جمعية المعلمين المتطوّعين تدشن توزيع الحقائب والملابس المدرسية بالضالع
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
الضالع(عدن الغد)خاص:
برعاية المجلس التنسيقي الأعلى لمنظمات المجتمع المدني.. قامت جمعية المعلمين المتطوعين محافظة الضالع، بتدشين توزع الحقائب والملابس المدرسية، للطلاب الأكثر احتياجاً.
حيث تم التوزيع صباح اليوم الأربعاء بمدرسة الفقيد /عيسى الأساسية، منطقة السرافي مديرية الضالع.
حيث حضر تدشين التوزيع هذا.
وثمن مدير المدرسة دور الهيئة الادارية للجمعية، ممثلة برئيسها الاستاذ/انيس مثنى راشد الشعيبي وكذلك دور مؤسسات وجمعيات المجتمع المدني بمحافظة الضالع. على كل مابذلوه ويبذلوه من جهود مستمرة في تشجيع الطلاب وتحفيزهم نحو الدفع بعجلة التعليم الى الامام.
في ظل الظروف الصعبة التي تمربها البلاد والغلاء المستشري ونأمل أن يكون العام الدراسي الجديد 2023م-2024م عام دراسي وتعليمي حافل بالعطاء والنجاح والتفوق والنجاح متخطيا" كل الصعوبات والمعاناة التي يعاني منها المعلمين الافاضل واجيالنا طلاب وطالبات العلم والمعرفة.
متمنين من الله سبحانه وتعالى ان يذلل لاساتذة اجيالنا الصعاب وان يحقق الله طموح طلابنا في تحقيق مستقبلا حافلا بالعلم والمعرفة والازدهار ومستقبلا آمن ان شاء الله.
*من عبدالناصر باعباد
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
طرابلس | اجتماع أممي يناقش نزع السلاح وإعادة الإدماج بمشاركة المجتمع المدني الليبي
ليبيا – عقدت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا اجتماعًا لمجموعة العمل ضمّ مؤسسات ليبية ومنظمات مجتمع مدني من مختلف أنحاء البلاد، إلى جانب نظرائها الدوليين، لمناقشة التحديات والفرص المتعلقة بدعم جهود نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج في ليبيا.
ووفقًا للمكتب الإعلامي للبعثة الأممية، أكد الاجتماع التزام الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بدعم عملية السلام في ليبيا، مع التركيز على تعزيز الوحدة، وتيسير الحوار بين الأطراف الليبية، وبناء الثقة، بهدف منع النزاعات ووضع أسس للسلام الدائم.
وشددت البعثة على أهمية دور المجتمع المدني في دعم المؤسسات الوطنية لمناصرة حقوق الإنسان والدفاع عنها. وفي هذا السياق، أشار نشطاء حقوقيون من الجنوب والشرق إلى أن ممثلي المجتمع المدني يعملون على حث السلطات المحلية على مراقبة الانتهاكات واحترام حقوق الإنسان، بما يلبي احتياجات المجتمعات المحلية المختلفة ويُسهم في تقليل التوترات.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر