ودعوته لوقف نشاط الجمعية، وإحالة الشكاوي للتحقيق، و مخاطبة «التضامن» لوقف نشاط الجمعية، ودعوة الزملاء المؤسسين للجمعية إلي التراجع عن ذلك.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خالد البلشي عبد الرؤوف خليفة لجنة الاسكان نقيب الصحفيين عبد الرؤوف خلیفة
إقرأ أيضاً:
نقابة المحامين توقع بروتوكول تعاون مع الجمعية الكويتية
شهد نقيب المحامين، عبد الحليم علام، رئيس اتحاد المحامين العرب، توقيع بروتوكول تعاون مع جمعية المحامين الكويتية، بحضور وفد جمعية المحامين الكويتية، وأعضاء هيئة مكتب نقابة المحامين المصرية.
قالت النقابة فى بيان لها أن البرتوكول يهدف إلى التعاون الدائم والمستمر فيما يلي:
– العمل على الإعداد والتأهيل والتدريب والتطوير المستمر للسادة المحامين على اختلاف درجات قيدهم في الدولتين ، بما يساعدهم على أداء رسالتهم ، و ممارسة حق الدفاع بأفضل صورة ممكنة ، وتلبية احتياجاتهم في الارتقاء بالمهارات القانونية العلمية والفنية والتطبيقية اللازمة لعملهم في كافة المجالات القانونية وفروع القانون.
- تبادل الخبـرات والإرساليات العلمية ، سعيًا إلى تأسيس علمي أكاديمي ذي طبيعة تطبيقية للمتدربين على مهنة المحاماة من شباب المحامين.
- تشجيع النابهين من الشباب في المحاماة والقانون في الدولتين .
ـ العمل على ترسيخ صورة ذهنية إيجابية لدى المواطن العربي عن رسالة المحاماة والمحامين ومواجهة ما تسببه بعض وسائل الإعلام و مواقع التواصل من تشويه لهذه الصورة والتأثير عليها سلبًا .
- العمل على دعم التوسع في مشاركة المرأة في العمل المهني ، والمجالس المنتخبة لتمثيل المحامين ، وصولًا إلى تمثيل يتناسب مع دورها الفاعل في رسالة المحاماة .