«مساء DMC» يستعرض آراء أوائل الخريجين في الاحتفال بيوم تفوق جامعات مصر
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قالت كلارا سامر، أول قطاع التربية النوعية على مستوى الجمهورية، إن تكريم الرئيس السيسي لأوائل الخريجين ضمن فعاليات الاحتفال بيوم تفوق جامعات مصر في محافظة الإسماعيلية، مشرف بدرجة كبيرة، ونوجه الشكر له لاهتمامه وتشجيعه للطلاب لحثهم دائمًا على التقدم، وكانت العروض مشرفة ومبهجة بدرجة كبيرة، مضيفة أن مشهد مسيرة الطلاب أمام الرئيس، مشهد تقشعر له الأبدان، ومليئ بالعظمة والفخر.
أضافت إيمان محمد سعد، أول قطاع سياحة وفنادق جامعة مطروح، خلال مداخلة هاتفية لها عبر برنامج «مساء DMC»، المذاع عبر شاشة قنوات «DMC»، أنه لا توجد كلمات تكفي لوصف سعادتنا وفخرنا بتلك اللحظة، وكانت الأجواء رائعة والاحتفالية نجحت بشكل كبير على مستوى العالم، وظهرت بشكل مشرف يليق بمصر.
وتابعت: أن وجودهم بذلك الحدث كان شرف كبير لهم، مشيرة إلى وجودهم لمده 15 يوما بالإسماعلية للاستعداد لتلك المسيرة والتدرب عليها، وتكريم أوائل القطاعات الذي كان مفاجأة كبيرة لهم وشرف كبير وعظيم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مساءDMC اوائل الخريجين تكريم
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: تدخلات روسيا وإيران أنقذت بشار الأسد في أوائل 2015
قال الإعلامي عادل حمودة إنه خلال النصف الأول من الحرب على سوريا، واجه نظام الأسد خطرًا مستمرًا، وفي أدنى مستوياته في عام 2015، لم يكن يسيطر سوى على حوالي ربع الأراضي السورية، إلا أن التدخلات العنيفة من قبل روسيا وإيران وحزب الله أبقت الأسد ونظامه على قيد الحياة.
انتهاء الحرب الأهليةوأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه بحلول عام 2018، بدا أن الحرب الأهلية قد انتهت، ومع ذلك، استمرت الحرب بوتيرة أقل حدة، تمكن الأسد تدريجياً من استعادة معظم الأراضي التي خسرتها قواته في البداية.
حكم الأسد لدولة ممزقةوتابع: «لكن، مع استعادة الأراضي، بقي الأسد يحكم دولة ممزقة مع سيطرة جزئية فقط وقاعدة دعم ضيقة، خاصة من الأقلية العلوية التي تنتمي إليها عائلته».
هدنة عام 2020وواصل: «تم إعلان هدنة في مارس 2020 بعد اتفاق بين روسيا وتركيا المجاورة، التي دعمت تاريخياً بعض جماعات المعارضة في سوريا».
الهجوم المفاجئ من هيئة تحرير الشاموأوضح أنه سرعان ما انقلبت الأوضاع الجيوسياسية عندما شنت هيئة تحرير الشام في شمال غرب سوريا في أواخر نوفمبر الماضي هجومًا مفاجئًا، في حين بدا حلفاء الأسد منشغلين بصراعات أخرى.
انشغال القوى الدولية بصراعات أخرىوأكد أن روسيا انشغلت بالحرب في أوكرانيا، بينما انشغلت إيران بالحروب المستمرة بين إسرائيل وحزب الله وحماس، ترددت القوتان في تقديم الدعم للأسد.
الهيمنة السريعة لهيئة تحرير الشامولفت أن هيئة تحرير الشام تقدمت بسرعة، وأول من سقطت كانت مدينة حلب، العاصمة الاقتصادية، ثم سقطت مدينة حماة، سلة الخبز، وضغطوا على حمص ونجحوا في السيطرة عليها، ولم يستغرقوا سوى ساعات قليلة للسيطرة على دمشق.