«الأصايل 2023» في إكسبو الذيد اليوم
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
تنطلق اليوم الخميس في مركز إكسبو الذيد فعاليات النسخة الثانية من معرض «الأصايل 2023»، الذي ينظمه مركز إكسبو الشارقة بدعم من غرفة تجارة وصناعة الشارقة، خلال الفترة من 28 سبتمبر إلى الأول من أكتوبر 2023، ويستقطب ملّاك الخيل والهجن والصقور، وعشاق رياضات الصيد والفروسية من الهواة والمحترفين.
ويشارك في الدورة الجديدة للمعرض، العديد من الشركات والعلامات التجارية، حيث تقدم مجموعة من أحدث منتجات العناية بالخيل والهجن.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات إكسبو الذيد
إقرأ أيضاً:
«الكاتب في شهر العسل» تختتم العروض الأدائية في «الشارقة للفنون»
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة 3500 مستفيدة من «لمة الفريج» «بيئة أبوظبي» تحتفل بنجاح العام الأول لمنصة «ناها»تختتم مؤسسة الشارقة للفنون الموسم الثالث من برنامج «عروض الشارقة»، مع مسرحية «الكاتب في شهر العسل»، التي تُعرض يومي 4 و5 يناير 2025، على خشبة مسرح معهد أفريقيا في الشارقة، وهي من إخراج أحمد العطار، وبطولة الممثل القدير سيد رجب، والممثلة ياسمين الهواري.
يُقدم هذا العرض الذي أُنتج بتكليف من مؤسسة الشارقة للفنون، مقاربة عصرية للمسرحية ذات الفصل الواحد للكاتب علي سالم، والمنشورة في بداية السبعينيات، حيث يكتسب النص معاني جديدة حول ما تشهده حياتنا المعاصرة من تطورٍ غير مسبوق للتكنولوجيا والتقنيات التي تستخدم في مراقبة كل أفعالنا.
يستعيد العطار هذا النص ضمن رؤية عصرية وإيقاع شائق، يستقي من روح كتابات سالم المميزة بالموضوعات الجادة المغلفة بالدعابة والسخرية اللاذعة، إذ تدور المسرحية حول كاتب صحفي مرموق تنغص على شهر عسله بعد سبعة أيام من زواجه، الكثير من التفاصيل المرهقة، التي تدفعه للقلق والشك في كل ما حوله خشية أن يكون مراقباً من إحدى أجهزة الاستخبارات العالمية، فيما تفكر زوجته في احتمالية إصابته بمرض نفسي قد يهدد زواجهما، ليتحول شهر العسل السعيد إلى جحيم من المشاحنات والتوجس.
يأتي هذا العرض ليختتم برنامجاً ثرياً ومتنوعاً من العروض الأدائية التي انطلقت في 27 أكتوبر 2024، وسعت إلى اكتشاف مساحات التلاقي بين الفنانين المعاصرين والجمهور، وإظهار خصوصية مدينة الشارقة وفضائها الحيوي والنابض.
وكما ركز برنامج العروض على الأماكن العامة في موسمه الأول، وعلى البيوت التراثية وخطة التطوير الحضري لوسط الشارقة التاريخي في موسمه الثاني، فإنه في نسخته الثالثة سلط الضوء على حاضر فنون الأداء، عن طريق تقديم أحدث الإبداعات المعاصرة مع مشاركة فعالة من مؤدّين محليين، بالإضافة للتأمل في حضور تاريخ المسرح العربي في الإبداع المعاصر.