العراق.. 94 حالة وفاة بحريق الحمدانية
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي ان التحقيقات بشأن الحريق الذي نشب في قاعة للأفراح بمحافظة نينيوي ستشمل متعهدي البناء المتورطين
وذكر المتحدث باسم الحكومة العراقية لـ"الشرق": التحقيقات بشأن الحريق تشمل مسؤولين في الموصل.
وأوضح المتحدث باسم الحكومة العراقية ": نصف مصابي حريق الحمدانية يعانون من إصابات حرِجة
وتابع المتحدث باسم الحكومة العراقية : 94 وفاة في حريق الحمدانية
واستطرد المتحدث باسم الحكومة العراقية لـ": طلبنا تقييما شاملا لكل قاعات الأفراح للتأكد من شروط السلامة
وكان قاضي التحقيق المختص أصدر توجيهاته الي الأجهزة الأمنية بالقبض على المتسببين في حادث حريق قاعة مناسبات في قضاء الحمدانية بمحافظة نينوى حيث تم اعتقال بعض العاملين في القاعة المشرفين على تنظيم كوشة العرس ونصب الألعاب النارية والتي كانت هي السبب الرئيسي في احتراق القاعة المسقفة بمادة البلاستك القابلة للاشتعال
وأشار القضاء العراقي بحسب قناة الغدير الي ان إحاطة سقف القاعة بأقمشة سريعة الاشتعال كانت سببا أيضا في الحريق مما تسبب باشتعال السقف وانقطاع التيار الكهربائي ولم يكن هناك مخرج بعد غلق الباب الرئيسي للقاعة
وأوضح القضاء العراقي ان صاحب القاعة سمير سولاقة وبقية المتهمين الهاربين قاموا بتسليم أنفسهم إلى الأجهزة الأمنية في أربيل وتم استلامهم من قبل الأجهزة الأمنية ونقلهم إلى مدينة الموصل لتدوين إقوالهم قضائيا
الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس العراق في ضحايا حريق نينوي زلزال يضرب محافظة السليمانية بشمال العراق.المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
نائب المتحدث باسم أمين عام المنظمة لـ«الاتحاد»: الأمم المتحدة تعارض أي نقل قسري للشعب الفلسطيني
شعبان بلال (رفح)
أخبار ذات صلة مصر: «توافق عربي» على رفض تهجير الفلسطينيين وبدء الإعمار «الفارس الشهم 3» تواصل دعم الأسر النازحة في غزةشدد نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، على رفض المنظمة الأممية النقل القسري للفلسطينيين، وقال «نحن نعارض أي نقل قسري للسكان من غزة، ويجب بذل الكثير من الجهود لتخفيف المعاناة عن سكان القطاع».
وأوضح فرحان حق في تصريحات لـ «الاتحاد»، أن الأمم المتحدة تقوم بتقييم الأضرار التي لحقت في غزة حتى يمكن إعادة بنائها، خاصة في ظل دمار البنية التحتية والمباني والخدمات والمرافق الأساسية في القطاع. وأشار إلى ضرورة تنفيذ وقف إطلاق النار بالكامل في غزة، وفقاً للاتفاق الذي تم توقيعه منذ أسابيع، حتى يمكن دخول المساعدات الإنسانية للقطاع.
وتواصل الأمم المتحدة ومنظماتها توسيع نطاق عمليات الإغاثة، مع وصول مزيد من المساعدات إلى غزة، حيث يواصل آلاف النازحين التنقل بين شمال وجنوب القطاع، في محاولة لمّ شملهم مع عائلاتهم والبدء في استعادة بناء حياتهم.
ووفقاً لتقديرات الأمم المتحدة، فقد عبر أكثر من نصف مليون شخص من الجنوب إلى الشمال خلال الأسبوع الماضي، فيما تحرك أكثر من 36 ألف شخص من الشمال إلى الجنوب.
وفي السياق، أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس، أن حقوق شعبنا والضفة، بما فيها القدس وقطاع غزة، ليست للبيع أو المساومة أو المقايضة. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية «وفا» عن وزارة الخارجية القول، إن أية أفكار من هذا القبيل هدفها إطالة أمد الصراع وبقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في سدة الحكم في إسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني ومعاناته والمنطقة واستقرارها. وطالبت الوزارة، في بيان لها، أمس، المجتمع الدولي بمواجهة هذه السياسة الاستعمارية العنصرية، وعدم الاكتفاء ببيانات الرفض والتحذير، والعمل على تفعيل مجلس الأمن الدولي كي يأخذ دوره الطبيعي في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالقضية الفلسطينية، والتصدي لمهامه في حفظ السلم والأمن الدوليين. ولفت البيان إلى أن الحكومة الإسرائيلية ورئيس وزرائها نتنياهو يحاولان التغطية على جرائم الإبادة والتهجير والضم التي ارتكبتها ضد شعبنا، وفي مقدمتها جرائم التطهير العرقي، وتدمير كامل قطاع غزة، والبدء بتطبيق نسخة الدمار على الضفة الغربية المحتلة، إذ تواصل الترويج لشعارات ومواقف منفصلة عن الواقع السياسي وبعيدة عن استحقاقات الحلول السياسية للصراع، فتلقفت الحكومة الإسرائيلية فكرة التهجير، وتسعى إلى تنفيذها بقوة الاحتلال، ضاربة بعرض الحائط أمن دول المنطقة والعالم واستقرارها.