الذكرى 25 لإنشاء Google.. أضخم محرك بحث في العالم
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
يحتفل محرك البحث جوجل، اليوم الموافق 27 سبتمبر 2023 بالذكرى 25 لإنشاء Google أضخم محرك بحث صنع حول العالم حتى الآن.
وخصصت شركة جوجل "دودل" مخصص لذلك يظهر على واجهة محرك البحث عند فتح الموقع الإلكتروني الخاص بها.
بداية انطلاق إنشاء Googleبداية انطلاق محرك البحث العالمي، جاءت في 27 سبتمبر 1998، أسس لاري بايج وسيرجي برين شركة جوجل، وذلك داخل جراج منزل "برين" في كاليفورنيا.
يعتبر جوجل شركة أمريكية عامة متخصصة في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت وإرسال رسائل بريد إلكتروني عن طريق جي ميل، ويقع المقرّ الرئيسي للشركة، والذي يحمل اسم جوجل بليكس، في مدينة "ماونتن فيو" بولاية كاليفورنيا.
كما وصل عدد موظفيها الذين يعملون دوامًا كاملًا في 31 مارس عام 2009 إلى 20,164 موظفًا، وتأسست هذه الشركة على يد كل من لاري بايج وسيرجي برين عندما كانا طالبين بجامعة ستانفورد.
وفي 19 من أغسطس عام 2004، طرحت الشركة أسهمها في اكتتاب عام ابتدائي، لتجمع الشركة بعده رأس مال بلغت قيمته 1.67 مليار دولار أمريكي، وبهذه القيمة وصلت قيمة رأس مال الشركة بأكملها إلى 23 مليار دولار أمريكي.
ويعتبر جوجل هى واحدة من أكبر خمس شركات تكنولوجيا المعلومات الأمريكية، إلى جانب أمازون، أبل، ميتا، ومايكروسوفت، واتخذت الشركة شعارًا غير رسمي لا تكن شريرًا (بالإنجليزية: Don't Be Evil) حيث وضعه أحد الموظفين السابقين ويُدعى بول باوكايت، وهو أيضًا أول مهندس لخدمة البريد الإلكتروني جي ميل في أكتوبر 2015.
بينما في عام 2006، استحوذت شركة جوجل على شركة كي هول إنك التي طورت منتجًا يحمل اسم إيرث فيور والذي أعادت شركة جوجل طرحه تحت اسم جوجل إيرث في عام 2005.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مايكروسوفت كاليفورنيا تكنولوجيا المعلومات شركة امريكية بريد إلكترونى م جوجل محرك البحث محرک البحث شرکة جوجل
إقرأ أيضاً:
المغرب يدشّن أضخم حوض لبناء السفن في إفريقيا لتعزيز ريادته الصناعية
في خطوة استراتيجية تعكس طموحه لتعزيز حضوره الاقتصادي في القارة الإفريقية، يستعد المغرب لإطلاق أكبر وأحدث حوض لبناء السفن في إفريقيا، وذلك بمدينة الدار البيضاء.
ويأتي هذا المشروع الضخم في إطار خطة وطنية ترمي إلى تحويل المملكة إلى فاعل رئيسي في صناعة السفن على المستويين التجاري والعسكري.
ويمثل هذا الاستثمار امتداداً لتقدم المغرب في عدد من القطاعات الصناعية، وعلى رأسها صناعة السيارات، حيث أصبح من أكبر المصدرين في القارة. ويُتوقع أن يُسهم الحوض الجديد في تطوير القدرات الوطنية في مجال الصناعة البحرية، وخلق فرص شغل جديدة، وتعزيز التنافسية الإقليمية للمملكة.
ويُعد المشروع جزءاً من رؤية شاملة تهدف إلى ترسيخ المغرب كمركز صناعي محوري في إفريقيا، مع تنويع الاقتصاد الوطني وتوسيع مجالات التصدير.