تحذير لأصحاب هذه الهواتف.. “واتس آب” سيتوقف عن هذه الأجهزة نهاية أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24 – متابعات
أعلن تطبيق “واتس آب” أنه اعتبارا من 24 أكتوبر سيتوقف عن دعم الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل “أندرويد 4.1” أو الإصدارات الأقدم.
وتقوم “واتس آب” بتحديث قائمة الأجهزة المدعومة بشكل دوري، وبحسب الشركة، فإن هذه التغييرات يتم إجراؤها لضمان أمان وأداء خدماتها، ولا تتمتع الإصدارات القديمة بالميزات اللازمة لتقديم تجربة مثالية لمستخدميها.
وتقول الشركة إنه عند اختيار الأجهزة التي سيتم إنهاء الدعم عنها، فإنها ستأخذ في الاعتبار أقدم نظام تشغيل مع أقل قاعدة مستخدمين، وما إذا كانت هذه الأجهزة يمكنها تشغيل التطبيق دون مشاكل.
وبالإضافة إلى ذلك، من خلال وقف دعم الإصدارات الأقدم، تضمن “واتس آب” أنها ستكون قادرة على التركيز على تطوير ميزات وتحديثات جديدة لأحدث الإصدارات من أنظمة التشغيل.
وسيستمر تطبيق المراسلة الشهير في دعم الهواتف الذكية التي تعمل بنظام “أندرويد 5.1” والإصدارات الأحدث.
وفي الوقت نفسه، سيحافظ “واتس آب” على دعمه لأجهزة “آيفون” التي تعمل بنظام iOS 12 والإصدارات الأحدث، بالإضافة إلى KaiOS 2.5.0 والإصدارات الأحدث.
وتتضمن الهواتف الذكية التي ستتأثر بوقف دعم “واتس آب” ما يلي:Nexus 7
Samsung Galaxy Note 2
HTC One
Sony Xperia Z
LG Optimus G Pro
Samsung Galaxy S2
Samsung Galaxy Nexus
HTC Sensation
Motorola Droid Razr
Sony Xperia S2
Motorola Xoom
Samsung Galaxy Tab 10.1
Asus Eee Pad Transformer
Acer Iconia Tab A5003
Samsung Galaxy S
HTC Desire HD
LG Optimus 2X
Sony Ericsson Xperia Arc3
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: واتس آب
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء كندا المقبل يؤكد أن بلاده “ستنتصر” أمام تهديدات ترامب
10 مارس، 2025
بغداد/المسلة: هاجم رئيس وزراء كندا المقبل مارك كارني الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مؤكدا في كلمة ألقاها بعد انتخابه أن بلاده “ستنتصر” و”لن تكون أبدا جزءا من الولايات المتحدة، بأي شكل من الأشكال”.
قال كارني مساء الأحد “الكنديون جاهزون دائما عندما يواجهون تحديا من أحد. ينبغي على الأميركيين ألا يخطئوا. ففي التجارة كما في الهوكي، كندا ستنتصر”، في إشارة إلى الرياضة التي يتنافس عليها البلدان.
قال كارني في خطاب ألقاه بعد انتخابه زعيما جديدا للحزب الليبرالي ورئيسا للحكومة المقبلة خلفا لجاستن ترودو، إن “دونالد ترامب يهاجم الأسر والعمال والشركات الكندية، ولن نسمح له بأن ينجح في مسعاه”.
أطلق ترامب حربا تجارية عبر فرض رسوم جمركية على الواردات من كندا، مكررا رغبته بأن يجعل منها “الولاية الأميركية الحادية والخمسين”.
وقال كارني البالغ من العمر 59 عاما إن “الأميركيين يريدون مواردنا ومياهنا وأرضنا وبلدنا، وإذا نجحوا فسوف يدمرون أسلوب حياتنا”.
واوضح في خطاب تناوب فيه على الحديث بالإنكليزية والفرنسية “في الولايات المتحدة … لن يُعطَ قط الحق في اللغة الفرنسية … متعة الحياة والثقافة واللغة الفرنسية هي جزء من هويتنا”.
وتعهد كارني، وهو حاكم سابق لبنك كندا خبرته السياسية محدودة، “ببناء اقتصاد جديد وإقامة علاقات تجارية جديدة”.
ويُتوقع أن يتم التسليم والتسلم بين ترودو الذي أعلن في كانون الثاني/يناير تنحّيه عن المنصب الذي شغله قرابة عقد من الزمن، وخلفه في غضون أيام مع تأليف الحكومة الجديدة.
ولكن من غير المرجح أن يبقى كارني في منصبه لفترة طويلة، إذ يُفترض أن تُجرى الانتخابات في موعد أقصاه تشرين الأول/أكتوبر.
انتخابات
وفي قصر المؤتمرات في العاصمة أوتاوا حيث نُصبت الأعلام الكندية تحت أضواء حمراء، هي لون راية الحزب، علا الهتاف عند إعلان النتائج.
واعتبر الناشط شون كروز التصويت مرادفا للأمل “إنها نتيجة جيدة. نحن بحاجة إلى وجه جديد في الحكومة ووجه جديد داخل الحزب”.
واعربت لوزميندا لونكينز التي أرتدت ملابس حمراء عن سعادتها لوجود حزب قوي في مواجهة المحافظين الذين يؤكدون أن “البلاد منهارة” مضيفة “لكن هذا خطأ. دونالد ترامب نجح في توحيد البلاد، وأصبح لدينا الآن عدو مشترك!”.
من جهته شدد ترودو في خطاب وداعي ألقاه أمام أنصار الحزب، على أن كندا تواجه “تحديا وجوديا” بسبب تهديدات ترامب.
ويتعين على كارني، المتحدر من غرب كندا، أن يرص صفوف حزبه سريعا استعدادا للانتخابات المقبلة.
وقال كاميرون دي أندرسون من جامعة ويسترن أونتاريو “إنه يعد المرشح الوحيد الذي يمنح الليبراليين فرصة الفوز في الانتخابات المقبلة”.
تهنئات دولية
تراجعت بشكل ملحوظ شعبية الليبراليين الذين يحمّلهم الكنديون المسؤولية عن مشكلات عدة، خصوصا زيادة التضخم وأزمة السكن.
لكن وصول دونالد ترامب أدى إلى إعادة خلط الأوراق السياسية.
وكارني خبير اقتصادي تخرج من جامعة هارفارد في الولايات المتحدة وأكسفورد في المملكة المتحدة، وحقق ثروته كمصرفي في بنك غولدمان ساكس قبل أن يصبح حاكما لبنك كندا ثم بنك إنكلترا.
وبيَّن استطلاع للرأي نشره معهد آنغس ريد الأربعاء أن كارني هو المرشح المفضل لدى الكنديين لمواجهة ترامب، إذ اختاره 43 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع، في مقابل 34 بالمئة فضّلوا زعيم المحافظين بيار بوالييفر.
وهنأت الصين التي كانت علاقاتها مع كندا متوترة، كارني، لكنها أعربت عن املها في “أن يتمكن الجانب الكندي من الحفاظ على وجهة نظر موضوعية وعقلانية … واتباع سياسة إيجابية وعملية” تجاهها، بحسب متحدث باسم وزارة الخارجية.
وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إنه يتطلع إلى “العمل بشكل وثيق مع كارني بشأن الأولويات الدولية المشتركة، وخاصة داخل مجموعة الدول السبع”.
في حين أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه “في الوقت الذي نواجه فيه العديد من التحديات، فإن العلاقات بين فرنسا وكندا أقوى من أي وقت مضى”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts