تصرفات غريبة.. قلق بالغ في أمريكا بسبب الحالة الجسدية والعقلية لـ بايدن
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قالت مجلة “سبكتاتور”، إن الحالة الجسدية والنفسية للرئيس الأمريكي، جو بايدن، يمكن أن تصبح مشكلة خطيرة لإعادة انتخابه.
وأوضحت المجلة، أن "المسؤولون الرئاسيون تجاهلوا المخاوف بشأن عمر بايدن... لكنهم يدركون جيدًا أن هناك مشكلة خطيرة.. وقال ثلثا الناخبين إنهم قلقون من أن بايدن لا يتمتع بالصحة الجسدية والعقلية اللازمة للخدمة كرئيس”.
وأضافت أنه “إذا أجرى الديمقراطيون حملة انتخابية كاملة ووضعوا بايدن أمام الناخبين، فسوف يخاطرون بالوقوع في أخطاء فادحة وقصص مختلقة وعدم اتساق في التصرفات”.
يعض الجميع.. كلب بايدن يثير الرعب داخل البيت الأبيض كارثة وشيكة تهدد واشنطن .. ورئيس النواب الأمريكي يطالب بايدن بالتدخل الشخصيولفتت إلي أن "حملة إعادة انتخاب بايدن تواجه خطر كبير، حيث لم يعد بايدن قادرًا على إدارة حملته من منزله مثل ما حدث خلال جائحة كورونا، وهو مجبر على التنقل في العالم الحقيقي، المليء بجميع أنواع المخاطر. أكياس الرمل، والسلالم، ودواسات الدراجات.. كل هذا يهدد بفضح الرئيس في أي لحظة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بايدن جو بايدن الرئيس الأمريكي أمريكا
إقرأ أيضاً:
الصين تعاقب 889 ألف مسؤول بسبب انتهاكات قانونية
عاقبت الصين أكثر من 889 ألف مسؤول بسبب انتهاكات للقواعد القانونية والضوابط الأخلاقية في عام 2024، حسبما قالت أكبر هيئتين لمكافحة الفساد في البلاد وأكثرها نفوذاً، اليوم الجمعة.
وتلقت سلطات الانضباط والرقابة 3.56 مليون شكوى، منها مليون شكوى كانت عبارة عن اتهامات أو ادعاءات مباشرة، وفقاً للجنة المركزية لفحص الانضباط التابعة للحزب الشيوعي الصيني (الحاكم) ولجنة الرقابة الوطنية التي تديرها الدولة.ومن بين هؤلاء الذين عوقبوا، 73 من كبار المسؤولين على مستوى المقاطعات أو على المستوى الوزاري، وفقاً لبيان نُشر على المواقع الإلكترونية للمؤسستين.
كما أبلغت الوكالات أيضاً عن التحقيق مع 26 ألف شخص لتقديمهم أو تلقيهم رشاوي، وتم تحويل 4271 منهم إلى النيابة العامة لمحاكمتهم.
كما نفذت السلطات أيضاً أعمال النقد أو ”التثقيف“ ضد 1.24 مليون مسؤول.
وفي عام 2023، عاقبت الوكالتان ما مجموعه 610 ألف موظف حكومي.
وبعد وصوله إلى السلطة في عام 2012، بدأ الأمين العام الحالي للحزب الشيوعي الصيني والرئيس الصيني، شي جين بينغ، حملة لمكافحة الفساد، حيث أدين العديد من كبار المسؤولين الصينيين بتلقي رشاوي تقدر بالملايين.
وتستهدف حملة مكافحة الفساد الحالية المسؤولين الحكوميين وكذلك قطاعات متنوعة مثل المالية والتبغ والأدوية وغيرها، وتأتي الحملة الحالية لمكافحة الفساد في أعقاب حملة أطلقت في عام 2012، والتي صاحبها قمع متزايد ورقابة وشكوك بأن هذه المزاعم كانت جزءاً من حيلة لاستئصال المنتقدين.