وزير الاستثمار: إنتاج مصنع لوسد من السيارات الكهربائية سينتشر حول العالم
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قال وزير الاستثمار خالد الفالح، إن السيارات الكهربائية التي سينتجها مصنع لوسد ستنتشر حول العالم وعليها ختم صنع في السعودية.
وأضاف الفالح، خلال إعلانه عن أول مصنع للسيارات الكهربائية في الشرق الأوسط، أن المملكة كانت أكثر بلد اختبر فيه صانعو السيارات إنتاجهم من الشرق للغرب، وفق «العربية».
وأكمل، أن هذه السيارات ستنتشر من شرق الصين إلى غرب القارة الأمريكية، متابعًا: بما أن الطلب سيزداد على هذه السيارات فسأكون أول عميل يطلب هذه السيارة.
#وزير_الاستثمار_السعودي: #السيارات_الكهربائية التي سينتجها مصنع #لوسد ستنتشر حول العالم وعليها ختم #صنع_في_السعودية#الأسواق_العربية#lucid#سيارات_كهربائية#الأسواق_العربية pic.twitter.com/XvpMsnUX7E
— الأسواق العربية (@AlArabiya_Bn) September 27, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خالد الفالح وزير الاستثمار
إقرأ أيضاً:
الروبل الروسي يفاجئ الأسواق في العالم ويتفوق على الدولار
رغم خضوع روسيا لحصار اقتصادي قاسٍ شمل نحو 19 ألف عقوبة من دول كبرى كأميركا وأوروبا وكندا وأستراليا، وتأثر قطاعات اقتصادية واسعة وتجميد أصول روسية تقدر بـ300 مليار دولار، تمكن الروبل من تحقيق أداء استثنائي أربك المحللين، وجعل منه "نجم الأسواق" بلا منازع.
أبرز المؤشرات التي تعكس صعود الروبل: ارتفاع قيمة الروبل أمام الدولار بنسبة 34% منذ بداية العام، في وقت يشهد فيه الدولار الأميركي تراجعاً ملحوظاً.
معدلات فائدة مرتفعة (21%) تبناها البنك المركزي الروسي، مما جعل الروبل خياراً مغرياً للمستثمرين الباحثين عن عوائد عالية.
سياسة نقدية مشددة هدفت إلى تقليص الواردات وتعزيز الاعتماد على العملة المحلية، إلى جانب إلزام المصدرين بتحويل جزء من إيراداتهم إلى الروبل.
انخفاض الدولار إلى أدنى مستوى له خلال ستة أشهر، نتيجة لتقلبات سياسية واقتصادية في الولايات المتحدة وتراجع ثقة المستثمرين في سندات الخزانة الأميركية.
إشارات إيجابية عن تقارب محتمل بين موسكو وواشنطن ساهمت في تعزيز الثقة بالاقتصاد الروسي وجذب مزيد من الاستثمارات نحو الروبل.
وفي ظل هذه التطورات، بدأ الحديث يتصاعد حول إمكانية تخفيف بعض العقوبات على روسيا، خاصة مع تنامي الحديث عن تقارب سياسي محتمل بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، وهو ما قد يعيد تشكيل خريطة العلاقات الاقتصادية العالمية في المرحلة المقبلة.