الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا الأولى محليا في تصنيف التايمز البريطاني
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أعلن رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا الدكتور عمرو عدلي، عن تصدر الجامعة ترتيب الجامعات المصرية التي ظهرت بتصنيف التايمز البريطاني للجامعات العالمية من بين 28 جامعة محلياً.
وقال عدلي - في بيان اليوم /الأربعاء/ - إن الجامعة المصرية اليابانية جاءت ضمن شريحة الجامعات 601 - 800 على مستوى العالم.
وأعرب عن فخره بتحقيق هذا الإنجاز، مشيرا إلى أنها جامعة بحثية في المقام الأول تضع على رأس أولوياتها دعم البحث العلمي والجهات الصناعية في مصر وإفريقيا والشرق الأوسط.
ولفت إلى أن هذا الإنجاز يأتي تتويجا لدعم مجلس الأمناء والاستفادة من الخبرات اليابانية الكبيرة في البحث العلمي وجودة الإنتاج العلمي لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة وتحفيزهم على النشر الدولى لأبحاثهم في كبرى المجلات العالمية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إنجاز عالمي.. جامعة السادات تدخل تصنيف QS للتنمية المستدامة 2025
حققت جامعة مدينة السادات إنجازًا عالميًا بدخولها تصنيف QS، لأول مرة في تاريخها للاستدامة لعام 2024 وحصولها على مركز +1500 عالميًا.
يأتي هذا الإنجاز تحت رعاية الدكتورة شادن معاوية، رئيس جامعة مدينة السادات، التي تقود جهود الجامعة نحو التميز في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
يُعد تصنيف QS للاستدامة أحد أهم التصنيفات الدولية التي تقيس أداء الجامعات في مجالات مثل التأثير البيئي من خلال الحفاظ على البيئة وخفض البصمة الكربونية، والتأثير المجتمعي عبر دعم التنمية المحلية، إلى جانب جودة التعليم والأبحاث المتعلقة بالاستدامة، وهذا الإنجاز يعكس التزام الجامعة بمسؤوليتها تجاه القضايا البيئية والمجتمعية، ويعزز مكانتها عالميًا كمنارة للعلم والتقدم ومتطلعين إلى المزيد من الإنجازات في المستقبل .
وأشارت رئيس الجامعة، إلى أن تصنيف QS للاستدامة يعكس دور الجامعة في تحقيق التنمية المستدامة، ويشمل التصنيف قياس عدة معايير رئيسية مثل التأثير البيئي (الاستدامة البيئية، البيئة التعليمية، والبحوث البيئية)، والتأثير المجتمعي (المساواة، التبادل المعرفي، تأثير التعليم، الفرص التوظيفية، والصحة الجيدة)، بالإضافة إلى قياس الحوكمة والمنح الدراسية والطلاب الدوليين، موضحة أن الهدف من هذا التصنيف هو قياس مدى التزام الجامعات في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة من خلال التأثير البيئي والمجتمعي والحوكمة .
وأكدت معاوية، أن ادراج جامعة مدينة السادات في هذا التصنيف يعكس التزامها بتطبيق معايير التنمية المستدامة في عملياتها الأكاديمية والبحثية، ويبرز جهودها المستمرة لتحسين بيئتها الجامعية ودعم القضايا البيئية والاجتماعية على نطاق أوسع وتحقيقا لرؤية مصر 2030.